قصة رعب مشوقة تحمل عنوان "ضجيج الظلام: أسرار البيت المهجور".
قصه رعب عن فضول ساره للدخول في القصر اامهجور والذي يدخلها في صراع من البقاء علي قيد الحياه
البحث عن الجاثوم فى قلعه الشيطان والغرف السريه ولكن النهايه لن تتمنى ان تراها
احذر من الدخول الى محطة مترو الانفاق فهناك خلف الظلام لن تعرف ماذا ينتظرك من الرعب
قصص رعب من وحي الخيال و ليست حقيقيه لاكن جميله
في أعالي جبال الألب، كانت هناك قرية صغيرة معزولة عن العالم الخارجي. عاش في هذه القرية ناسٌ بسطاءٌ وهادئون، يؤمنون بالخرافات والأساطير القديمة.
قصص الأساطير والمغامرات التي تمتزج بالخيال والشجاعة. ومن بين سكان القرية
الأساطير ويكشفوا الحقيقة وراء لعنة القلعة المنسية. بينما كانوا يحاولون البحث عن أدلة وأسرار القلعة، واجهوا تحديات مرعبة وأخطارًا غير متوقعة.
تحكي الأساطير أنه كلما دخل أحد إلى تلك الغابة، تنبعث من أعماقها نفوس الأشباح
شابٌّ مُتهوّر يركب عربةً غامضةً، ليواجه رحلةً مرعبةً مع شبحٍ الموتى.
صرخة من الاعماق قصة رعب تدور احداثها عن لعنة النهر الغامض
يدخل ولد و زملائة في ببت مهجور و لا برجعون
عندما يتقابل النور مع الظلام هيا قصة سارة والشبح الملعون رحلة سارة المرعبة
قصة ليلي الفتاة التي تاتي من الارياف لتقيم بالقاهرة لتكمل حلماها بالدراسة وهنا كانت بداية النهاية مع الجن
في أعماق غابة كثيفة تتخللها أصوات الحياة البرية ويعتريها الغموض والخوف
كان هناك شاب اسمه مارك، كان شغوفًا بالمغامرة والاكتشافات. أصبحت قصة "الظلام العميق" محور اهتمامه
تجربة مرعبة في المدينة الملعونه رواية مرعبة جزئين رعب رعب
القصه الذي تقشعر لها الابدان ، الملجأ المهجور داخل الغابه القديمه
حكاية الشيخ عثمان الذي واجه أشباح منزل مسكون بعد شرائه بسعر زهيد.
قصه مشوقه و رائعه و يبدو أنها مصدر الهم في قرأتها و ممتعه للغايه
