لعبة الموت و لعنة القرية المسكونة

لعبة الموت و لعنة القرية المسكونة

0 المراجعات

لعبة الموت

image about لعبة الموت و لعنة القرية المسكونة

تعيش سارة حياة هادئة رتيبة، إلى أن تنتقل إلى شقة جديدة وتجد في علية المنزل دمية غريبة مغطاة بالقماش الأسود. تجذب الدمية سارة بشكل غريب، وتقرر الاحتفاظ بها في غرفتها.

مع مرور الوقت، تبدأ سارة بملاحظة أحداث غريبة تحدث في المنزل. تسمع أصوات غامضة، وتجد أشياءها مبعثرة، وتشعر بوجود شخص آخر معها. تزداد هذه الأحداث سوءًا، وتبدأ سارة بالشعور بالخوف والرعب.

في إحدى الليالي، تستيقظ سارة على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد الدمية واقفة أمامها، وعيناها متوهجتان باللون الأحمر. تدرك سارة أن الدمية مسكونة بروح شريرة، وأن هذه الروح تسعى للسيطرة عليها وقتلها.

تدخل سارة في صراع مرعب مع الروح الشريرة. تحاول التخلص من الدمية، لكن الروح تمنعها بكل ما أوتيت من قوة. تدرك سارة أنها بحاجة إلى مساعدة، فتتصل بصديقها المقرب الذي يسكن في نفس المبنى.

يصل صديق سارة إلى شقتها، ويساعدها في محاربة الروح الشريرة. معًا، يتمكنان من تدمير الدمية وطرد الروح من المنزل. تعود الحياة إلى طبيعتها، لكن سارة لن تنسى أبدًا الرعب الذي عاشته تلك الليلة.

لعنة القرية المسكونة

image about لعبة الموت و لعنة القرية المسكونة

تعيش نور حياة هادئة مع عائلتها في قرية نائية، إلى أن تنتقل جدتها للعيش معهم. تُحضر الجدة معها كتابًا قديمًا غامضًا مليئًا بالرموز الغريبة والرسومات المخيفة. تُحذر الجدة نور من فتح الكتاب، لكن فضول نور يدفعها إلى تجاهل التحذيرات.

تفتح نور الكتاب، وتبدأ الأحداث الغريبة في الحدوث حولها. تسمع أصواتًا غامضة، وتجد أشياءها مبعثرة، وتشعر بوجود شخص آخر معها. تزداد هذه الأحداث سوءًا، وتبدأ نور بالشعور بالخوف والرعب.

في إحدى الليالي، تستيقظ نور على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد الكتاب مفتوحًا أمامه، وصفحة مليئة بالرسومات المخيفة تتوهج ضوءًا أحمر. تدرك نور أن الكتاب مسكون بروح شريرة، وأن هذه الروح تسعى للسيطرة عليها وقتلها.

تدخل نور في صراع مرعب مع الروح الشريرة. تحاول التخلص من الكتاب، لكن الروح تمنعها بكل ما أوتيت من قوة. تدرك نور أنها بحاجة إلى مساعدة، فتتصل بصديقها المقرب الذي يسكن في نفس القرية.

يصل صديق نور إلى منزلها، ويساعدها في محاربة الروح الشريرة. معًا، يتمكنان من تدمير الكتاب وطرد الروح من المنزل. تعود الحياة إلى طبيعتها، لكن نور لن تنسى أبدًا الرعب الذي عاشته تلك الليلة.

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

32

متابعين

316

متابعهم

4

مقالات مشابة