اقوي قصص رعب ممكن تقراها
القصه االاولي:
في االطابق االخامس في يوم من االايام الجو كان بارد جدا، ساره كانت لوحدها في االبيت وابوها كان شغال برا المدينه، واخوها الصغير كان نايم في االاوضه ببتاعته. ساره سمعت صوت غريب وومخيف جاي من الدور االخامس الصوت كان هادي بس كان مرعب. ارتعبت ساره وقررت انها تطلع تشوف اي ممصدر الصوت دا. طلعت بحذر للطابق الخامس ووملقتش حد فوق، بس لما رجعت الاوضه بتاعتها، سمعت صوت صوت خطوات علي السلم. صوت الخطوات قربت من االاوضه ببتاعتها ببطء. كانت خايفه ااوي وودقات قلبها سريعة انفتح الباب بعنف واترمت حاجه داخل الأوضة بتاعتها. كان الامر مؤلما ومخيفاً.، لگن في النهاية….. اتضح انها قطة صغيرة ضاعت في المنزل. وارتاحت ساره لما عرفت انها قطة.
القصة الثانية:
(الصوت في الخارج). كان جون وزوجته( ليلي) في بيتهم الريفي، كانت الليله هادئة. كان جون يقرأ في كتاب مثير عن التاريخ المظلم لمدينتهم القديمة. فجاة سمع جون وزوجته صوتاً مخيفاً من الخارج. بدأ الصوت كانه صرخه مكتومه. ازداد الصوت قليل. ذهب جون حتي يتحقق من اللذي سمعه ولكن لم يجد شيء. عندما عاد الي الداخل، ازداد الصوت أكثر. بدات ليلي تشعر بالرعب. تسللا الصوت داخل المنزل وبدا كانه في الغرفه التي ينام فيها ابنيهما. اقترب جون بحذر الي الغرفه. فتح الباب ببطء وكانت المفاجأه أن ابنيهما نائم بسلام، والصوت كان مجرد صوت الرياح القادم من النافذه.
القصة الثالثه:
(الوجه في المرآه). كان أحمد يجلس في غرفه نومه وحيداً يينظر الي المرآه بشدة. فجاة، رأي وجهاً آخر يينظر اليه من خلال المرآه. لم يكن وجه أحمد،بل وجه مرعب ومشوّه مليء بالشقوق ووالتشوهات. كانه وجه ميت، مع عيون بارزه للامام وفم مفتوح في صرخه هادئة. اصطدم أحمد بالحائط ووراءه من شده الرعب، فالتفلت بسرعة، لگن لم يكن هناڪ ااي ششيء في االمرآه سوى اانعكاسه. أغمض عينيه بشدة، ولكن الصوره المخفيه التي رآها لا تزال عالقه في ذهنه.
#تابعني # هنزل كل ااسبوع عشرين قصه رعب # رعب#رعب#
Ɱ