قصه جميله عن الحشرات
كتاب مجاني للأطفال
تتغذى حشرات الجندي الشوكية (الحشرات ذات الرائحة الكريهة) على جميع أنواع الآفات التي تصيب الحدائق. ولكن لا تسحق واحدة منها عن طريق الخطأ، فهي تنبعث منها رائحة كريهة حقًا.
كتاب مجاني للأطفال
“هناك الكثير من الأشياء الأخرى، لكن الوقت أصبح متأخرًا. يجب أن نعود إلى قطف الخضراوات لتناول العشاء. يمكننا الذهاب في رحلة سفاري إلى عالم الحشرات مرة أخرى غدًا.”
كتاب مجاني للأطفال
"يا جدي، كان ذلك رائعًا!" صرخت بيتي بفرح. “الآن فهمت ما قصدته بالحشرات الجيدة. وأدركت أنه على الرغم من أنها جيدة، إلا أنها لا تزال قادرة على العض أو اللدغ، لذلك سأكون حذرة للغاية.”
كتاب مجاني للأطفال
“لا أستطيع الانتظار حتى نذهب في رحلة سفاري مرة أخرى.”
كتاب مجاني للأطفال
يرجى مشاركة كتبنا مع أصدقائك وعائلتك لدعم في أرجاء غابة كثيفة وجميلة، كانت تعيش مجموعة متنوعة من الحشرات. كل يوم، كانت الحشرات تعمل بجد وتتعاون مع بعضها البعض للبحث عن الطعام والحفاظ على بيئتهم الصغيرة في توازن.
كان هناك فريق من النمل يتولى جمع الطعام وتنظيم المخزون، بينما كانت الدبابير تحرس المستعمرة وتبحث عن المصادر الجديدة للرحيق. وفي الأشجار العالية، كانت العناكب تبني شباكها الدقيقة لصيد فريستها، بينما كانت الفراشات تعزف بأجنحتها الجميلة لتنقل رسائل عبر الغابة.
ومع حلول الصيف، بدأت الحشرات تستعد للحياة بشكل مكثف. زادت الفراشات تلوينًا وأصبحت أكثر جمالًا، مما جعل الغابة تبدو كأنها لوحة فنية متنوعة. في الوقت نفسه، بدأت الصراصير تزداد نشاطًا ليلاً، حيث كانت ترقص تحت أضواء القمر وتملأ الهواء بأصواتها المميزة.
ومع اقتراب فصل الخريف، بدأت الحشرات تستعد لمرحلة جديدة. بدأت النمل تخزين مخزون الطعام بكثافة لمواجهة الشتاء القادم، بينما بدأت الدبابير تعزيز مستعمراتها لتحميها من البرد والأمطار. وفي هذا الوقت، كانت العناكب تقوم بإصلاح شباكها التالفة وتستعد لاصطياد الحشرات التي تبحث عن مأوى دافئ.
وكانت الفراشات تستعد لرحلتها الطويلة نحو الجنوب، حيث تمضي فترة الشتاء بأجواء دافئة. وفي الأخير، بينما تغمر الثلوج الغابة، تتوقف الحشرات عن نشاطها اليومي وتتحول إلى مخلوقات صغيرة تبحث عن ملاذ دافئ للبقاء على قيد الحياة حتى عودة الربيع مجددًا، لتستأنف الحياة النابضة في عالم الحشرات.