ملخص قصة أرض زيكولا
كان هناك شاب خريج من الجامعة ، كان يعمل في شركة للأدوية ، يعيش مع جده العجوز وكانت هناك فتات تسمى بمنى ، وكان يحبها جدا وكلم تقدم إلى الزواج منها وقابل والده ليطلبه منها ولم يوافق على زواجه لها و تحجج له بأن لايزوجها من شاب مثله إنه يريد شاب به أشياء صعب إيجاده ولاكن خالد لم يفقد الأمل وتقدم لها عدة مرات و رفض مثل باقي المرات لنفس السبب.
حتى علم كل أهل المدينة بحبه للفتات وبفشله لزواج منها ،وفي أحد الأيام وهو في طريقه من العمل حتا قابلته منى وهي تبكي وتخبره بأن والده قام بقبول زواجها من قبل شخص أخر بحجة أنه يعلم مصلحتها أكثر منها ، فندهش خالد كأنها غرست سكين في قلبه فتوجه إلى جده وهو حزين حتا أتى عجوز إلى منزل جده وهو يتنست لهم حتا سمع جده يتكلم مع ذلك العجوز وهو يذكر مغامرتهم في الطريق إلى سرداب فوريك . ذهب إليهم وهو يريد شيئ ينسيه الألم الذي يعيشه فسألهم بمذا ت تتحدثون وهل حقا ماسمعته أن هناك سرداب فيه الكثير من الذهب ، فنطق الجد نعم وأخبروه قصتهم وأخبره العجوز بأن حقا هناك سرداب يدعى بسرداب فوريك ومدى خطورته مما أدى لزيادة فضوله ثم ذهب إلى بيت مهجور ودخل باب السرداب وبصعوبة لداعي لذكر التفاصيل تجاوز سرداب فوريك ليصل إلى مدينة إسمها زيكولا وهو مندهش من جمالها وهو غريب فيها وتفاجى لما رأى من ملابسهم العجيبة وأدرك أن أهل المدينة يتعاملون بوحدات الذكاء مقابل كل شيئ وهو تائه حتا إلتقى بطبيبت الحاكم المسماة أسيل التي أحبته وساعدته ، ثم لما علم أن هناك من يذبح كل رأس السنة أراد العودة ولاكن لم يجد مخرج من هناك رغم جميع الصعوبات التي خاضها إلا أنه تأقلم مع الوضع وبحث عن الكتاب الذي إشتراه بثمن غالي مقابل وحدات الذكاء ووجد صعوبة في حل اللغز ليعود إلى عالمه.
و أنفق معضم وحدات الذكاء من أجل إستأجار عمال يحفرون له نفق ليتجاوز سور زيكولا ويعود إلى عالمه مما جعله هو الفقير بي زيكولا وكاد يذبح إلى أنه نجا من الذبح من خلال فعل الخير الذي قام به وعاد من خلال السرداب مرت أخرى وحقق ماهو خيال وجنون بالنسبة للناس …..
القصة طويلة جدا بتفاصيلها ، قدمت لكم مختصر صغير لتكون لكم فكرة عم تدور وقائعها إن أردت قرائتها فبحث عن كتاب زيكولا في قوقل أومتجر قوقل بلاي وأعدك بأنها سوف تعجبك وتقرأها أكثر من مرة .
وهنا قد أقدم لك فائق الإحترام والشكر والتقدير بما أنك وصلت معي إلى النهاية .