مذاكرات وحقائق عن العالم الذي نعيش فيه
هل تعلمون بأننا لا نعيش لوحدنا في هذا العالم فهنالك مخلوقات غير الانسان والحيوان تعيش معنا في هذا العالم
هنالك مخلوقات تدعى بلجن وهي مخلوقات عاشت في الارض من قبل الانسان بلالف السنين وهي مخلوقات لا
لا يستطيع الانسان ان يرها بعينه المجرده فيه مخلوقات خلقت من النار وقد عاشت في الارض لملايين السنين
ومازلت تعيش ليومنا هذا وهنالك مخلوقات اخرى تدعى بلشياطين وهي أيضآ مخلوقات خلقت من النار
وهنالك اسماء لهذا المخلوقات من حيث المراتب فنهالك الجن وهو المخلوق الذي يتواجد في الحمامات
وفي البيوت الانسان وهنالك المارد وهو كبير الشياطين وهنالك العفريت وهو كبير الجن وهذا المخلوقات
منها الصالحين ومنها الظالمين اما عن الجن فهم مخلوقات فيها صالحين وفيها ظالمين اما عن الشياطين
فجميعهم كفار ظالمين وهم من ابناء ابليس الشيطان الاكبر الذي يحارب جميع البشر وجميع الدينات وهنالك من البشر من يخدمون الشيطان واصبحوا جنود لابليس وذريته وقد حالو جميع الدينات السماويه وحرفوها وجعلوا معظم البشر في ظلالة ولكن هنالك دين واحد متبقي لم يستطيع ابليس وابنائة وأعوانه من هدم هذا الدين وتحريفة حيث بقي هذا الدين خالد عل مر العصور ولم يستطيعوا ان يدمروه لأن الله سبحانه وتعالى قد حفظ هذا الدين الا ان تقوم الساعه ورغم جميع محاولات ابليس وأبنائه وأعوانه الا انهم لم يستطيعوا تحريف الدين الإسلامي فماذا فعلوا بعد ان ذهبت محاولتهم كلها للفشل بداو بصنع المذاهب لكي يفككو الدين الإسلامي وبنشر الاحاديث السنيه الكاذبه ونشر الفتن ونشر المنكرات وتحليل شرب الخمر والزناء والرباء وتحريم ما حلل الله وتحليل ما حرم الله واستخدام السحر لعملاهم الشريره وتجنيد كل القوى الشريره والظالمة في العالم لمحاربة الاسلام والمسلمين ووقع اكثر المسلمين في فتنهم وبداو في تفكيك دول اسلاميه وخلفات اسلاميه وإنشاء حكومات رأس ماليه وسياسات خارجيه وداخليه فاسده ونشر افكار شيطانيه وبتكرو دينات جديده وعديده ومنهج جديد يخلوا من العفه والمروة ونشر الإباحية في ذهن الناس وتدمير عقيدتهم وعفتهم من اجل ان يتبعوا الشيطان والابتعاد عن دين الله الواحد الأحد الدين الإلهي الوحيد الصحيح المتبقي وهذا هي حرب ابليس وأبنائه وأعوانه لدين الله الاسلام ولكن دين الله سيبقى الا الابد الا ان تقوم الساعه وحينها سوف يخرج الله جنوده الذين سوف يدمرون ابليس وأعوانه وسوف ينتصر الخير على الشر فيه النهايه
