الخديوى اسماعيل حاكم مصر

الخديوى اسماعيل

عهد الخديوي اسماعيل1836;1879

🔚يعتبر عه الخديوي اسماعيل فتره من;

.ازهي الفترات واكثرها تقدما وعمرا في تاري صر الحديثه 

اخطر الفترات التي تعرضت لها مصر لتدخل اجنبي

 في شؤنها بسب الاخطاء التيادة الي تدهور مركزها المالي انهيار استقلالها السياسي

مميزات

ازدات مساحة الراضي الزراعيه في مصر

تم حفر العديد من الترع اهمها تر الابراهيميه 

انشاء الخديوى اسماعيل قاناطر علي النيل

الصناعه

اعاد الخديوى اسماعيل نشاط لكثير  لمصانع

توسع الخديوى اسماعيل في انشاء المدارس المختلفه

انشاء الخديوى اسماعيل ار الرصد بال عباسيه

مصله الاحصا والمساحه

دار الكتب الجمعيه الجغرافيه عام 1875

اليجيش 

اهم الخديوى اسماعيل بتصليح اليجيش و مضاعفة قوة

اهتم الخديوى اسماعيل بل نهض البحريه

العمران

اهتم الخديوى اسماعيل باء نشاء لقصور المعروفه حتي الان 

مثل قصر عابدين

انشا الخديوى اسماعيل دار الاوبرا المصري

قام الخديوى اسماعيل بانشاء الجسور والكباري

الاصلاح النيابي

ترعة الابراهيميه - من انجازات عصر الخديوى أسماعيل ..

أكبر مشروع بنية تحتية أنجزته « وزارة الأشغال العامة »

تعد ترعة الابراهيميه من أعظم الترع التي أنشئت في عهد الخديوي إسماعيل ، بل وتعتبر من أعظم منشآت الري في العالم قاطبة .

تأخذ مياهها من النيل عند أسيوط ، وتنتهي عند ( أشمنت ) بمحافظة بنى سويف ، حيث يبلغ طولها 267 كم ، ويستفيد بمياهها كل من محافظة أسيوط والمنيا وبني سويف .

هذا وقد قام دويدار محمد باشا وهو مهندس مصرى ، بتصميمها وأنشائها ، وقد بدء بإنشائها سنه 1867 ، وعمل فى حفرها نحو مائه ألف نسمه ، وتم الانتهاء منها فى ستة سنوات اى سنة 1873 .

هذا وقد صنفت هذة الترعة كأعظم الاعمال اليدوية في العالم حيث تم شق هذة الترعة بدون استخدام أيه تكنولوجيا وبالطرق اليدويه ، اضافة إلى انها تروي حوالي 2 مليون فدان .

ى الواحد ما بيحب التاريخ....لازم نتعلم منه حاجة؛

ديون الخديوى اسماعيل؛

وكان الخديوي كلما أعوزه المال يستدين بفوائد باهظة.

و اضطرت الحكومة إلي أداء أقساط الديون المتراكمة وفوائدها، فكانت تتحايل للحصول على المال بأية وسيلة، ومنها الاستدانة بواسطة السندات على الخزانة بفوائد فاحشة، بالغة ما بلغت، فكانت سائرة في سبيل الخراب لا محالة.

وفي ذلك العهد بدأ ينشئ القصور الفخمة في مصر، فشرع في أقامه سراي الجيزة المشهورة، وكان التصميم على أن تكون داراً أنيقة، ثم اتسعت فصارت قصراً فخماً، وتعددت المباني حولها، ومدت الطرق الجميلة بين الجيزة والجزيرة، وأنفقت الأموال جزافاً في سبيل إنشائها.

فهذه النفقات الباهظة جعلت إسماعيل يفكر في قرض آخر.

وليس من ضير أن يبنى ما شاء من القصور والسريات، ولكن إذا كانت مالية البلاد لا تسمح بنفقات تلك المباني، ولا سبيل إلى أقامتها إلا من القروض، فلا تسوغ الاستدانة لهذا الغرض، لأنه لا يجوز أن تقترض حكومة رشيدة قرضاً ما لأنفاق قيمته على مثل هذه الكماليات.

وكان العمل في ذلك الحين قائماً علي قدم وساق لتجديد حديقة الأزبكية ، وبناء دار التمثيل، ومضمار لسباق الخيل ، وبناء قصور عابدين والقبة والزعفران والجيزة والقصر العالي وسراي مصطفي باشا برمل الإسكندرية، فكل هذه المباني كان ينفق عليها من الديون ثابتة كانت أو سائرة ، لأن ميزانية الحكومة ما كانت تسمح بإقامتها.