افضل قصص النجاح ومن الممكن ان تكون مثلهم اذا قراتها

قصص نجاح لشخصيات ملهمه وكيف تكون مثلهم

ولاً: عوامل النجاح الخارجية ومنها ما يلي: 1- الضغط هو أهم عامل خارجي يؤثر على نجاحي. الإجهاد يتناسب طرديا مع معدل النجاح. كشف هذا العامل عن قدرتي التي لم أكن أعرفها من قبل. دعني ألعب مشهدًا آخر ، إذا كانت الفجوة بيني وبينهم أصغر قليلاً ، ماذا لو جئت إلى هنا في بداية العام؟ سيكون هناك ضغوط أقل ، لذلك أحتاج إلى جهد أقل ، وقلق أقل ونجاح أقل ، حتى لو وصلت إلى نفس المستوى كما هو الحال في الواقع ؛ لأنه هنا يتم قياس درجة التقدم بالنسبة لي ، مع الأخذ في الاعتبار الوقت والعوامل الأخرى. 2- الوقت هو ثاني أهم عامل خارجي ، فالوقت يتناسب عكسياً مع النجاح ، فكلما زاد الوقت المتاح ، قل الضغط ، قلت فرصة النجاح ، أو الدرجة النسبية للتقدم. ثانياً: عوامل النجاح الداخلية ، وفيما يلي العوامل الداخلية: 1- العزم والمثابرة هما أول وأهم العوامل الداخلية التي تتناسب طردياً مع نسبة النجاح. العاملان الأولان لهما تأثير عليك. تصفح على موقع الفرص 

لعزم والمثابرة هما أول عامل داخلي مهم يتناسب طرديا مع نسبة النجاح. إذا كنت متوتراً ، فإن العمل الذي ورائه متراكم ، ووقتك محدود وقصير وبارد وغير مبال ، أي تفتقر إلى عوامل التصميم والمثابرة ، فلن يؤثر عليك العاملان الأولان. 2- يعتبر التحمل ثاني أهم عامل داخلي يتناسب مع الإجهاد إلى حد ما. وكلما زاد الضغط ، زادت العزيمة - بالنسبة للفرد ، وشدة التحمل والصبر. يتضمن هذا العامل تجاهل النكسات والعقبات وعدم السماح للعقبات بإيقافك. بسبب هذه العوامل ، إذا كنت متوترًا وفي جدول زمني ضيق ، يمكنك تحقيق أي مستوى من النجاح طالما لديك العزيمة والمثابرة والمثابرة. قد تكون هذه العوامل موجودة في حياتنا اليومية بنسب صغيرة ، مما يجعل الإنجاز اليومي نجاحًا معتادًا ، ولكن عندما يجتمعون بكميات كبيرة ومكثفة ، فإنهم يجعلون النجاح غير عادي. لا يزال تأثير وإنجازات هذه التجربة بالذات يرفعونني ويفكروا في أماكن ومواقف مختلفة في حياتي ، وما زلت أطور النتائج الناتجة حتى هذه اللحظة. الدرس المستفاد من هذه التجربة هو الاستمرارية والسعي المستمر للتحسين. الارتباط بين النجاح والإنجاز يجعله أقل قيمة عند عدم إضافت