
فتحية وفوزية اصدقاء الطلبة

فتحية وفوزية اصدقاء الطلبة
فتحية امراءة مطلقة وبدون اولاد واحدى محافظات ريف مصر
تبلغ من العمر 27 عام

اتت الى القاهرة لكى تهرب من مشاكل طليقها واهله
وعندما نزلت الى القاهرة - احدى السيدات وجدتها واقفه لوحدها وفى حالة حيره من امرها ولاتعرف ماذا تفعل
اقتربت منها وتحدثت معاها وعرفت قصتها ثم اخذتها وذهبت الى مكتب تشغيل شغالات فى البيوت
وعرضت عليها الاقامة معها حتى تجد شقة جديده لها
واصبحا الاثنين صديقتين فتحية وفوزية
وبعد يومين وجد مكتب التشغيل شغل لفتحية واعطاها العنوان وذهبت الية ووجدت اسرة
- محتاجة تنظيف الشقة وشراء احتياجات من السوق
وفى اخر النهار قبضت مرتبها وذهبت الى بيتها
ومرة اخرى استدعاها مكتب العمل واعطاها عنوان وذهبت اليه ووجدت طلبة فى الشقة
ويريدون غسيل ملابس وعمل الطعام وتنظيف الشقة
واتفقوا معها على المرتب اخر النهار
والطلبة كانوا فى كليات مختلفة وايضا من محافظات مختلفة
ولعب الشيطان براسهم لانهم اعجبوا بجسم فتحية وشبابها
وانتظروا حتى انتهت من كل العمل المطلوب منها واقترب منها احد الطلبه وقال لها
نريد ممارسة الجنس معاكى وكله بثمنه
وكانوا الطلبة ثلاثة
ثم فكرت فتحية فى هذا العرض وقالت موافقة كل واحد فيكم يدفع 50 جنية
ووافق الطلبة وبداؤ ممارسة الجنس
حتى انتهوا منها وشبعوا
وذهبت فتحية الى بيتها وهى تفكر كثيرا فى عرض الطلبة عليها
وعرضتة الامر على فوزية وهى ايضا مطلقة وتعيش لوحدها واكبر من فتحية بعامين
ووافقت فوزية على كلام فتحية ولكن - قالت فتحية سوف اجعل الطلبة تعمل لنا
اعلان عند كل طلبة الكليات
وفكره اخرى وهى الرجالة اصحاب المراكز الكبيرة نجعلهم ياتون هنا فى بيتنا
وبثمن اكبر شوية ونعمل لهم سهرات حمراء
وبداؤ العمل مع بعض فتحية وفوزية واغتنوا جدا من هذا العمل
واخذوا شقة تمليك واحدث فرش
واصبحوا مشهورين جدا عند كل الطلبة والمدرسين فى الكليات ايضا
واستغنوا عن شغل خدمتة البيوت واصبحن من سيدات الاعمال
واشتروا سيارة صغيرة لهم
ولم يحس بيهم احد
ولااحد يستطيع امساك فرصة عليهم للتبليغ عنهن
وفى احدى الليالى جلست فتحية وفوزية يتحدثون مع بعض
فى امور حياتهن
وفكروا فى بيع كل شيى فى القاهرة والانتقال الى محافظة اخرى
لان اصبحن معروفين لكل الناس
وعجبت الفكرة فوزية جدا وبدؤا التنفيذ وبالفعل
انتقلوا الى محافظة الاسكندرية
واشتروا شقة تمليك
وفكروا فى الزواج وعمل اسرة لهن
وبدؤا البحث عن شريك حياتهم
حتى وجدوا من يستحقهم
وارتبطة فوزية برجل اعمال وانتقلت الى شقتة
وفتحية تزوجت فى شقتها من شاب يملك عمل مربح صغير
ولكن بعد عدة اشهر شعرت فوزية بانها غير مرتاحة فى زواجها
لان زوجها لايعرف يتعامل معها جنسيا وانانى لايحب غير نفسه فقط
اما فتحية كانت شبة مرتاحه فى زواجها
وفكروا الاثنين فى الرجوع مرة اخرى الى نشاطهم القديم بدون ان يدرى بيهم احد
ولكن هذة المرة بتخطيط مميز لانهم متزوجين
وبدؤا برمى شباكهم على رجال اغنية وتتم المقابلات فى بيتهم
وبالفعل استطاعوا تنفيذ خطتهم
والاستمتاع بالجنس والمال ايضا
وفضلوا على هذا الحال سنوات ولايشعر بيهم احد ولاحتى ازواجهم
وفى مرة اتفقت فتحية مع رجل اعمال على ان تسهر معه فى بيته
وبالفعل ذهبت اليه
والرجل فعل معها كل شيى وقال لها انا عازم واحد صاحبى بل صديقى
وعايزك تعملى معاه سهرة حلوة
وفى منتصف الليل اتى صاحبه - وقال له صديقه المزة فى غرفة النوم
اسيبك تستمتع معاها وانا سوف اذهب الى البيت علشان مراتى
ودخل صاحبة غرفة النوم واضاء النور ليجد زوجته فى السرير عريانه
وكانت صدمه لهم ولايعرف زوجها ماذا يفعل الان غير انه رمى عليها يمين الطلاق وخرج مسرعا من الشقة
وبعد ان هدات فتحية من شدته الصدمة
قالت فى ستين داهية
واتصلت بفوزية وقالت لها على كل شيى وقالت لها احضرى حالا فى شقتى
وذهبت فتحية الى شقتها وحضرت فوزية واخذوا يتحدثون فى الامر
وقالت فتحية لفوزية خذى كل شيى يتعلق به وارميه عند البواب تحت
واعطت امر للبواب بعدم ادخاله العمارة مرة اخرى
وبالفعل حصلت فتحية على ورقة طلاقها وكل مستحقاتها المالية
وبعد انتهاء شهور العدة رجعت فتحية الى نشاطها مرة اخرى مع فوزية
اما فوزية فى مرة وهى سهرانه فى شقة رجل اعمال - كسب البوليس عليهم
وقبض عليهم وحكمت المحكمة عليهم بالسجن لمدة سنه
وكان المبلغ زوجة رجل الاعمال - لانها كانت مكلفة احد معارفها بمراقبة زوجها
وعندما راه المكلف بصبحة سيدة وطالع شقته
على الفور ابلغ زوجتة التى قامت وبلغت البوليس
وبعد خروج فوزية من السجن وبعد عدة اشهر رجعت تانى لنفس نشاطها المشبوه هى وفتحية
انتهت القصة