قصص رعب قصة لوحة الرجل المعذب

قصة لوحة الرجل المعذب:

العديد من اللوحات التي وصفها العديد من الأشخاص تساوي 1000 كلمة ومعاني ، وهي الأكثر تعقيدًا من غيرها في المدارس التابعة لهم ، ويصعب فهم العديد من اللوحات على هدفها أو مستوحاة مني. أصبحت العديد من اللوحات الآن رمزًا للفن. نظرًا لأن هذه اللوحات يتم الحصول عليها من التجربة الشخصية للفنان ، وكل لوحة لديها أيضًا قصة ، أي أن حداثة الفنان مثيرة للإعجاب. هذه القصص مثل الروايات. هذه هي لوحات العديد منها. إنها واحدة من أقدم اللوحات . 

لوحة الرجل المعذب:

شون (شون) هي طفلة صغيرة تعيش في منزلها مع جدتها. شون ليس طفلاً عاديًا ، ولكنه أكثر الأطفال فضولًا للجميع ، فقد قضى الكثير من الوقت في محاولة للكشف عن شيء غامض. في يوم من الأيام ، رأى شون أن الجزء العلوي أصبح أكثر إثارة. لوحات فظيعة ، لذلك قرر أن يسأل عن سبب وجودهم بدلاً من على الحائط.
عندما سأل شون جدته ، كانت خصائص جدته غير سعيدة. رفضت أن تقول أي شيء للوحة ، لكن شون كان لا يزال في مصر. ثم قالت جدتها إن هذه اللوحة كانت هدية صديقها القديم لسنوات عديدة. تشعر دائمًا. عند رؤية اللوحة ، عرفت الجدة عند دراسة اللوحة من دم الإنسان ، ولم تتمكن الجدة من حرقها لأنها شعرت بشعور غريب عندما شعرت أنها شعرت بذلك. بالنظر إلى ذلك ، وجدت الجدة أن الحل المناسب هو وضع اللوحة في الأعلى. سمعت الجدة العديد من الأصوات الخفية ، وكانت أصواتها مماثلة للأصوات الانتقائية. بعد السر ، لاحظ شون بعض الأشياء الغريبة. حاول شون أن يرتفع مع كلبه مرة أخرى. باستثناء الكلب ، لم يقبل هذا الأمر ، وبقي بعيدًا عن المستوى العلوي ، كما لو كان مؤيدًا هناك. ارسم فنانًا مجهولًا ، فإن حرق الرسم هو مجرد فكرة سيئة ، والتي ستؤدي إلى ظهور بعض الأشياء غير المتوازنة ، لذلك قرر شون اصطحابه إلى الزواج معه. 

حقائق عن لوحة الرجل المعذب:

هذه اللوحة هي واحدة من أكثر اللوحات الغريبة والمخيفة في بعض الأشياء المعروفة. يتم رسمها بدماء الرسام غير المعروف للوحة. هناك شائعات بأن هذه اللوحة تعيش بروحها وستستخدمها روحها ، و سيتم استخدامه بروحها ، وسيعيش في الروح وسيعيش بروحها. كانت لوحة المنطقة المحلية موجودة ، لذلك سمعت العائلة مع تلك اللوحة العديد آثار الحيوانات

. حتى في يوم من الأيام ، سقطت العديد من الأمطار على السبورة ، واضطر مالك المنزل إلى نقل طلب الغرفة إلى غرفة لم يكن لها أحد. تصبح الأصوات شؤون يومية كل يوم ، ويبكون أفراد الأسرة كل يوم عندما يبكي طفل. بعد ذلك ، أصبح هذا الحادث خيالًا أو ظلًا يحوم حول المنزل ليلًا. لذلك  استيقظ أحد أفراد الأسرة في الليل حتى رأى ظل رجل داكن على حافة السرير اعتقد الشخص أن هذا مجرد حلم لكن هذا الرجل المظلم سار إلى الباب حتى زوجته  استيقظ الرجل واعتقد زوجها أنه شخص صنع صوتًا.