الاعضاء الVIP
Mohamed Elyamany Vip المستخدم أخفى الأرباح
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
اسلام ابراهيم Vip المستخدم أخفى الأرباح
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Mohamed حقق

$6.04

هذا الإسبوع
chandipa-dz المستخدم أخفى الأرباح
Azezasayed المستخدم أخفى الأرباح
noor owda المستخدم أخفى الأرباح
رمزي الجرنه المستخدم أخفى الأرباح
MUSTAFA Hatam حقق

$1.99

هذا الإسبوع
Mofarh حقق

$1.69

هذا الإسبوع
mohamed حقق

$1.41

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$1.10

هذا الإسبوع
منفصم - تبادل إطلاق النار

منفصم - تبادل إطلاق النار

ثمل حتى النخاع أرقد في المنزل على الأريكة و أتبادل الحديث معي، ثم هواء خفيف كنسيم الصيف حرك الباب ثم النوافذ لقد تركت كل المنزل محلول، سأجلس إذا و تبا لذلك الصوت، بالكاد أرى امامي بالرغم من أنني لازلت أحتسي النبيذ و أرقص رقصة السامبا، كان على الأرض بعض الاحمر و لا أعلم هل كانت دماء أو نبيذ و لكن في كلتا الحالتين يجب أن أغلق الباب اللعين، وقفت للحظة و رغم الدوار بسبب الثمالة و أنا أخطو إلى الباب.

 وضعت يدي لغلقه و أوقفته هي، كانت ترتدي الأحمر و كل مفاتهنا تظهر، و قالت أرى أنك تشعر بالوحدة هل تريد رفقة، أجبتها بكل برودة لست وحيدا فمعي أنا و وجهك لن يغير في هذا المنزل كثيرا، بالرغم من كل شيء قلته لها دخلت و رمت الحذاء الجديد وراء الباب و جلست على الأريكة،

 رقيقة و جميلة حقا، جلست بجانبها ثم سقطت في حضنها و حتى أنا لا أعلم ما كنت أقوله في تلك اللحظة، مزاجي جدا هذا النبيذ، كانت تهمس في أذني و تتحدث حول العلاقات و الحب و غيره من التفاهة، حتى أخبرتها أنني لست من النوع الذي سيقع في حبك و نكون عائلة انا فقط زير نساء أمارس معك الحب الان و غدا لن يكون شيء أسمه كان بيننا،

 لحظة الحقيقة و دعينا نحتسي المزيد من الخمر و تبا لليل الذي لن يطول كثيرا،

 عزيزتي من أين أنتي تبدين مختلفة و مختلة و حقيرة أحيانا، لا داعي لشكري و لبندأ في ما كنتي تهمسين به في اذني طوال الليل،

 اخذنا الخمر و بعض الفراولة ثم فرقت بعض أوراق الورد الحمراء على السرير و بدأت العملية، قبلات ثم بعض الحركات اللا إرادية و كانت ترتعش بسبب تلك الحركات الديناميكية، بعض عدة هزات الجماع أحرقنا النشوة بل هي حرقت كلما كانت تشعر به إلا أنا بقي الكثير لأحرقه و لكن ليس معها و ليس الليلة، 

بعد أن أخذنا حماما جلست على الأريكة مجددا و أخرجت السلاح الذي أخفته في الحذاء و صوبت نحو رأسي و كانت تريد المال فقط،

 قالت أخرج كل ما لديك الأن، 

و قلت لها بالطبع أنتي هكذا و تصحيح في ما قلته سابقا إجعلي كلمة عاهرة في أول و اخر الكلام، 

المسدس كان فارغ سوى طلقة واحدة صغطت على الزناد تحركت و أصابتني في كتفي، نظرت مكان الرصاصة و ليس هناك لا الم و لا دماء،

 أخرجت مسدسي تحت فراش الأريكة و طلقة واحدة تكفي في الجبهة لتنام الحقيرة إلى الأبد، كل ما مفاتنها تظهر و الدماء من تحتها مثل الواد،

 ثم أخذت القنينة و أحتسيت كل ما تبقى من الخمر بعد تبادل إطلاق النار.

منفصم.

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.