قصّة حبّ جميل

قصّة حبّ جميل

0 reviews

قصّة حبّ جميل وبثينة

قصة جميل وبطينة حدثت قصة جميل وبطينة في عهد الأسرة الأموية ، عندما أحب جميل بن معمر العدري بوتينا بنت الحباب ، رأى جميل بوتينا تعتني بإبل عائلته ، وأعادت بوتينا الماء مع الإبل. لم تلتزم بوتينا الصمت ، لكنها ردت عليه ، وبدلا من أن تغضب ، أشادت بها ، وأشادت بوتينا بها.كان يحبها لأنه أثنى عليها لأسباب لها, أحبته, وبدأوا سرا التعارف. نما شغف جميل ببوتينا ، ونما شغفه به ، لكن أهلها رفضوا الزواج منه ولها ، ولزيادة النار ، سارع بابنته وهذا الزواج لم يغير الحب الساحق الذي ملأ قلوب 2 من العشاق ، فقد وجد جميل طريقة لمقابلتها سرا بسبب إهمال زوجها. ومع علمه بالعلاقة بين نا وجميل ، التفت إلى قومها واشتكى لهم ، واشتكى أهلها إلى شعب جميل وحذرهم من قتله ، ففر جميل إلى اليمن ، حيث كان عمه ، وبقي هناك لفترة ، وغادر شعب الباطنة إلى بلاد الشام. تركهم لأنه عاد إلى وطنه لأول مرة. ثم بدأ الضوء يتلاشى ، اختفى المصباح ، انفصلت عن جميل ، وهبت بحبها وتفانيها ، وداعا لجمال الحياة ، وقال الحبيب وداعا لحياته على أمل لقاء بعد الموت.

 

 

قصّة حبّ قيس وليلى

أحب قيس بن المارو ابنة عمه ليلى بنت المهدي ، وكانوا صغارا ، ورعوا جمال والديهم ، وعندما كبروا ، حجبته ليلى ، وبقي قيس في حبه ، وتبادلت ليلى الحب معه ، وغضب والد ليلى عندما انتشرت قصة حبهم بين الناس. ذهب والده إلى أخيه ، والد ليلى ، وقال له: "ابن أخيك على وشك الهلاك ، أو ابن أخيك على وشك الهلاك."بالجنون وتغيير العناد والإصرار. لكنه رفض ، وكان عنيدا وأصر على الزواج منها لشخص آخر. عندما علم بحبها هددها قيس إذا لم تقبل الزوج الآخر لتمثيلها ، فوافقت على مضض ولم يمض سوى أيام قليلة حتى تزوج مهدي ابنته من وارد بن محمد. ثم زارت قيس أنقاض منزلها ، وبكت ، ووقعت في حبها وبدأت في تأليف قصائد كانت تسمى بالجنون. تبادلت ليلى ذلك الحب الكبير معه حتى مرضت ، وماتت أمامه لأن المرض والضعف أصابها ، ولأنه علم بموتها ورثها وحبها حتى مات وبقي في قبرها.

 

 

 

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

172

متابعين

17

متابعهم

1

مقالات مشابة