الاعضاء الVIP
Mohamed Elyamany Vip المستخدم أخفى الأرباح
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
اسلام ابراهيم Vip المستخدم أخفى الأرباح
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Mohamed حقق

$6.03

هذا الإسبوع
chandipa-dz المستخدم أخفى الأرباح
Azezasayed المستخدم أخفى الأرباح
رمزي الجرنه المستخدم أخفى الأرباح
noor owda حقق

$2.13

هذا الإسبوع
MUSTAFA Hatam حقق

$1.99

هذا الإسبوع
Mofarh حقق

$1.68

هذا الإسبوع
mohamed حقق

$1.47

هذا الإسبوع
Mohamed Elyamany Vip المستخدم أخفى الأرباح
قصّة حبّ جميل

قصّة حبّ جميل

قصّة حبّ جميل وبثينة

قصة جميل وبطينة حدثت قصة جميل وبطينة في عهد الأسرة الأموية ، عندما أحب جميل بن معمر العدري بوتينا بنت الحباب ، رأى جميل بوتينا تعتني بإبل عائلته ، وأعادت بوتينا الماء مع الإبل. لم تلتزم بوتينا الصمت ، لكنها ردت عليه ، وبدلا من أن تغضب ، أشادت بها ، وأشادت بوتينا بها.كان يحبها لأنه أثنى عليها لأسباب لها, أحبته, وبدأوا سرا التعارف. نما شغف جميل ببوتينا ، ونما شغفه به ، لكن أهلها رفضوا الزواج منه ولها ، ولزيادة النار ، سارع بابنته وهذا الزواج لم يغير الحب الساحق الذي ملأ قلوب 2 من العشاق ، فقد وجد جميل طريقة لمقابلتها سرا بسبب إهمال زوجها. ومع علمه بالعلاقة بين نا وجميل ، التفت إلى قومها واشتكى لهم ، واشتكى أهلها إلى شعب جميل وحذرهم من قتله ، ففر جميل إلى اليمن ، حيث كان عمه ، وبقي هناك لفترة ، وغادر شعب الباطنة إلى بلاد الشام. تركهم لأنه عاد إلى وطنه لأول مرة. ثم بدأ الضوء يتلاشى ، اختفى المصباح ، انفصلت عن جميل ، وهبت بحبها وتفانيها ، وداعا لجمال الحياة ، وقال الحبيب وداعا لحياته على أمل لقاء بعد الموت.

 

 

قصّة حبّ قيس وليلى

أحب قيس بن المارو ابنة عمه ليلى بنت المهدي ، وكانوا صغارا ، ورعوا جمال والديهم ، وعندما كبروا ، حجبته ليلى ، وبقي قيس في حبه ، وتبادلت ليلى الحب معه ، وغضب والد ليلى عندما انتشرت قصة حبهم بين الناس. ذهب والده إلى أخيه ، والد ليلى ، وقال له: "ابن أخيك على وشك الهلاك ، أو ابن أخيك على وشك الهلاك."بالجنون وتغيير العناد والإصرار. لكنه رفض ، وكان عنيدا وأصر على الزواج منها لشخص آخر. عندما علم بحبها هددها قيس إذا لم تقبل الزوج الآخر لتمثيلها ، فوافقت على مضض ولم يمض سوى أيام قليلة حتى تزوج مهدي ابنته من وارد بن محمد. ثم زارت قيس أنقاض منزلها ، وبكت ، ووقعت في حبها وبدأت في تأليف قصائد كانت تسمى بالجنون. تبادلت ليلى ذلك الحب الكبير معه حتى مرضت ، وماتت أمامه لأن المرض والضعف أصابها ، ولأنه علم بموتها ورثها وحبها حتى مات وبقي في قبرها.

 

 

 

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.