صفحة الحب البيضاء

صفحة الحب البيضاء

0 reviews

كانت صفحة الحب بيضاء نقية للشابة الجميلة ليلى التي تعيش في الريف البسيط. كانت هذه الصفحة فارغة بلا أي حب أو زهرة. وكلما مر الوقت ، كلما شعرت بالوحدة والحزن.

وفي يوم من الأيام ، التقت ليلى بشاب في المدينة القريبة. وكان هذا الشاب يدعى جمال ، وهو شاب بسيط يحب العمل الشاق والصبر. بدأت ليلى في التحدث إلى جمال ، واكتشفت أن لديهم الكثير من الأشياء المشتركة والهوايات.

تعجبت ليلى بالشاب الوسيم جمال ، ولكنها لم ترغب في الخوض في علاقة ، وكانت تريد أن تبقى أصدقاء فقط. والشاب جمال عرف تقلبات الخوف في نفس الفتاة والاسى الذي اثاره داخلها ومع الوقت ، بدأ الثنائي في الاقتراب من بعضهما البعض. كانت الأيام مليئة بالضحك والحب ، وفي كل مرة يكون الثنائي سوياً ، كانت تشعر ليلى بالنعيم والفرح.

ومع مرور الوقت ، أدرك الثنائي بأنهما يحبان بعضهما البعض بجنون ، وأنهما يريدان أن تدوم هذه العلاقة للأبد. وفي لحظة غير متوقعة ، طلب جمال يد ليلى، ووافقت في النهاية. وبدأت العملية التحضيرية لعقد الزواج.

وبعد شهور ، احتفل الثنائي بحفل الزفاف الذي كان احتفالاً مذهلا بمشاركة العائلة والأصدقاء. ولا يزال الثنائي يحتفل بالحب والسعادة في الأعوام اللاحقة. وبمرور الوقت ، تبدلت الحياة من خلال النمو والانضجاح معاً. وفي كل مرة ينظرون فيها إلى الآخر ،

ومرت الايام وفي احدي الايام عاد جمال من العمل ووجد ليلي تعد في الطعام ثم دخل عليها في المطبخ ثم التقت عيونهم مع بعض ظلوا علي هذا الحال بعضا من الوقت ثم قال لها جمال عيونك مثل البحر الازرق الصافي لما اري مثلها ماذا فعلتي بي لكي يحدث كل هذا لقدت انقذتني عندما كنت وحيدا عالقا في ظلام افكاري وفقدان شغفي وضياع حلمي الا إن ظهرتي فجاة امامي احسست اني لما اري مثلك في هذا العالم وكيف خطفتني عيناكي التي عندما رايتها سحرت ولا اعرف لماذا ظللت اخدق بكي كنت اعلم من اول نظرة انكي ستكونين لي في يوم من الايام وظللت اعنل واحارب من اجل ان اتقدم لكي وعندما وافقتي علي ذهب كل تعبي كنت مرتاح لانه اخيرا سنكون سويا وها نحن هنا بعد مرور الايام الشهور والسنوات نعيش سوايا في سعداة وحب ودفي. 

انتهت القصة حيث الاثنان يشعران بالسعادة كلما نظرا الي بعضهما. 

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

7

followers

1

followings

1

similar articles