كيفيه كتابه قصص الرعب
خلق بيئة مناسبة
يجعل المرء يتساءل عن كيفية كتابة قصة رعب ويحتاج المؤلف إلى معرفة المكان قبل الكتابة حتى يكون لديه القدرة الكاملة على وصف المكان من جميع الجوانب وبالتالي يبدأ مؤلف قصص الرعب وبالتالي ينقل جو من الخوف. والرعب. على سبيل المثال ، يمكن أن يتحول أحد منازل
الجديدة إلى هجوم إرهابي ، أو مخيم صيفي في وسط الغابة ، أو مدرسة كبيرة ، أو مزرعة نائية. [1]
الإطلاع على قصص الرعب
من المفيد جدا إبلاغ الكاتب بقصص الرعب الأخرى لكتاب آخرين ممتازين في هذا field.To استفد من الطريقة التي يرسلون بها القصص التي يكتبونها ، ولتدوين الملاحظات أثناء القراءة ، لا تنس الكتابة notes.To تسهيل عملية الإشارة إليها وقراءتها عندما تبدأ في كتابة قصصك ، من الضروري أيضا أخذ اقتباسات وكتابتها وقراءتها مرارا وتكرارا حتى تحصل على درجة لغة وبعض المفردات التي ستساعدك على ابتكار أفكار جديدة.يمكنك أيضا الحصول على فكرة عن كيفية ترتيب المكان الذي تريد صياغة الحدث ، وسوف تتعلم من الكتاب كبيرة لك المهرة كما أنها في هذا المجال.[٢]
فكر في الشخصية
إذا كنت تفكر في الشخصية جيدا ، فليس من المعقول الالتزام بالشخصيات المخيفة التالية التي تظهر مبكرا.مصاصو دماء وأشباح ومجموعات شياطين وأطفال ذوي ميول شريرة وذئاب برية وقصص يكون فيها الأبطال نظرات مخيفة وأصوات غريبة ، لكن من الضروري التوجه نحو فكرة شخصيات جديدة وغريبة تبدو أكثر رعبا وغموضا ، شخصيات ذات سمات غير موجودة سابقا: تختفي ، تطير ، تمشي رأسا على عقب ، تمشي على الحائط أو حركات سريعة وغريبة. بالإضافة إلى ذلك ، صنعت شخصية ذات عين سحرية غامضة تتحكم في الناس بمجرد التحديق ، وشخصية ذات جسم رهيب يمكن أن يتصدع بمجرد اللمس أو الرؤية.
استخدم التكوين الصحيح عند كتابة قصة رعب ،
واستخدم الكثير من الأوصاف والصور والتركيبات المناسبة.عادة ما تكون قصص الرعب لإثارة التشويق للقراء والمشاهدين ، وليس لديهم شروط واضحة للقصة ، ويجب ضمان عدم وجود أخطاء في القصة ، بالإضافة إلى الاستمرار في استخدام أسلوب السخرية واستخدام الصور والمقارنات والرمزية ، فهي عنصر أدبي شائع في قصص الرعب.[ملاحظة] يجب كتابتها بطريقة تصف حدثا دون استخدام الصور ، حتى يتمكن القارئ من تخيل ما يحدث دون رؤية الحدث ، يتم استخدام الرموز لشرح ماهية القصة وتوضيح الكلمات التي لها نفس المعنى مثل أي مفارقات محتملة قد تنشأ.[٤]
الاستفادة من الخوف البشري الطبيعي
، من المفيد للكاتب أن يثير مخاوفه المتزايدة فيه على مدار الأيام عن طريق إطعامها وتطويرها وجعلها أكثر رعبا ، فقد يخاف الكاتب من المرتفعات أو الأماكن المغلقة أو الأطفال ، متخيلا أن هناك أطفالا نائمين ، وقد يخاف من التلفزيون. عد ليجده جالسا على الأريكة يراقبه ، ويمكنه أيضا أن يتخيل أنه على قمة الجبل وأن وحشا رهيبا يطارده ، أو يقفز أو يعلق في وحش أو يستيقظ وتجد نفسك وحيدا في مدينة معروفة بمثل هذا الرعب.
وأخيرا عند كتابة قصة رعب ، من المهم أن تتذكر أن مشهد الحدث هو مكان ليس من السهل فيه التحرك أو الهروب منه ، على سبيل المثال ، اختيار مقبرة أو غابة شائكة.وهكذا
ارجو ان تكونوا قد استمتعتم بالمقال الى الملتقى فى مقال جديد
