الجندي والثرية إقرأ المزيد على موضوع.كوم

الجندى والثرية، 

فوجئت الفتاة ورفضت رؤيته دون أن تعرف سبب مجيئه فقالت لها والدتها: "إنه هنا لدعوتك إلى حفل زفافه" ، فتحت بطاقة الزفاف بدهشة ، ووجدت أن اسم العروس مكتوب عليه. كتب اسمها ، وبدأت تبكي ، وفي تلك اللحظة دخل الشاب بباقة من الورود ، وركع أمامها وقال: هل تتزوجينني؟ فغطت الفتاة وجهها وقالت له: أنا قبيحة ومكروهة ، كيف تتعايش معي ، فقال لها: إذا لم تجب ، سأتواصل مع والدتك وأرى صورتك ، لكن هناك لا يوجد تغيير بعد ، قلبي لك لأني أحبك وليس وجهك.
الحب الحقيقى

الحب الحقيقي كان هناك رجل اسمه فاسيم ، تزوج هذا الرجل من امرأة يحبها كثيرا اسمها ماريا ، ذات يوم كانت الزوجة تقوم بتمارين الصباح والجري على تلة بالقرب من القرية التي يعيشون فيها ، وسقطت على الأرض وأصيبت بجروح بالغة ، توسلت إلى زوجها لإنقاذها ، لكن حدثت كارثة هنا. المستشفى بعيد وعليك أن تتجول في الجبل لتصل إلى هناك ، زوجتي لم تستطع تحمل ذلك وماتت. أصيب وسيم بصدمة شديدة ، ليدركها ، فقرر حفر طريق يربط مباشرة بين قريته ومدينته في الجبل وأطلق عليها اسمًا بعد ذلك ، فبدأ في نحت الجبل ، وخلال هذه الفترة عانى الكثير من النقد والسخرية ، الجميع قلل من قدرته ، أخبره أن ما يفعله مستحيل ولن يكون قادرًا على فعل ذلك ، لكنه لم يضعف عزيمته ، وأثبط عزيمته ، وزاد من إصراره ، فقام بحفر الطريق لمدة 22 عامًا حتى

رجل عجوز مخلص في يوم من الأيام تعرض رجل عجوز لحادث بقدمه وذهب إلى عيادة الطبيب لإزالة غرزه ، وصل الطبيب إلى عيادته في الساعة العاشرة صباحًا ، فدخل الرجل العجوز إلى عيادة الطبيب . كنت متلهفة لأطلب من الطبيب إخراجها بسرعة ، وسأله الطبيب: لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ قال له الرجل العجوز: لدي موعد مهم مع زوجتي الساعة 10:30 ، فسأله الطبيب: لماذا زوجتك في دار المسنين؟ قال له: لا تتذكرني ، لأنها مصابة بمرض الزهايمر ولا تتذكر شيئًا ، فلا تعيش معي ، فسأله الطبيب: هل تغضب إذا تأخرت؟ بكى الرجل وقال: آمل أنها ما زالت تتذكرني ، لكنها لم تفعل ذلك منذ سنوات عديدة. أجاب الرجل العجوز: يا بني ، ما زلت تتذكرني