الاعضاء الVIP
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Al-Fattany Beauty Channel Vip حقق

$0.75

هذا الإسبوع
محمود محمد Vip المستخدم أخفى الأرباح
Mohamed Mamdouh Vip حقق

$0.29

هذا الإسبوع
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Mostafa Mohamed حقق

$21.05

هذا الإسبوع
Fox المستخدم أخفى الأرباح
ahmed hawary حقق

$7.25

هذا الإسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Youssef Shaaban المستخدم أخفى الأرباح
Hager Awaad حقق

$4.50

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$3.85

هذا الإسبوع
nasr el din حقق

$2.98

هذا الإسبوع
Mohamed Ahmed Sayed حقق

$2.94

هذا الإسبوع
osama hashem حقق

$2.76

هذا الإسبوع
قصص اطفال قبل النوم

قصص اطفال قبل النوم

قصص اطفال قبل النوم

تعتبر قصص الأطفال قبل النوم عادةً جميلة ومفيدة تسهم في استعداد الصغار للنوم وتعزيز خيالهم. تحمل هذه القصص قيمًا ومبادئًا تعليمية، تعلم الأطفال الصبر والتعاون وتنمي قدراتهم اللغوية. وليس ذلك فحسب، بل تعد هذه اللحظات فرصة للتواصل العاطفي بين الوالدين والأطفال، وبناء رابطة قوية. اكتشف كيف يمكن اختيار القصص المناسبة والاستمتاع بالأوقات الممتعة قبل النوم في هذه المقالة الشيقة.


القصة الأولي "سر حديقة الألعاب السحرية"


في يوم من الأيام، اكتشف الأخوان مارك ولينا مفتاحاً غريباً تحت سجادة في غرفتهما. عندما جربا استخدام المفتاح، انفتحت أمامهما بوابة سحرية تؤدي إلى حديقة غامضة.

عندما دخل الأخوان الحديقة، اكتشفا أنها مليئة بألعاب سحرية لم يروها من قبل. كل لعبة كانت لها قدرات خارقة، مثل ألعاب تحدّي الجاذبية وألعاب تجعلك تتحدث مع الحيوانات.

بينما كانا يستمتعان باللعب ويستكشفان الحديقة، وجدا أن هناك سراً خفياً في عمق الحديقة. توجب عليهما حل الألغاز والمغامرات المثيرة لكشف السر المخبأ.

باستخدام قدراتهما والعمل الجماعي، نجح الأخوان في تخطي التحديات وكشف السر الغامض. تبين أن حديقة الألعاب السحرية كانت مملوكة من قبل ساحر قديم يسعى للحفاظ على الألعاب السحرية وسرها بعيداً عن العالم الخارجي.

بعد كشف السر، قرر الأخوان مارك ولينا الحفاظ على سر الحديقة وتكوين صداقة مع الساحر القديم. أصبحوا الأشخاص الوحيدين الذين يمتلكون مفتاح الحديقة، وكان لهم مغامرات مذهلة في كل مرة يزورون فيها الحديقة.

ومنذ دخول الأخوان مارك ولينا إلى حديقة الألعاب السحرية، تعرفا على شخصية الساحر القديم الذي كان يحرس الحديقة بعيدًا عن أعين الناس. كان الساحر يدعى ألدريك وكان له قوى سحرية هائلة.

ألدريك شعر بمغامرة الأخوان وقوتهما الداخلية، فقرر أن يعلمهما أسرار الألعاب السحرية في الحديقة. بدأ الأخوان بتعلم التحكم في الألعاب السحرية واستخدامها بشكل صحيح.

كان لكل لعبة في الحديقة سحرها الخاص وأهدافها الفريدة. فمثلاً، كانت هناك لعبة تسمح للأطفال بالطيران في السماء مثل الطيور، وأخرى تجعلهم يتواصلون مع الحيوانات ويفهمون لغتها.

واستمرت المغامرات المشوقة للأخوان مارك ولينا في استكشاف الحديقة. قابلوا مخلوقات سحرية مذهلة، مثل الجنيات والأقزام، الذين ساعدوهم في تجاوز التحديات وحل الألغاز المعقدة.

وفي إحدى المرات، تعلم الأخوان عن لعبة سرية في عمق الحديقة تسمى "لعبة القوة الحقيقية". كانت هذه اللعبة تحتاج إلى توازن القوة الجسدية والقوة العقلية والقوة الروحية. لكن لم يكن الأخوان مستعدين بعد للعب هذه اللعبة، فقرروا الاستمرار في استكشاف الحديقة وتحسين قدراتهم.

مع مرور الوقت، أصبح الأخوان مارك ولينا أكثر قوة وثقة في استخدام الألعاب السحرية. وعندما جاء اليوم الذي قرروا أنهم جاهزون لمواجهة "لعبة القوة الحقيقية"، عاد ألدريك الساحر وكشف لهم السر الحقيقي للعبة.

وتبين أن سر اللعبة كان في اكتشاف قوة الحب والصداقة الحقيقية بين الأخوان. فقد أدرك الأخوان أن قوتهما تكمن في تعاونهما ودعمهما المتبادل. كان السر الحقيقي للعبة هو أنها لا تعتمد فقط على القوى الفردية، بل تتطلب التوازن والتعاون والثقة.

وعندما نجح الأخوان في تحقيق التوازن والتعاون والثقة، فازوا في "لعبة القوة الحقيقية" واستطاعوا كشف سر حديقة الألعاب السحرية بأكملها.

اكتشف الأخوان أن سر حديقة الألعاب السحرية ليس فقط في الألعاب المذهلة والمخلوقات السحرية، بل في القوى الحقيقية التي تكمن داخلهم وفي علاقتهم الوثيقة كأخوة.

وبهذا الاكتشاف، انتهت مغامرة الأخوان في حديقة الألعاب السحرية، وعادا إلى العالم الحقيقي، حاملين معهم حكمة السحر والقوة الحقيقية. وأصبحوا يروون قصتهم للأطفال الآخرين، ليشجعوهم على استكشاف قوتهم الداخلية وقدراتهم المذهلة.

هذه هي قصة "سر حديقة الألعاب السحرية"، قصة تحمل في طياتها السحر والمغامرة والصداقة، وتعلم الأطفال قيم الثقة والتعاون والاكتشاف الذاتي.

 

القصة الثانية "السمكة الصغيرة التي تحلم بالطيران"


في أعماق المحيط الزرقاء الهادئ، كانت تعيش سمكة صغيرة جميلة تُدعى نيا. كانت نيا تعيش حياة هادئة مع عائلتها في رحاب المرجان وتستمتع بمشاهدة الأسماك الكبيرة والألوان الجميلة للشعاب المرجانية.

منذ صغرها، كان لدى نيا حلمٌ كبير وغير عادي، إنها تحلم بالطيران مثل الطيور. كانت تراقب الطيور وهي تحلق في السماء بحرية وجمال، وتتمنى أن تتمتع بحركة الطيران الحرة وتستكشف أفقًا جديدًا للمحيط.

لكن الحقيقة المرة كانت أن نيا كانت سمكة، وليس لديها أجنحة لتحلق في السماء. كانت تشعر بالحزن والإحباط لعدم تحقيق حلمها المستحيل.

ومع ذلك، فإن نيا كانت سمكة صغيرة ذكية ومبدعة. قررت أن تستخدم قدراتها وموهبتها لتحقيق حلمها بطريقة مبتكرة. قضت ساعات طويلة في دراسة الطيور وحركاتها وأجنحتها، وتعلمت عن الهواء وطرق التحليق.

بدأت نيا في تطوير خطة لتحقيق حلمها. أولاً، بدأت في تقوية عضلاتها وتحسين قدرتها على التحرك في الماء بسرعة وقوة. ثم بدأت في تصميم زعانف جديدة لها، مستوحاة من أشكال أجنحة الطيور، لتمكّنها من الحركة بشكل مختلف في الماء.

أصبحت نيا ملتزمة بتدريباتها اليومية وتجربة الزعانف الجديدة التي صممتها. كانت تقضي ساعات طويلة في التمرين واختبار قدراتها الجديدة. وكلما تقدمت في رحلتها، زادت إصرارها ورغبتها في تحقيق حلمها.

وبعد مدة من العمل الشاق والاجتهاد، حان الوقت لاختبار زعانفها الجديدة في العمل الفعلي. توجهت نيا إلى مكان مفتوح في المحيط، وبدأت بتجربة الحركات الجديدة والقفزات العالية واللفات السريعة.

لكن بغض النظر عن محاولاتها، كانت نيا لا تزال سمكة وليست طائرًا. ومع ذلك، فإن جرأتها وإصرارها لم تتلاشى. استمرت في العمل على تحقيق حلمها بالطيران، وكانت تعتقد أنه يجب أن يكون هناك طريقة لتحقيق ذلك.

وفي يوم من الأيام، وبينما كانت تسبح قرب الساحل، لاحظت نيا طائرًا مصابًا يتأرجح بالقرب من الماء. بدون تردد، سبحت بسرعة نحوه وسحبته بلطف من الماء. كان الطائر مصابًا ولا يستطيع الطيران.

نيا قررت أن تساعد الطائر وتعالج جروحه. بدأت بتوفير الراحة والعناية للطائر وتهتم به حتى يشفى تمامًا. وخلال فترة رعايتها للطائر، بدأت تطير فكرة في عقلها.

أدركت نيا أنها ربما لا تستطيع تحقيق حلمها بالطيران بنفسها، ولكنها قد تساعد الطائر على تحقيق حلمه بالعودة إلى السماء. وبالفعل، عندما شُفي الطائر تمامًا، جلبت نيا زعانفها الجديدة وأعطتها للطائر، مما سمح له بالتحليق مجددًا.

وبينما كانت تشاهد الطائر وهو يحلق في السماء، شعرت نيا بسعادة ورضا كبيرين. فقد تحقق حلمها على نحوٍ ما، على الرغم من أنها لم تتمكن من الطيران بنفسها. فهمت نيا أن التحقيق في أحلام الآخرين ومساعدتهم في تحقيقها يعطي نوعًا آخر من الرضا والسعادة.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت نيا صديقة موثوقة للطيور والحيوانات الأخرى في المحيط. ساعدت العديد من الكائنات الصغيرة على تحقيق أحلامها وتجاوز تحدياتها. وعلى الرغم من أنها لم تتحقق من حلمها بالطيران بشكل شخصي، إلا أنها اكتسبت سعادة وإشباعًا كبيرًا من خلال جعل أحلام الآخرين حقيقة.

وهكذا، تعلمت نيا أن القوة الحقيقية للحلم تكمن في قدرته على تحقيق سعادة الآخرين وتحقيق تأثير إيجابي في حياتهم. ومهما يكن الحلم، فإن القلب الطيب والعمل الجاد يمكن أن يحققان معجزات لا تعد ولا تحصى.


القصة الثالثة "مغامرات الأميرة الشجاعة"


في قديم الزمان، كانت هناك أميرة شجاعة تدعى ليليانا. كانت ليليانا فتاة جميلة ذات شعر طويل وعيون خضراء ساحرة، ولكن ما أبرزها هو شجاعتها اللافتة ورغبتها في استكشاف العالم والمغامرة.

كانت ليليانا تعيش في قلعة مهيبة مع والديها، الملك والملكة. وعلى الرغم من الحياة الرفاهية التي تمتعت بها، إلا أنها شعرت دائمًا بأن هناك شيئًا أكبر ينتظرها في العالم الخارجي. أرادت أن تكون جزءًا من قصص المغامرة والشجاعة التي تسمع عنها.

في أحد الأيام، أخبرها القديس العجوز، الذي كان يعيش في الغابة القريبة من القلعة، عن قوة سحرية مخفية في الغابة. كان يقال إن هذه القوة قادرة على تحقيق أي أمنية لأي شخص يكتشفها. لم تستطع ليليانا تجاهل هذا الكلام، فقد استقطبتها الأمنيات المحتملة التي يمكن أن تتحقق.

بمحض الصدفة، اكتشفت ليليانا خريطة قديمة تبين مكان القوة السحرية في الغابة. لم تتردد لحظة واحدة، قررت الخروج في رحلة لاكتشاف هذه القوة السحرية وتحقيق أمنيتها الأكبر.

وبحماس كبير وقلب مليء بالشجاعة، توجهت ليليانا إلى الغابة المظلمة. وجدت نفسها تمشي عبر المسارات الضيقة وتتجاوز الأشجار الملتوية والأشواك الشائكة. كانت الغابة مليئة بالألغاز والتحديات، ولكن ليليانا لم تفقد الأمل.

في رحلتها، واجهت ليليانا مخلوقات سحرية ومواجهات خطيرة. تغلبت على وحش يحرس الممر السري، وتخطت تحدي الجسر المتهدم الذي يطل على الهاوية العميقة. كل تحدي كان له دور في بناء شجاعتها وقوتها.

وبعد أيام من السفر في الغابة، وجدت ليليانا نفسها أمام باب ضخم يبدو أنه يؤدي إلى مصدر القوة السحرية. وبعد تحمل الكثير من الجهد، استطاعت أخيرًا فتح الباب ودخول الغرفة السرية.

وهناك، في قلب الغرفة، واجهتها كرة ضوء ساطعة. لم تستطع ليليانا أن تصدق ما تراه، لكنها عرفت أن هذا هو مصدر القوة السحرية. وفي ذلك الوقت، قررت ليليانا أن تقدم أمنيتها.

وأمنية ليليانا كانت بسيطة وجميلة. أرادت أن تحظى بالشجاعة والقوة اللازمة لمواجهة التحديات ومساعدة الآخرين. كانت ترغب في أن تكون بطلة حقيقية تقود العالم نحو الخير.

بعدما قدمت أمنيتها، شعرت ليليانا بتيار من الطاقة السحرية يملأ جسدها. أدركت أنها قد تحققت أمنيتها. لكنها أدركت أيضًا أن المغامرة الحقيقية كانت لا تزال في الأفق.

عادت ليليانا إلى قلعتها بقوة جديدة وثقة لا تلين. أصبحت رمزًا للشجاعة والقوة في المملكة، وكانت قصتها تلهم الناس في كل مكان. شاركت في العديد من المغامرات وساعدت في حماية المملكة من الأشرار والتحديات.

وهكذا، استمرت مغامرات الأميرة الشجاعة ليليانا في مدهش الجميع. كانت قصة عن الشجاعة والإصرار والقوة، وكيف أن أمنية صغيرة يمكن أن تحقق تغييرًا كبيرًا في العالم. وأصبحت ليليانا رمزًا للأمل والشجاعة لجميع الأطفال في المملكة.

 

القصة الرابعة "الأرنب الصغير والمغامرة الكبرى"


في أرض بعيدة، كان هناك أرنب صغير يدعى بنجامين. كان بنجامين مغامرًا وشغوفًا بالاستكشاف. كل يوم، كان يستكشف الغابة الكبيرة بجوار محل إقامته. ومن خلال مغامراته، كان يتعلم الكثير عن الحياة والعالم من حوله.

ذات يوم، بينما كان بنجامين يجري في الغابة، شاهد ملصقًا كبيرًا يعلن عن "المغامرة الكبرى". كانت هذه فرصته المثالية للخروج في رحلة استكشافية حقيقية. لم يتردد بنجامين لحظة واحدة في التسجيل للمشاركة.

وصل بنجامين إلى مكان المغامرة الكبرى ووجد نفسه محاطًا بعدد كبير من الحيوانات الأخرى التي كانت تنتظر بفارغ الصبر بدء المغامرة. كانت هناك أسد ونمر وقرد وسلاحف وطيور ملونة. كانت جميعها تنم عن حماس كبير واستعداد للخروج في رحلة مثيرة.

تم تقسيم المشاركين إلى فرق وتم تزويدهم بخرائط ومعدات ضرورية للمغامرة. وقبل أن يبدأوا، تحدث القائد وأوضح القواعد والتحديات التي سيواجهونها خلال الرحلة. كانت هناك جبال وغابات مظلمة وأنهار عميقة وكهوف غامضة يجب عليهم تجاوزها.

انطلقت الفرق في المغامرة، وكانت رحلة بنجامين مثيرة للغاية. تسلق الجبال الشاهقة واستكشف الغابات الكثيفة، واجتاز الأنهار العميقة بمهارة وتجاوز التحديات بشجاعة. كان يتعلم الكثير عن الطبيعة والحيوانات المحيطة به، وكان يتعاون مع أعضاء فريقه لحل المشاكل والوصول إلى الهدف المشترك.

وبعد أيام من المغامرة، وصلوا إلى كهف ضخم مظلم وغامض. كانت هناك تحديات عديدة في الكهف، ولكن بنجامين لم يفقد الأمل. استخدم المصباح الكهربائي الذي حمله معه لينير الطريق ويساعد فريقه في التنقل داخل الكهف.

وفي نهاية المطاف، وجدوا مفاجأة رائعة في أعماق الكهف. كان هناك كنز قديم مشرق يتوهج بألوان رائعة. كان الكنز يحتوي على جوهرة نادرة، وهي هدية من الطبيعة لأولئك الذين يتجاوزون التحديات ويكتشفون الجمال المخفي.

عاد بنجامين وفريقه إلى الوطن بسعادة كبيرة وأمتعوا الجميع بقصصهم ومغامراتهم الرائعة. وكان بنجامين الأرنب الصغير يشعر بالفخر الكبير بما حققه وبشجاعته التي تجاوزت حجمه.

ومنذ ذلك الحين، أصبح بنجامين مصدر إلهام للأطفال الصغار، حيث يروي لهم قصته المشوقة ويشجعهم على مواجهة التحديات والاستكشاف، معتقدًا أن الشجاعة لا تعتمد على الحجم بل على الإرادة والعزيمة.

هكذا انتهت مغامرة الأرنب الصغير والمغامرة الكبرى، وظلت قصته تلهم الأطفال وتذكرهم بقوة الشجاعة والتحدي والاستكشاف.


القصة الخامسة "القطة السوداء والصديق الجديد"


في مدينة صغيرة، عاشت قطة سوداء جميلة تُدعى لونا. كانت لونا قطة مرحة ولكنها كانت دائمًا وحيدة وبلا أصدقاء. كانت تجوب الشوارع والأزقة بحثًا عن رفيقٍ يشاركها اللعب والمغامرات.

في يومٍ من الأيام، عندما كانت لونا تتجول في حديقة الحي، لاحظت حيوانًا غريبًا في الزاوية. كان هذا الحيوان صغيرًا ولطيفًا، وكان يُشبه طائرًا صغيرًا ملونًا بريقًا.

تقدمت لونا ببطء نحو الحيوان الغامض وبدأت في التحدث معه بلطف. كان الحيوان يدعى بيبي، وكان عنده ريشًا جميلًا وعيون ساحرة. كان بيبي حزينًا ويشعر بالوحدة، فقد انفصل عن عائلته وضل طريقه في الحديقة.

شعرت لونا بتعاطف كبير تجاه بيبي وعرضت عليه أن يكونا أصدقاء. تقررا استكشاف العالم معًا وتجاوز التحديات المختلفة. وبدأت مغامرة جديدة لونا وبيبي، حيث استكشفوا المدينة بأكملها.

كانت لونا وبيبي يلتقيان بالعديد من الشخصيات المثيرة للاهتمام خلال رحلتهم. التقوا بسمكة حكيمة في بركة ماء وتعلموا منها الحكمة والصبر. زاروا حديقة حيوان ورأوا حيوانات غريبة وجميلة. ساعدوا في إنقاذ قطة ضالة من شجرة عالية.

ومع كل مغامرة جديدة، تنمو رابطة الصداقة بين لونا وبيبي. تبادلوا الأسرار والأحلام والمرح. كانوا يلتقون في كل يوم للاستمتاع باللعب والاستكشاف.

في يومٍ مشمس، وجدوا مجموعة من الأطفال الصغار يعانون من الملل. قرروا مساعدة الأطفال على العثور على المغامرة والمرح. قادهم لونا وبيبي إلى مكانٍ خفي في الغابة، حيث كانوا ينتظرهم اكتشافًا مثيرًا.

عندما انتهت المغامرة، شعر الجميع بالسعادة والامتنان. وتحول لونا وبيبي إلى أبطال في الحي، حيث كانوا يرسمون البسمة على وجوه الجميع ويجلبون الفرح والمغامرة.

ومنذ ذلك الحين، استمرت صداقة لونا وبيبي في الازدهار، وأصبحوا رمزًا للصداقة والمغامرة. وعاشوا حياة سعيدة معًا، حيث تجاوزوا الصعاب واكتشفوا جمال العالم معًا، وتذكرهم الجميع كصديقين لا يمكن نسيانهما.

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

مسابقة شهر رمضان 2024 منصة اموالي

  • المركز الاول سيربح

    30$+عضوية Vip لمدة شهر

  • المركز الثاني سيربح

    20$+عضوية Vip لمدة شهر

  • المركز الثالث سيربح

    10$+عضوية pro لمدة شهر

ستنتهي المسابقة خلال : أسبوع من الآن

الأشخاص الذين حصلوا على أكبر عدد من النقاط في المنافسة حتي الان

كريمة

عدد النقاط : 2209 نقطة

Al-Fattany Beauty Channel

عدد النقاط : 1358 نقطة

Mostafa Mohamed

عدد النقاط : 1089 نقطة

sama

عدد النقاط : 1049 نقطة

Faith

عدد النقاط : 1010 نقطة

مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.