قرية الغروب المخيفة

  انتم تريدون قصة خارجة عن المألوف صحيح اليكم الان اغرب قصة قد تشاهدوها اريدكم ان تتوقعو الأحداث ان استطعتم هي فل تبدا المتعة قصة غريبة مع نهاية حزينة 
                   كانت ذلك ليلة مظلمة ومخيفة عندما حدثت القصة. كان الرجل يسير ببطء داخل الغابة الكبيرة، بعيدًا عن الطريق الرئيسي، عندما انتبه أنه توه في داخل الغابة.

كان الرجل يخاف جدًا وكان يشعر بالضيق والخوف. كان يحاول جاهدًا عدم الاستسلام لمخاوفه، ولكنه صدم عندما سمع شيئًا غريبًا يتزايد في الأفق. كان الصوت قريبًا ولكنه كان غير مألوف. وأخذ يقلق أكثر عندما بدأ الصوت في الازدياد.

بدأ الرجل في الجري ، محاولًا الهروب، ولكنه لم يستطع العثور على المخرج. وفي ذلك الوقت ، شعر بالبائس ، حيث أن الصوت كان قريبًا للغاية والخوف كان يسكن في قلبه.

بعد محاولات عديدة ، نجح الرجل في الهروب بصعوبة من الصوت المخيف. وأخيرًا ، توصل إلى مكان آمن. وبرغم أنه لم يشعر بالأمان بنسبة كافية ، بالأخص بعد ان غاب القمر وبقي الليل قاتمًا تمامًا.

لكن الفزع غير قادم، شعر الرجل بأسنان حادة ولسان غريب يمسك به ويجره إلى قاعدة شديدة. تلك الغريبة القوية لم تمنحه الفرصة الآمنة التي كان يأمل في الحصول عليها. وحينما حاول الرجل الصراخ، أدرك أن لا صوت يخرج من فمه.

نهض بقوة ، لكنه فد يتراجع، وصدم هذا الرجل عندما رأى فك الوحش بأسره تغلق على المكان. وسرعان ما توجه الوحش إلى الرجل وجرده بسرعة كبيرة.

في إحدى النهايات الأخرى للغابة ، سمعوا صوت الصراخ الذي تصاعد يترافق مع الصراخ من مسافة بعيدة. وكما يصنع المصير ، لم يكن لأحد حي يعلم بمكان الرجل الذي تسببت فيه مآسيه. وهنا ينتصر الشر ويربح الظلم............. ها ظننتم اننا انتهينا نحن لم نبدا بعد افاق الرجل لكن وجد نفسه في سريره وفي غرفة نومه ادرك انا هذا حلم لاكن ما حدث بعد هذا هو الامر المريب فقد ذهب بسيارته الي الطريق العام ولكن كان الطريق موقوف بسبب اعمال الاصلاح فاضطر الي انا ياخذ طريقا فرعيا ثم عندما دخل الطريق صدم فوجد نفسه في نفس الغابة التي كانت في الحلم فحاول الخروج باي طريق ولاكن عندما بحاول ان يخرج يعود لي نفس المكان كاد ان يجن الا ان وجد شخص ثم اهده الشخص معه الي ان وصلا الي قرية صغيرة ووجد هناك اناس كثيرون لكن الرجل لاحظ شيء غريب انا الجميع يذهب الي بيوتهم في الغروب ولا يخرجون الا في الصباح وهنا نعرف انا هناك قصة جديدة سوف تبدا انتظرونا في الجزء الثاني 

وداعا.