افضل قصه انصحك اله تقرا لوحدك

قصة رعب يومية ليست لضعاف القلوب:
القصة الأولى

فتاة في الرابعة والعشرين من عمرها تحكي القصص منذ أن كانت طفلة ، ولكن بعد كل هذه السنوات ، لم تستطع تجاوزها أو نسيانها. لديها خالة توفي والد صديقها في العمل . وأخذتها إلى جنازة في منزل أحد الأصدقاء ؛ وبسبب المسافة ، تأخر الوقت وأجبرت خالتها على النوم.

عندما حل الظلام ، استقبل أهل صديق العمة ضيوفهم ووضعوهم في غرفة في المنزل الذي يخص الأب الراحل ، وبمجرد حلول الليل ، قامت الخالة والفتاة التي كانت لا تزال صغيرة في ذلك الوقت ، لاحظ الغرفة ، وقد أيقظ الباب طرقة هشة ، وكان ضيف آخر ينام معهم. لقد فات الأوان لتقديم تعازيها.

كانت العمة على وشك فتح الباب ، لكنها

يخبر

قصة رعب يومية ليست لضعاف القلوب:
القصة الرابعة
هناك زوجان يعيشان حياة زوجية هادئة ومحبة وسعيدة. متزوج منذ سنوات عديدة ، مليئة بالسعادة. حياتهم ليست صعبة ، لكن ليس لديهم أطفال بعد.

كلما أحببت الزوجة دمية ، كانت تشتريها ، على أمل إنجاب طفل في يوم من الأيام ، لدرجة أنها خصصت غرفة كاملة للدمية التي اشترتها.

خرج الزوجان للعمل في الصباح الباكر وعادا بعد الظهر ، وبعد أن عادت الزوجة من العمل ، أعدت وجبات الطعام ، ونظفت المنزل ، وعلمت كل المعرفة اللازمة. هو - هي.

في أحد الأيام ، عاد الزوجان من العمل ووجدا شيئًا فاجأهما ، فوجدوا المائدة مغطاة بألذ الأطعمة ، كما وجدوا المنزل نظيفًا وكأنه لم يكن مفروشًا من قبل.

اعتقد الزوجان في نفسيهما أن هذا كان سلوك أقاربهما ، مما جعلهما سعداء ؛ ولكن عندما تكرر نفس السلوك كل يوم ، كانت لديهما شكوك في قلوبهما ، لذلك سألوا كل من يعرفهم ، ونفى الجميع في البداية أي علاقة مع لهم. المتعلقة بهذا الأمر.

لذلك قرروا العودة من العمل مبكرًا ، فقط ليجدوا مفاجأة تنتظرهم عند عودتهم إلى المنزل ، هذه المفاجأة كافية لتفقدهم أحلامهم ، فهي تعدها في المطبخ!
قصة رعب يومية ليست لضعاف القلوب:
القصة الرابعة
هناك زوجان يعيشان حياة زوجية هادئة ومحبة وسعيدة. متزوج منذ سنوات عديدة ، مليئة بالسعادة. حياتهم ليست صعبة ، لكن ليس لديهم أطفال بعد.

كلما أحببت الزوجة دمية ، كانت تشتريها ، على أمل إنجاب طفل في يوم من الأيام ، لدرجة أنها خصصت غرفة كاملة للدمية التي اشترتها.

خرج الزوجان للعمل في الصباح الباكر وعادا بعد الظهر ، وبعد أن عادت الزوجة من العمل ، أعدت وجبات الطعام ، ونظفت المنزل ، وعلمتعودتهم إلى المنزل ، هذه المفاجأة كافية لتفقدهم أحلامهم ، فهي تعدها في المطبخ!