قصه براءتي من القتل.

ان ذلك ليلة مظلمة وعاصفة، عندما كان رجل يُدعى جون يسير في طريقه إلى المنزل من العمل. كان في طريقه إلى المنزل عندما رأى ضوءًا يخرج من منزل أحد الجيران. كان فضوليًا، لذلك قرر الاقتراب والتحقق مما يحدث.

عندما اقترب من المنزل، رأى أن هناك شخصًا ما يقف في النافذة. كان الشخص يرتدي معطفًا طويلًا أسودًا، وكان وجهه مخفيًا بقبعة. كان الرجل غير مرتاح، لذلك قرر الابتعاد.

بينما كان يسير بعيدًا، سمع صوتًا. كان صوت شخص ما يصرخ. استدار للخلف ورأى أن الشخص الذي كان يقف في النافذة يُسحب إلى الداخل.

كان الرجل خائفًا، لكنه knew knew أنه يجب عليه فعل شيء ما. لذلك ذهب إلى الباب الأمامي وطرق. لم يرد أحد، لذلك طرق مرة أخرى.

بعد ذلك، سمع صوتًا يخرج من الداخل. "من هناك؟" قال صوت.

"إنه أنا، جون،" قال الرجل. "سمعت صراخًا، لذلك أتيت للتحقق."

لم يرد أحد. لذلك طرق الرجل مرة أخرى. "من هناك؟" قال بصوت أعلى. "أحتاج إلى المساعدة!"

بعد ذلك، سمع صوتًا يخرج من الداخل. "أنا هنا،" قال الصوت. "افتح الباب."

فتح الرجل الباب ودخل. كان المنزل في الظلام، ولم يستطع رؤية أي شيء. "أين أنت؟" قال.

"أنا هنا،" قال الصوت. "انظر إلى الأسفل."

نظر الرجل إلى الأسفل ورأى شخصًا ما ملقى على الأرض. كان الشخص مصابًا، وكان ينزف.

"يا إلهي!" قال الرجل. "هل أنت بخير؟"

الرجل المصاب لم يرد. كان فاقدًا للوعي.

رفع الرجل المصاب وحمله إلى غرفة المعيشة. وضعه على الأريكة وفتح حقيبته الطبية. أخذ بعض المناديل وبدأ في تنظيف الجروح.

بعد فترة، بدأ الرجل المصاب يستيقظ. "أين أنا؟" قال.

"أنت في منزلي،" قال الرجل. "لقد وجدتك ملقى على الأرض، لذلك أحضرتك إلى هنا."

نظر الرجل المصاب إلى الرجل. "شكرًا لك،" قال. "أنا لا أعرف ما كنت سأفعل بدونك."

"لا بأس،" قال الرجل. "أسعدني أن أكون قد ساعدت."

سأل الرجل المصاب عن اسمه، وقال اسمه مايكل. أخبره مايكل كيف كان يسير في المنزل عندما سمع ضوضاء. عندما ذهب للتحقق مما يحدث، رأى شخصًا ما يُسحب إلى الداخل. حاول التدخل، لكنه تعرض للهجوم.

لم يكن لدى الرجل أي فكرة من كان القاتل، لكنه كان مصممًا على العثور عليه. كان يعرف أن مايكل كان بريئًا، وكان ينوي إثبات ذلك.

بدأ الرجل في التحقيق في القتل. تحدث إلى الجيران، وتحقق من السجلات، وحاول العثور على أي أدلة قد تساعده.

بعد فترة، وجد بعض الأدلة التي قادته إلى المشتبه به. كان المشتبه به رجلًا كان لديه تاريخ من العنف. كان الرجل قد سبق اعتقاله بتهمة الاعتداء، وكان يُعرف بأنه مضطرب عقليًا.

ذهب الرجل إلى الشرطة وقدم شكواه. قامت الشرطة بالتحقيق في الشكوى، واعتقلت المشتبه به.

تم اتهام المشتبه به بالقتل، وتمت محاكمته. أدين بالقتل، وحُكم عليه بالسجن المؤبد.

كان الرجل سعيدًا لأنه كان قادرًا على العثور على القاتل الحقيقي وتأمين العدالة لمايكل. كان يعرف أنه أنقذ حياة مايكل، وكان ممتنًا لذلك.