قصص مرعبة جداً حدثت بالفعل
قصص الرعب هى من افضل القصص الممتعه والأجمل على الاطلاق
قصص مرعبة جداً حدثت بالفعل :-
وكانت هذه القصة لأحد الأشخاص في سهرة وقفة عيد الفطر مع أصحابه، وقد تم نشرها في الصحف على لسان صاحبها، فيقول هذا الشاب عندما كنت أسهر مع أصدقائي في وقفة عيد الفطر المبارك في أحد الأماكن العامة اخذنى الوقت ولم أنتبه اننى اسكن بعيد عن المكان الذي اتواجد فيه، ويلزم أن أمُر على طريق صحراوي لا يمر فيه العربيات و تمُر به السيارات الشحن الكبيرة، لكنني انتبهت
في الساعة الثانية منتصف الليل، وأنا في طريق طويل وقد جا الليل، ويلزم أن أعود إلى البيت، فكمت واستأذنت من أصدقائي بأن يجب عليَ الرحيل فوراً وأسرعت إلى سيارتي لأصل قبل صلاة العيد، وعندما كنت في الطريق وصلت إلى هذا الطريق الصحراوية ووجدت أن حرارة سيارتي ارتفعت بشكل غريب ، ويلازم ان السيارة بحاجة إلى ماء، فأوقفت السيارة وأنا خائف والطريق كان مظلمًا ولا يوجد به أي إنارة، لكن الخوف بدأ ينتهى عندما رأيت من بعيد محل الذي لا زال يعمل رغم ان الوقت المتأخر.
وعندما اقتربت من المحل وجدته محل بها لوازم السيارات، وهنا شعرت بالفرحة، فذهبت مسرعًا الى المحل لأشتري ماء، وعندما دخلت رأيت رجل كبير ذو شعر أبيض وكان ينظر إلى الحائط و كان بيده نقود، و طلبت منه زجاجة الماء لأن السياره حرارتها ارتفعت، وعندما استدار هذا الرجل إليَ فزعت من منظره، فكان الرجل كان وجهه عينًا واحدة ، فأصبت بحالة من الخوف، واسرعت في الذهاب الى السياره وإدارتها وذهبت بسرعة عالية ، وفي أول أيام العيد، وقررت أن أذهب إلى نفس المكان و لكان معي أصدقائي لأنهم عندما قولت لهم لم يصدقو وأخبرتهم عن هذا الرجل غريب الشكل، وبعد أن وصلنا إلى المكان الذى يوجد بها المحل وجدت المحل من بعيد، ففرحت أنني لم أكُن فى حلم امس لكن المحل كان مغلقًا، ولم يكن هناك أحد عند المحل، وذهبت انا واصدقائى وبعد فترة من السير وجدنا بيتً صغيرًا سألت أحد الاشخاص به عن المحل فقال لنا أن هذا المحل تم إغلاقه منذ 10 سنوات.وصاحبه كان من دولة باكستان وقد قُتل في ظروف غريبة وغامضة و تمت سرقته بواسطة أشخاص مجهولين، وأكدوا لي أن كل من يعرفون القصة، أن المحل مغلقًا منذ سنوات ، وهنا عرفت أن الذي قابلته شبح الرجل المقتول.
المسافر المختفي:
قصة المسافر المختفي من ارواع القصص الرعب وكان هناك رجل يقود سيارته إلى البيت في الليل وينظر لفتاة تطلب منه أن يوصله إلى بيته ، والفتاة جميلة تلبس فستاناً أبيض جميلاً ، ويقول له الرجل اقوم بتوصيليك ويتكلمان سوية حتى ذهاب الفتاة إلى منزلها.
وعندما استيقظ الرجل في اليوم التالي أثناء ذهبوا للعمل راى في السيارة، أن الفتاة نسيت سترتها في العربية ، وذهب بالسيارة الى منزل البنت لتسليمه السترة ، وعندما وصل الى بيته طرق الباب وجد سيدة عجوز تفتح الباب وقال له ماحصل ليلة امس ويسلمها السترة.
ولكن قالت لها لا ورفضت السيدة قبول السترة ،و يتفاجأ الرجل عندما قالت السيدة العجوزة إن ابنتها ماتت في حادثة سيارة قبل 2 سنة وكانت تلبس فستان ابيض جميل.
