قصة الصبيّ والمسامير يُحكى أنّ صبياً عُرف في القرية بشدة غضبه وانعدام صبره، حتى أنّ صفتيه هاتين أوقعتاه في مشاكل
الإنسان بيُعرف أصله ومعدنه الحقيقي بتعامله وقت غضبه لإنه مش من السهل علي الإنسان إنه يقرر يراعي مشاعر حد غيره في وقت هو محتاج حد يراعي مشاعره
المشاعر و الكلمات الصادقة رغم بساطتها تصل القلب دون حجاب، تعبر كل ضباب المشاعر وندوب الروح حتى تصل إلى القلب فتسكن فيه وتُسكنه❤️
لا يوجد احد على وجة الارض بإمكانه ان يجعلك تشعر انك اقل منه دون إذنك الشخصي
" عاملو الناس بما يُظهرون لكم ، والله يتولّى ما في صدورهم"
تحدث لنا مواقف نعجز عن الفضفضة والارتياح منها لتظل عالقة في اذهاننا فما هو السبب في ذلك
متقبليش تتعاملي معاملة سيئة من "شخص" لمجرد إن روحك فيه أو بتحبيه
وجود العلاقات المرتبطَة بالحُبّ ، دليل يومِي علي جمال الدنيا ، وفيها يتجسَّد معنَي " الحياه" ، إنَّك حيّ
ما لا يعرفون شيئا عن الخيانة ، اوفي من ذلك لن تري
رأيي الشخصي فيما يخص ترندات المشاكل الزوجية التي يقوم بأفتعالها بعض البلوجرز بغرض الشهرة
خطوات هامة عليك أن تعرفها أثناء سعيك لتحقيق أحلامك و أمنياتك
فكرت للحظة ماذا لو عشت ١٢٢ سنة الى اي حد اصل واي اصبح وكيف اتمنى ان يكون موتي بعد مئة سنة من الان هذا ماسوف اكتب في المقالة اليوم
الإنسان الذى لا يرضى بحاله يلقى الكثير من المتاعب، وأن ليس عليه إلا السعى
آية:ايوه هو صوت إسراء مستوعبتش الحصل غير وأنا سامعه صوت مامتها وهي بتعيط وتقول بنتي راحت خلاص جريت عليه آية وطلبت الاسعاف بس للاسف كانت توفت
تاني يوم الصبح صحت آية واتوضت وأدت فرضها وفكرت ونزلت علي الشغل أول ما وصلت حيت بحركه غريبه في الشركه فسالت
زين:زي ما سمعتي قمر:بس انت مش مضطر تعمل دا عشاني انا ربنا معايا زين بتجاهل ما قالت: هاتي رقم بابكي قمر:اتفضل وسابها ومشي
زين كان بيعتبر عمر ابنه مش مجرد أخ وعمر كان زين بالنسباله الأخ والاب التاني رغم أنه الفرق بينهم مش كتير زين مش ملتزم اه يعني زي ناس كتير
آيه: خلصت كل الملفات والورق ال كان مطلوب منه وأخدته وإتوجهت لمكتب زين هبطت ودخلت السلام عليكم زين: وعليكم السلام خلصت الملفات
زين: أول مانزل الموقع إنصدم من ال شافه شاف آيه بتشتغل وتعمل كل حاجه وبطريقة عملية وسهله باللبس الواسع ال هي لابساه نده علي البشمهندس سامي وايه شافته
آية بتجاهل ما قاله الشباب:هو إنتوا مش بتفكروا غير باللبس والمناظر وخلاص علافكرا إحنا في القرن الواحد والعشرين وللاسف تفكيركم لسه عقيم عمر ما اللبس كا...