ملخص كتاب مميز بالاصفر (الجزء الاول)

(القصة رقم ١)
قبل عشرات السنين حدثت قصة هذه القصة حدثت في إسكتلندا فلاح اسكتلندي فقير سمع صيحات النجدة
كانت اتيا من مكان بالقرب منه فا انتطلق الفلاح ناحية المكان ليري ماذا يحدث هناك وجد شاب يغوص في تين اسود كثيف كان شاب علي وشك الموت وفام الفلاح بمساعدة هذا الشاب في اليوم التالي سمع الفلاح طرقات علي باب منزلة فتح الفلاح الباب وجد  راجل غني علي بابه وقد يكون من الاسر المالكة وصل لكوخ هذا الفلاح بسيارة فخمة تسأل الفلاح المسكين في عقلة ماسبب قدوم هذا الراجل الي بيتة البسيط ماذا يريد وكان رد هذا الراجل سريع وقال له انت من انقذ ابني في الامس  وانا هنا الان لاعطيك مكافأتك وهذا كان رد هذا السيد الغني و لكن رفض الفلاح المال الذي اعطه اياه فبداء هذه الرجل ان ينظر في ارجاء كوخ الفلاح 
حتي سقطت عيناه علي فتا صغير وقال له بما انك ساعدت ابني من الغرق  في الوحل البارحه فانا سوف اقوم بمساعدة ابنك فاسمح لي بأصطحاب ابنك معي سوف احرص علي ارقي تعليم ممكن في البلاد فا ابتسم له الفلاح الفقير و وافق علي هذه العرض بعد سنين طويلة و تخرج ابن هذا الفلاح الاسكتلندي من كلية الطب سانت ماري الموجوده بلندن وبسبب هذه المنحة التعليمية التي منحها هذا الرجل لابن الفلاح الفقير ذالك الابن الفقير هو منحا شئ كبير ل لهذا العالم كله و هو مكتشف (البنسيلين) واسمه
(Al SKANDER Faermang)  والبنسيلين هو يعتبر من اهم اكتشافات القرن العشرون ومازال هو واحد من اهم العقاقير حتي الان واكثر العقاقير انتشارا في العالم بسبب أهميته الكبر لهذا العقار ويعالج الكثير من الامراض مثل الزوهري والسيالن  والحمي الكرموزية
وغيرها الكثير من الامراض وبعد ان دخل الشاب ابن الفلاح الفقير الكلية قد اقسم ان لا يتخلي عن هذا الرجل الغني الذي تولها وقدم له منحة عظيمة مثل هذه المنحة وبعد ان تخرج تعرض ابن هذا الرجل الغني لوعكة صحية شديدا وكان يلازم الفراش ذالك الابن الدي ساعده الفلاح الفقير من الغرق في الوحل كان راقد هذا الشاب بسبب مرض الالتهاب الرئوي وقام هذا الشاب ابن الفلاح الفقير بمساعدته للمرة الثانية و ساعدة بوصفة البنسيلين الذي اكتشفها هذه القصه تشرح فكرة اعمل الخير وارميه في عرض البحر سيعود لك مهما طال الزمن وكن متاكد انه سيعود .. 
(القصة رقم ٢)
كان راجل يملك كمية هائلة من قطع ذهبية  هذا الكنز قام دفنه في الارض كان مابين الوقت والاخر يذهب الي مكان ذالك الدهب لينظر اليه ويعد القطع الذهب قطعه قطعب ليري القطع كاملة ام ناقص كان يذهب العديد من المرات ليفقد هذا الذهب وفي مرة من المرات حتي في يوم من الايام شاهده احد اللصوص لانه انتبه هذا اللص 
سبب وجود الكثير من المرات يحفر في الارض قال في ذهنه ماذا يفعل وراي يخرج دهب من الارض وفي احدي اليالي ذهب هذا اللص المكان الذي يخبئ به الذهب وقام بالحفر واخرج كل الذهب وذهب من حيث عاد وبعد مدة اتي الرجل صاحب القطعات الذهبية ليتفقد ذهبه مئات المرات من قبل ولكن لن يجد الذهب 
سوي حفرة فارغة  والكنز اختفي سقط الرجل علي ركبتيه يبكي وينوح ويصرخ وجعاً من هذه المفاجأة الحزينه دخل الرجل في دوامة حزن شديدا حتي انتبه الجيران  من صياح هذا الرجل ثم ذهبوا لهذا الرجل حتي يشاهدون ماذا حدث لهذا الرجل فاخرهم هذا الرجل بعادته كل فتره والذهب الذي كان يخبئة في تلك الحفره وسأله احد الجيران  وهل كنت تاخذ شئ من هذا الذهب وقال لهم لا انا فقط كنت اتفقد الذهب فقط 
واجاب له الجار وقال له إذا لا مشكلة قم بدفن الحجارة في نفس المكان وتخيل ان تلك الحجارة هو ذهبك المسروق وتعالي كل يوم وانظر إليه واعتبره موجود هناك فلايوجد اي فرق فانت في الاساس لم كنت تستخدم هذا الذهب فلا تحزن علية وهذه القصه تعلمك ان كنزك هو نفسك لا تبخل عليها باي شئ الحرص مطلوب ولكن الطمع والحرص الشديد هذا اخطر التزير 
الكنوز المخبئة مافائدتها حتي ان صاحبها لا يستمتع بها. 

انتظروا الجزء الثاني..