قصة فيلم one more shot
يبدأ الفيلم بمجموعة علماء من مختبر تكنولوجي يسمى بلاك روك ويقومون ببحث عن روبوت يدعى باور ليكون مفيدًا للبشر وأن يتمتع هذا الروبوت بقوة شرسة جدًا ومهارات قتالية عالية. ثم نرى أكبر مستثمر في آسيا وهو يتحدث مع عالم الطاقة كوهين ويعلمنا أنه سيشتري الروبوت ويشعر بالقلق من أن الشخص الذي يعمل على تحكمه قد يستخدمه في الشر. يطمئن كوهين ويفهم أن لديه أفضل مبرمج في العالم ولن يتمكن أحد من القيام بذلك. ثم يتحدث كوهين مع هولي المساعدة الخاصة به ويطلب منها الاحتفال مع أصدقائها لأنهم قد أنهوا الروبوت وباعوه، ولكن هولي ترفض لأن لديها الكثير من الأعمال. في اليوم التالي، نرى فريقًا من شركة الحراسة في مهمة ويأخذون أسلحتهم وينجحون في القبض على عالم الكيمياء أنتوني، ثم يذهب القائد لونج معه لمغادرة الفريق ويعطيه أنتوني هدية لعيد ميلاد ابنته. قبل أن يغادر، يلاحظ لونج أن أحد أفراد الفريق غير مركز ويقوم بإصلاح الجهاز اللاسلكي، لذا يأمر يينج المساعد الخاص به بالذهاب ومساعدته. هذا الشخص يصيب بطلقة تخترق جسمه وتؤدي إلى موته، بعد ذلك يتعرضون لهجوم من العصابة ويتعرضون لتفجير عنيف وتدمير المكان، وعندما يستعيد لونج وعيه ويذهب للتأكد من أنتوني، يظهر أشخاص يرتدون أقنعة ويهاجمونه بقوة، ويلقي يينج قنبلة عليهم ويركض لإخراج أنتوني من المبنى،
لكن يظهر مجموعة أخرى من العصابة وتهاجمهم بالنار، ويدخل لونج ويقتلهم بطلقات تخترق أجسادهم، وفي هذه اللحظة يصاب يينج وحالته خطرة، ويشعر لونج بالغضب الشديد ويأخذ أنتوني ويستمر في قتل أفراد العصابة بكل قوته، ويظهر عمال الفندق ويحاولون قتله، لكنه يتفاعل مع الطلقات ويقتل العديد منهم وينجو أنتوني من السقوط من مكان مرتفع، ثم يدخل لونج الغرفة ويكسر النافذة ويخرج هو وأنتوني، وفي هذه الأثناء تدخل العصابة إلى الغرفة وتطلق النار عليهم ويردوا الهجوم ويكون أنتوني على وشك السقوط من مكان مرتفع، لكن لونج يمسكه في الوقت المناسب ويشعر بالفرح عندما يرى صديقه القناص فان وهو يقضي على العصابة، ويجد لونج أنه يعتبر أنتوني كصديق ويقدره جداً، ونرى لونج في المستشفى وابنته الصغيرة تلعب معه ونلاحظ أنه يعاملها بلطف كبير، ثم يتحدث مع زوجته كشين وتخبره بأن رئيسه قرر التقاعد وتطلب منه أن يصطحبها في رحلة إلى اليابان للاستمتاع بوقتهم هناك، لكن لونج يرفض ويعلمها أنه يجب عليه حضور جنازة يينج الأول، وفي هذا الوقت يطرق شخص الباب وتذهب كشين لفتح الباب وترتعش وتعود إليه وتحمل قنبلة في يديها ومربوطة بسلك حول رقبتها، ويحاول لونج أن يقدم مساعدته لها ولكن كشين تدخل الغرفة وتغلقها وتطلب منه أن يأخذ ابنته ويغادر المكان فورًا، ويحاول لونج إقناعها بالخروج ولكنها ترفض، لذا يهجمون على النقطة عندما تنفجر القنبلة وتقتل كشين ويفقد لونج وعيه. بعد فترة من الزمن يستعيد وعيه ويشاهد أنتوني وهو يقتل العصابة، ثم يخبر لونج بأنه يجب عليهم المغادرة بسرعة، وفي هذه اللحظة يأتي الشخص الذي يطرق الباب ويكون القناص فان وهو ينقذ أنتوني، وتنتهي العصابة بنجاح ونرى لونج وهو في المستشفى وابنته الصغيرة تلعب معه ونلاحظ أنه يشعر بالرحمة تجاهها جدًا، ويتحدث مع زوجته شيم وتخبره أن رئيسه جاو قد انتهى من أوراق التقاعد الخاصة به وتطلب منه مرافقتها إلى اليابان للاستمتاع ببعض الوقت معًا، ولكن لونج يرفض ويعلمها