قصص مشوقه للاطفال

قصص مشوقه للاطفال

0 reviews

قصه العنكبوت الذكي 

image about قصص مشوقه للاطفال

في يوم من الأيام، كان هناك عنكبوت صغير يسكن في ركن صغير من الحديقة. كان يدعى جمجوم ، وكان يمتلك مهارات فريدة في نسج الشبكة وحل المشاكل. كل يوم، كان سبيدي يبدأ في بناء شبكته لصيد الفرائس، وكان يستمتع بذلك كثيرًا.

في أحد الأيام، وجد جمجوم نفسه في ورطة عندما سقطت شبكته وتشابكت. بدأ يفكر بسرعة في كيفية إصلاحها، ولكنه لم يستطع العثور على حل مناسب. بدأ يشعر بالإحباط حتى قرر أن يطلب المساعدة.

استمع جمجوم  إلى نصيحة صديقه الطائر، الذي اقترح عليه استخدام خيوط أقوى في بناء الشبكة. قرر جمجوم تجربة هذه الفكرة، وبدأ في استخدام خيوط جديدة وأقوى لبناء شبكته.

وبفضل هذه الخيوط الجديدة، تمكن جمجوم من بناء شبكة قوية ومتينة أكثر مما كان عليه من قبل. استطاع صيد الفريسة بنجاح وبدأ يشعر بالفخر بذكاءه وحكمته في التعامل مع المواقف الصعبة.

وهكذا، علم جمجوم أهمية المرونة والاستعانة بالمساعدة عندما يواجه التحديات، وأصبح أكثر ذكاء وإتقانًا في حل المشاكل. وظل يعيش سعيدًا ومبتهجًا في ركنه في الحديقة، مستعدًا لمواجهة أي مغامرة جديدة تأتي في طريقه

قصه الامير الصغير 

image about قصص مشوقه للاطفال

في أحد الكواكب البعيدة، كان هناك أمير صغير يعيش في كوكبه وحيدًا. كان الأمير الصغير يعيش في عالمه الصغير الذي لم يكن به سوى وردة واحدة وثلاثة براعم صغيرة. كان يهتم بالمحافظة على وردته ويعتني بها جيدا

في رحلة استكشافية، قام الأمير الصغير بزيارة كواكب مختلفة والتقى بأنواع مختلفة من الكائنات والازهار . وخلال رحلته، التقى بثعلب ذكي وطائرٍ غريب الشكل، وتعلم الكثير من تجاربهم.

ومن خلال رحلته، تعلم الأمير الصغير أهمية الصداقة والمسؤولية والمحبة. وعندما عاد إلى كوكبه، وجد أنه كان يحب وردته وبراعمها أكثر من أي شيء آخر في العالم. وبهذه الطريقة، أصبح الأمير الصغير مثالًا للحكمة والعطاء.

تعتبر هذه القصة مثالًا رائعًا عن قوة الصداقة والمحبة والتعلم من التجارب الحياتية.

قصه الفاره والفراشه والقطه 

image about قصص مشوقه للاطفال

إليك قصة "الفارة والفراشة والقطة":

كانت هناك فتاة صغيرة تعيش في قرية هادئة مع والديها وحيواناتها الأليفة. كان لديها فارة تدعى فريدي، وفراشة تدعى فلورا، وقطة تدعى كلوفر.

كانت الفارة فريدي تحب اللعب والمغامرة، بينما كانت الفراشة فلورا تحب الطيران والاستكشاف، والقطة كلوفر تحب الاسترخاء والنوم.

في يوم من الأيام، قررت الفتاة أن تأخذ حيواناتها الأليفة في نزهة في الحديقة. خلال النزهة، وجدوا مكانًا جميلًا بجانب نهر صغير، وقرروا الجلوس والاستمتاع بالجو الجميل.

وبينما كانوا يستمتعون بالطبيعة، لاحظت الفارة فريدي أن هناك قطة تتجول بجوار النهر. قررت فريدي الاقتراب من القطة لتكون صديقتها، ولكن القطة كلوفر كانت متشائمة وخائفة من الفارة.

في نفس الوقت، لاحظت الفراشة فلورا أن هناك فراشة أخرى تحلق فوق الزهور. قررت فلورا الاقتراب من الفراشة الأخرى لتكون صديقتها، واكتشفت أنهما تحبان نفس الأشياء وأصبحتا صديقتين حميمتين.

بهذه الطريقة، اكتشفت الفارة والفراشة والقطة أهمية التعاون والصداقة على الرغم من اختلافهم، وأصبحوا ثلاثة أصدقاء حقيقيين يستمتعون بالوقت معًا في كل مغامرة جديدة.

قصه زهره السحر

image about قصص مشوقه للاطفال


في قرية صغيرة على سفوح الجبال، كانت هناك فتاة صغيرة تدعى ليليا. كانت ليليا فتاة ذكية ومغامرة، تحب استكشاف الطبيعة والبحث عن الأسرار الخفية.

في يومٍ من الأيام، وجدت ليليا نبتة غريبة تنمو في الغابة، وعلى هذه النبتة وردة ساحرة غامضة الجمال. لم تستطع ليليا مقاومة جمال الوردة، فاندهشت للعثور على زهرة بهذا الشكل الرائع.

وبينما كانت ليليا تتأمل الوردة، انبعثت منها أشعة سحرية تحيط بها. لم تكن ليليا تعرف ما الذي يحدث، لكنها شعرت بشعور غريب من الهدوء والسلام.

عندما عادت إلى القرية، بدأت حياتها تتغير بشكل غير متوقع. لاحظت ليليا أن لديها قوى سحرية جديدة، تمكنت من التحدث مع الحيوانات ونمو النباتات وتحويل الأشياء بالفعل السحري.

تعلمت ليليا أن تستخدم قواها السحرية بحكمة ونية طيبة، وبدأت تستخدمها لمساعدة الناس في القرية وحل المشاكل التي تواجههم. وبفضل جمال الوردة الساحرة، أصبحت ليليا أيقونة للسلام والخير في القرية.

وهكذا، عاشت ليليا مغامرات مثيرة واكتشفت قوتها الحقيقية من خلال زهرة السحر، وأصبحت رمزًا للأمل والإيجابية في مجتمعها.

 

 

 

 

 

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

4

followers

6

followings

16

similar articles