قصتين رعب واقعية حدثت بالفعل
القصة الأولى: أنا ماجد أبلغ من العمر 27 عاما، أعيش أنا و جدتي لوحدنا في منزل صغير، حدثت لي قصة مرعبة عندما كنت أبلغ من العمر 19 عاما، في ديسمبر عام 2016 عدت إلى المنزل منهك من ضغط العمل، لأجد جدتي تتمتم بكلمات غير مفهومة! وعيناها حمراء! وتضحك بصوت عالي! سألتها ما بك يا جدتي؟ لم تجيبني! و فجأة دخلت جدتي إلى الحمام و هي تتمتم بكلمات غير مفهومة! وتضحك بصوت عالي! قررت أن أذهب إلى إمام مسجد قريب، رويت له ما حدث، و أن جدتي تدخل إلى الحمام لفترات طويلة! أخبرني أن هذا نوع من المس الشيطاني والعياذ بالله! و أخبرني أن يجب أن نقرأ عليها الرقية الشرعية، أتى أمام المسجد العم مروان إلى منزلي، و قرأ على جدتي الرقية الشرعية، و هو يقرأ، لاحظنا أنها تتمتم بكلمات غير مفهومة! و كأنها تتعذب! و أخبرني أمام المسجد، أن يجب علي أن أقوم بقراءة سورة البقرة يوميا صباحا و مساء، و بعد عدة أيام عادت جدتي إلى طبيعتها و الحمد لله، و بعدها جلبت لجدتي ربة منزل كي تهتم بها في غيابي، لسبب أنها عجوز و هنا إنتهت القصة الأولى … أنصحكم أن لا تبقوا فترات طويلة في الحمام لسبب أن هذه الأماكن تسكنها الجن والشياطين والعياذ بالله… أتمنى أن تكون القصة نالت إعجابكم….
القصة الثانية: أنا سعاد، أبلغ من العمر 24 عاما، أعمل مربية أطفال، يبدأ عملي من الساعة 8 مساء إلى 7 صباحا، في يونيو 2018 أتيت الساعة 8 مساء كي أجهز نفسي، كي أخرج إلى عملي، جلست عند المرآة كي أجهز نفسي، و فجأة رأيت ظل أسود يتحرك! ببطء و عندما دققت النظر فيما يحدث! أصبح كل شيء واضح! رأيت فتاة تشبهني نسخة عني! لكنها مخيفة و عينيها حمراوتين! تغني و هي تنظر إلى صرخت و أنا أركض إلى الخارج و بعدها! تركت ذلك المنزل المشؤوم أنصحكم أن لا تبقوا في منزل لوحدكم لسبب أن يأتي أوقات و يحدث شيء مرعب لشخص لوحده في المنزل… هنا إنتهت القصة الثانية أتمنى أن تكون نالت إعجابكم
