الاعضاء الVIP
Mohamed Elyamany Vip المستخدم أخفى الأرباح
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
اسلام ابراهيم Vip المستخدم أخفى الأرباح
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
Mohamed حقق

$6.04

هذا الإسبوع
chandipa-dz المستخدم أخفى الأرباح
Azezasayed المستخدم أخفى الأرباح
noor owda المستخدم أخفى الأرباح
رمزي الجرنه المستخدم أخفى الأرباح
MUSTAFA Hatam حقق

$1.99

هذا الإسبوع
Mofarh حقق

$1.69

هذا الإسبوع
mohamed حقق

$1.41

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$1.10

هذا الإسبوع
الفنان مايكل جاكسون

الفنان مايكل جاكسون

( مايكل جاكسون )
مايكل جوزيف جاكسون هو مغنٍ و ممثل و ملحن و راقص في الدرجة الاولى ، ثم هو مخرج أفلام و كاتب غنائي و سيناريست و مؤلف موسيقى تصويرية و رجل أعمال ثانياً ، و هو ناشط حقوقي و ممثل صوتي و منتج أغاني و مصمم رقصات اخيراً و ليس آخراً . لقبه الغني عن التعريف هو ملك البوب ، وُلد مايكل في 29 أغسطس 1958 في إنديانا في الولايات المتحدة الأمريكية ، تزوج ملك البوب مرتين ، الاولى من ليزا ماري بريسلي ( ابنة الاسطورة الفيس بريسلي ) عام 1994 و كانت ليزا مُساندة لمايكل عاطفياً و صحياً ، و خصوصاً الفترة التي وُجهت اليه اتهامات بالاعتداءات الجنسية على الأطفال ، و كانت من أهم الأشخاص الذين دعموه في هذه الفترة ، سنة 1996 قدمت ليزا ماري طلب الطلاق و قالت إنها بسبب اختلافات غير قابلة للتسوية ، و رغم ذلك في جميع مقابلاتها أكدت أنه عانى من اتهامات مزيفة في الماضي و أنهما ما زالا صديقين . 
كان يعاني مايكل جاكسون من مرض جلدي ( البهاق ) إذ يتحول لون الجلد تدريجياً الى الأبيض ، و في العيادة حيث كان مايكل يذهب للعلاج تعرف الى عاملة الإستقبال ديبي رو في بيفرلي هيلز ولاحقاً إرتبطا في نفس عام طلاقه من ليزا 1996 ، و لن يستمر الزواج طويلاً إذ انفصلا في اكتوبر 1999 ، وخلال الثلاث سنوات أنجبا طفلين هنا مايكل جونيور و باريس ، ولاحقاً لجأ مايكل لأم بديلة ليرزق ب مايكل جونيور الثاني الملقب ببلانكيت. 
خلال السنوات زادت شهرة مايكل اكثر فأكثر و أصبح عرضة للاتهامات و الإشاعات ، و لكن أفعاله كانت عكس ذلك تماماً ، فلقد كان انساناً فاعلاً للخير ، كثيراً ما كنا نراه في حفلات خيرية و تبرعات ، و ايضاً كان ينزل بنفسه للشارع و خصوصاً الاحياء الفقيرة للمساعدة أو على الأقل لتحقيق أحلام الفقراء من جمهوره برؤيته و أخذ بعض الصور معه ، فلم يكن مايكل من-حرفاً و شريراً كما روّج له الإعلام ، مايكل قدرتم تهد-يده بالق-تل مع افراد عائلته عدة مرات ، لذلك كان لا يخرج اطفاله من البيت الا سراً و مرتدين الاقنعة ليخفي ملامحهم ، و القليل من كان يعلم ان مايكل كان قد عُرض عليه ان يتعاون مع الحركة الماس-ونية و أن يكون وجهاً إعلامياً اهم ، و الترويج لهم و تمرير رسائلهم خلال اغانيه و في حفلاته ، و لكن مايكل رفض ذلك قطعياً ، و هذا الجانب من المشكلة الذي فاقم التهد-يدات له و الإشا-عات و القضايا التي تم تبرئته منها لاحقاً . أراد الماسو-نيين أن يتخلصوا من مايكل بما أنه رفض التعاون و تلبية عروضهم ، فما كان لهم إلا أن يعقدوا إتفاقات أخرى للخلاص منه . 
هاج-مهم مايكل في أغانيه كما و هاجم الحكومة مثل أغنيته الشهيرة ( they don’t care about us ) و أغنية ( scream )، التي غناها مع أخته جانيت ،و أغنية ( tabloid junkie ) التي تحمل ردوداً على دور الصحافة و الإعلام بحقه ، و أغاني أخرى كثيرة يمكنكم البحث عنها مثل ( earth song ).
في 25 يونيو 2009 ، كانت الصدمة للعالم أجمع ، إذ يتلقى 911 خط النجدة إتصال من الحارس الشخصي في منزل مايكل يسأل عن بعض المساعدة لأن مايكل لا يستجيب للإنعاش القلبي ، و خلال الإتصال كان طبيبه الخاص معه يقوم بالإنعاش و لكن حسب ما ذُكر لاحقاً أن الطبيب كونراد موراي كان في حالة توتر شديدة لم يره فيها أحد من قبل ، بعد الوصول في سيارة الإسعاف الى مركز رونالد ريغان الطبي في لوس انجلوس ، استمرت الجهود الطبية هناك في محاولة إنعاش مايكل للتنفس و لكن إتضح انه قد فارق الحياة و لا أمل من ذلك للعودة ، و ذلك بعد ساعة كاملة ، كان التقرير الطبي يوضح بأن مايكل ذات الخمسين عاماً كان يتمتع بصحة جيدة رغم معاناته من التهاب الرئتين و مفاصل اليدين و الجزء السفلي من العامود الفقري لأنه شائع في سن الخمسين ، و كانت كليتيه و قلبه و أعضائه الأخرى سليمة تماماً ، ولكن ما سبب موته هو وجود أنواع الأدوية : الميدا-زولام ، الدياز-يبام ، لييد-وكايين و الإفيد-رين ، و في 21 نوفمبر 2009 أبلغت شرطة لوس انجلوس الصحافة بمعلومات جديدة تثبت تورط الدكتور كون.راد موراي في وفاة مايكل جاكسون . و ذلك بأن موراي حقن مايكل بجرعة زائدة من عقار البروب-وفول و مهدىء لوراز-يبام . 
مايكل جاكسون كسب قلوب منافسيه قبل معجبيه ، شخصيته المتفردة أثبتت نفسها فأصبح محبوب الجماهير عالمياً ، الى يومنا هذا و هو أيقونة البوب في كافة إنحاء العالم ، فهل هذه الأيقونة تم التخلص منها فقط لعدم الإنجرار مع التيار الماس-وني ؟ أو لأنه هاجم الكثير من الحكومات في أغانيه و أراد السلام أن يعمّ في العالم ؟ أم قُت-ل لأنه طالما دافع عن حقوق الأفارقة في العالم ؟ الصدمة كانت قوية برحيل مايكل و لكن الأقوى كان التصريحات لبعض الصحافيين بأن مايكل كان يعتنق الدين الإسلامي و ذلك ما دعا بعض الجهات للتخلص منه ، و هذا ما يدعو الى بحث آخر مستقل في حياة ملك البوب مايكل جاكسون .
 

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.