تعلم الاطفال من القصص الجزء السادس والاربعون

قصة
ذات مرة ، كان هناك ملك يحكم إحدى الممالك ، وذات يوم فتح الملك فمه عندما ذهب إلى نوم عميق في الليل ، ودخل شبح جسد الملك من خلال فمه.

وفي اليوم التالي استيقظ في الصباح وكان جائعا لدرجة أن الطاهي أعد وجبة للملك كالمعتاد ، وبمجرد أن قدموا الطعام ، كان الملك هناك.

ثم فوجئ الطاهي ، وبدأوا في طهي أنواع مختلفة من الوجبات ، وأحضر الحراس ثمارا مختلفة وأعطوها للملك ، وعندما وضع الطاهي كل الطعام أمام الملك ، أكلها في لحظة.

بعد تناول ما يكفي من الطعام لعشرين شخصا ، أنهى الملك وجبة الإفطار وأصبح جوع الملك مشكلة كبيرة.

لذلك فحص الطبيب الملك وقال إنه لم يكن مريضا ، لكنه طبيعي جدا ، وذهب الحراس إلى قرى أخرى لجمع الطعام للملك ، حتى أن الملك كان يعاني من مشكلة كبيرة بسبب جوعه الكبير.

وإدراكا منه أن الحراس لم يتمكنوا من جمع ما يكفي من الطعام له ، فكر الملك في زيارة الشيخ دوم المحلي للمملكة واحدا تلو الآخر.

ذهب إلى جميع القادة المحليين وبقي هناك لمدة 1-2 أسابيع كضيف ، لذلك أصبح العبء عبئا صعبا على هؤلاء القادة المحليين وبدأوا في الشكوى من ذلك.

في أحد الأيام ، عاد شاب ، بعد أن أنهى دراسته خارج المملكة ، إلى وطنه ، وكضيف ، ذهب إلى منزل أحد القادة المحليين للمملكة وبقي معه. وعندما علم الناس بعودته ، جاءوا لرؤيته للتحدث معه ، وأخبرهم الشاب عن بعض العجائب والأشياء المضحكة وجعل الجميع يضحكون.

لكن الشاب لم ير ابتسامة القائد ، لذلك فكر في الأمر وأخبره: "يبدو أنك قلق قليلا ، هل هناك مشكلة?""،وأنا يمكن أن تساعدك.

وقال له القائد: نعم ، لدي مشكلة كبيرة ، تلقيت رسالة مفادها أن ملكنا سيأتي إلى منزلي كضيف هذا المساء.

ثم سمع هذا وشرح عن الطعام الذي كان يجب تقديمه للملك ، ثم فكر الشاب لفترة وقال: سأحل مشكلتك وأنقذك من جوع الملك ، لكن عليك أن تفعل ما أقول لك.

وافق الزعيم على هذا, وبالفعل جاء الملك إلى منزل الزعيم في المساء, وبمجرد وصوله إلى هناك, صرخ وقال: أين الغداء?

ووضعت طاولة صغيرة أمام الملك ، كان عليها العديد من الوجبات ، بالإضافة إلى الفاكهة ، ثم بدأ الملك يأكل كل شيء.

الشاب الذي كان جالسا على مسافة قريبة من الملك وضع العشب الجاف في فمه وبدأ يعض ، وعندما رأى ذلك قال له الملك: لماذا تأكل العشب مثل البقرة

ثم قال له الشاب: "أنا لست مجنونا يا الملك ، وأنا أفعل ذلك لأنك تعرضت للطعام."

الملك الذي كان يشعر بالحرج من كلمات هذا الشاب ، وقدم له ثمرة ، هذا الشاب بدأ قشر الفاكهة, قال الملك: "أنا ولد صغير وأنا صبي صغير ، وأنا صبي صغير ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا طفلة صغيرة ، أنا فتاة صغيرة وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، وأنا فتاة صغيرة ، أنا فتاة صغيرة,

وقال الملك, " ما هذا?""”

قال الشاب:" كل ما عليك فعله هو أن تأخذ قسطا من الراحة لبعض الوقت". قال له الملك:" ليس من الصعب بالنسبة لي إشباع رغباتك الشديدة لأنني أفكر بالفعل في أخذ قيلولة قصيرة".

سئم الملك كثيرا من الرحلة الطويلة ، وسرعان ما نام ، وعندما سقط في نوم عميق ، أمر الشاب خدام القائد بربط يدي الملك وقدميه بإحكام ، وطلب الشاب من الطاغية إعداد وجبات مختلفة والحلويات.

بعد فترة ، استيقظ الملك ووجد نفسه مقيدا بحبل ، وفي ذلك الوقت كان الملك جائعا جدا.

احتفظ الشاب بالوجبات المختلفة والحلويات والكاري والزبدة والسمن وجلس بعيدا عن الملك.

في الوقت نفسه ، قال الشاب للملك: "أيها الملك ، يجب أن أقول لك شيئا غريبا ، لقد مررت بمبنى واد كبير ، وكان الوادي كبيرا جدا ، ولم يكن هذا المبنى مبنى عاديا ، كان به جدار من الجبن ، وكان الباب مزينا بالحلويات ، وكانت جدران ذلك المبنى مزينة بالحلويات."داخل المنصة بنيت بحلاوة ، وفي كل غرفة توجد بركة صغيرة ، كانت البركة مليئة بالحلويات ، وكانت مليئة بعصير الفاكهة ، وكانت البركة محاطة بالفواكه اللذيذة".

أثناء التوضيح ، أخذ الشاب الحلوى ووضعها على أنف الملك وفمه ، وكررها عدة مرات ، وبعد فترة ، لم يستطع الشعور بالشبع الذي استقر في فم الملك تحمله.

ولكي يأخذ الشبح الحلوى من يد الشاب ، قرر أن هذا الشبح سيقفز قريبا من فم الملك ، ويمسك الشاب بهذا الشبح ويأخذه إلى المطبخ. وعندما خرج الشعور بالشبع من فم الملك ، فقد الملك وعيه ، وفي اليوم التالي استيقظ بسعادة في الصباح ، لكن الملك لم يتخلص من الجوع الشديد الذي ابتلي به لفترة طويلة.

ثم تناول الإفطار مثل أي شخص آخر ، وعندما عولج الملك ، شعر بالسعادة في ذلك الوقت ، وعامله ، وأكمل حفل زفافه من فتاة جميلة ، وحصل على عيد ميلاد سعيد.