فيلم Oppenheimer 2023 مترجم كامل بجودة HD

فيلم Oppenheimer 2023 مترجم كامل بجودة HD

0 المراجعات

فيلم Oppenheimer 2023 مترجم كامل بجودة HD

 

 ⬇️ اضغط هنا وشاهد الفيلم  ⬇️

image about فيلم Oppenheimer 2023 مترجم كامل بجودة HD

مشهد من فيلم Oppenheimer

  •  
  •  
  •  
  •  

ردود أفعال إيجابية وإشادات نقدية عديدة حصدها فيلم Oppenheimer، من تأليف وإخراج كريستوفر نولان، بعد أيام من عرضه في دور العرض السينمائي حول العالم، وتستند قصة فيلم Oppenheimer بشكل أساسي على كتاب بعنوان «American Prometheus» لـ كاي بيرد ومارتن ج.شيروين، الذي نشر عام 2005، ويتعمق في حياة العالم روبرت أوبنهايمر.

قصة فيلم Oppenheimer

وتدور قصة فيلم Oppenheimer عن السيرة الذاتية لـ روبرت أوبنهايمر، عالم الفيزياء النظرية، والذي كان محوريًا في تطوير أول أسلحة نووية كجزء من مشروع مانهاتن خلال الحرب العالمية الثانية، وأطلق عليه لقب «والد القنبلة النووية»، الذي يجسد دوره النجم كيليان مورفي، بجانب عدد من أبرز نجوم هوليوود روبرت داوني جونيور، ومات ديمون، وإيميلي بلانت، ورامي مالك.

تفاصيل فيلم Oppenheimer

وحصل الكتاب المأخوذ عنه قصة فيلم Oppenheimer على العديد من الجوائز بما في ذلك جائزة بوليتزر للسيرة الذاتية لعام 2006، والذي يتناول سيرة روبرت أوبنهايمر، الذي يُنسب إليه لقب «أبو القنبلة الذرية»، كان فيزيائيًا ومديرًا لمختبر لوس ألاموس التابع لمشروع مانهاتن، والذي صمم وبنى أول أسلحة نووية في العالم، تعتبر القنبلة نقطة تحول حاسمة واجتماع مهم بين العلم وأسلحة زمن الحرب.

ويتعمق الكتاب في مختلف نواحي حياة أوبنهايمر داخل وخارج مشروع مانهاتن، كما يناقش الكتاب حياته المبكرة وطموحاته وأفكاره وعلاقاته مع الفيزيائيين الآخرين، إضافة إلى جلسة الاستماع الأمنية التي أقامتها ضده هيئة الطاقة الذرية الأمريكية عام 1954.

 

عشاق الأفلام سيكونون هذا الأسبوع مع موعد إبداعات المخرج البريطاني كريستوفر نولان الذي قدم وما زال يقدم أفضل الأفلام وأكثرها إبداعا، من ثلاثية باتمان بالشراكة مع كريستيان بيل، إلى فيلم The Prestige ثم فيلم الخيال Inception وفيلم الخيال العلمي Interstellar. والمخرج كريستوفر نولان حصلت أفلامه على أكثر من 5 مليارات دولار كأرباح في شباك التذاكر.

والمخرج نولان له أسلوب غريب ومختلف عن المخرجين، لدرجة أنهم ألفوا حوله كتبا تتكلم عن فلسفته الخاصة في صنع الأفلام التي غيرت مجرى الصناعة، فنولان يهتم بصناعة أفلام الخيال وما وراء الطبيعة «الميتافيزيقا» التي تتمحور حول الوقت والذاكرة وأسئلة الوجود، ويجيد استخدام الموسيقى والمؤثرات الصوتية بشكل يجذب المشاهد.

يقدم نولان هذه السنة فيلما مغايرا، وسيعرض فيلمه هذا الأسبوع في السينما الكويتية بعنوان Oppenheimer وهو عن سيرة حياة عالم الفيزياء النظرية روبرت أوبنهايمر مدير مشروع مانهاتن الذي أشرف على صنع القنبلة الذرية الأولى من بطولة الممثل سيليان ميرفي بدور روبرت أوبنهايمر، وإيميلي بلنت بدور كيتي أوبنهايمر، ومات ديمون بدور ليطلي غروفز.

ويتناول الفيلم قصة سباق التسلح في الحرب العالمية الثانية، وكيف نجحت الولايات المتحدة الأميركية بصناعة أول قنبلة ذرية. وهو فيلم دراما وإثارة وسيرة ذاتية، وتجربة جديدة للمخرج البريطاني نولان.

◄ بلا تقنيات أو رسومات حاسوبية

نولان كان حريصا على تصوير الفيلم في نيو مكسيكو في أميركا حيث قامت التجربة الأولى للقنبلة النووية عام 1945، والغريب أن القدر هيأ لنولان نفس الحدث حيث هبت عاصفة أثناء تصوير مشهد التجربة النووية «ترينيتي»، وهو ما حصل أيضا عام 1945 أثناء التجربة، ولم يتوقف نولان عن التصوير لأنه اعتبرها هبة من السماء.

والمثير فعلا أن الفيلم يخلو تماما من من تقنيات CGI أو الرسومات الحاسوبية حسب تصريح المخرج نولان الذي نقلته مجلة توتال فيلم البريطانية، وحتى مشهد تجربة القنبلة النووية نفسه لم يكن عن طريق التقنيات الحاسوبية، واكتفى نولان بنفي تقنية الحاسوب ولم يصرح بالطريقة التي اعتمدها وجعلها سرية، ولكنه أيضا نفى استعماله لقنبلة نووية حقيقية بشكل ساخر من أولئك الذين ظنوا أنه استعمل قنبلة نووية صغيرة أو ما شابه.

ونقل موقع راديو تايمز أنه من المرجح أن نولان اعتمد على حيل مصغرة جدا وبكاميرات صغيرة عالية الجودة صورت الحدث بشكل قريب جدا، ثم نقل هذا الحدث الصغير للشاشة الكبرى ليبدو كحدث كبير.

ونولان رجل لا يستخدم التقنية بشكل مستمر، فهو لا يستخدم هاتفا ذكيا، ولا يستخدم الإيميل، وعند استخدام الكمبيوتر للحاجة يستخدمه بدون شبكة إنترنت، فهو يرى أن التقنية شيء جميل ومفيد، ولكنه في نفس الوقت يرى أنها تشتت الإنسان، ولذلك يستخدم التقنية في الحد الأدنى فقط، ويعتمد الأساليب التقليدية غالبا. 

هناك سوداوية!

نقلت وسائل الإعلام تصريحات كريستوفر نولان التي تتناول تجربته في فيلم أوبنهايمر بقوله «إنها تجربة مليئة بالإثارة، لأنها قصة مثيرة، عرضت الفيلم مؤخرا على صانع أفلام قال أنه نوع من أفلام الرعب! وأنا لا أختلف معه»، ويؤكد نولان على سوداوية الفيلم بقوله «عندما انتهيت من الفيلم أحسست بأنه مختلف عن بقية أفلامي، هناك سوداوية».

ويبدو أن هذا الانطباع ساد كثيرا ممن شاهد الفيلم في عروضه الأولى التي لاحظها نولان فهو يراهم يخرجون من العرض بحالة «محطمة نفسيا!».

ويكمل نولان ملاحظته عن المشاهدين الذين يخرجون من الفيلم بقوله «غير قادرين على الكلام، هناك عامل خوف من التاريخ ومن ما حصل». ولكنه يستدرك، بقوله «لكن حب الشخصية، والعلاقات في الفيلم، كما هي في بقية أفلامي قوية».

ويبدي نولان سعادته بالانتهاء من الفيلم بقوله «في الحقيقة، شعرت بالراحة عندما انتهيت من إخراج الفيلم»، ويرى أن هذه السوداوية هي متعة الفيلم، وهو أمر متناقض فعلا ولكنه يعبر عن ذلك بقوله: «أنا استمتع بمشاهدة الفيلم باستمرار، أتوقع بأنك ستفهم عندما تشاهد الفيلم. إنها حالة معقدة من المشاعر التي تجعلك تستمتع بهذه الأشياء الفظيعة، هذا هو البعد الذي يأتي منه الرعب في هذا الفيلم».

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

48

متابعين

147

متابعهم

1

مقالات مشابة