علماء مصريين تم قتلهم على يد الموساد بسبب القنبلة الهيدروجينية
سنة 2012 نزل كتاب اسمو حروب الاشباح الإسرائيلية بيتكلم الكتاب عن
وحدة كيدون الإسرائيلية السريه ودي الوحدة اللي تم تأسيسها عام 1972 تأسست داخل جهاز المخابرات الإسرائيلية وهو الموساد
الكتاب اتكلم عن اغتيالات إسرائيل لي عملاء ايران النواوين
قبل تأسيس وحدة كيدون كانت الأعمال دي من اختصاصات وحدة قيصرية
المسؤوله عن تصفية علمانه ذي مثلا اينشتاين العرب
د/على مصطفى مشرفه
اللي لفت انظار العالم إلي القنبلة الهيدروجينية
في عام 1954 اجرت الولايات المتحدة الأمريكية اول تجربه القنبلة الهيدروجينية في المحيط الهادئ في التجربه دي اختفت 3 جزر من الوجود بسبب قوة القنبلة
طب اي علاقه الدكتور علي مصطفى مشرفه ؟
كان الدكتور مشرفه من اهم علماء الذرة في العالم وكان لهو حاولى 25 كتاب عن الذره والاشعاع والنسبيه والسرعة…..
وبسبب ابحاثه الخطيرة في الذرة تم تسجيلو كا واحد من سبع علماء قدرو يعرفو سر الذره في العالم
لاكن البحث الاخير اللي كان بيتكلم عن الماده الإشعاع كان السبب في أن العالم يبدأ في تحويل الذره لاشعاعات ودي كانت بداية تجربة فكرة القنبلة الهيدروجينية
وللأسف بعدها في ظروف غامضة يختفي دكتور مصطفى مشرفه من الوجود واصابع الاتهام كلها تشاور على الأنظمة الصهيونية الكلام ده سنة1950 وفي سنة 1952 توفت تلميذة الدكتور مشرفه في كلية العلوم في ظروف غامضة وهي الدكتورة سميره موسي
سميره موسي هي اول عالمة ذرة مصريه وحصلت على مجال الدكتوراه في الذره
كانت أبحاثها تهتم في استخدام الذره في السلم وتحديدا مجال الطب
وتم إيقاف أبحاثها بعد اكتشافها المعادلات المهمة في المجال النووي وهو معادلات عن تفتيت ذراة المعادن الرخيصه يعني ممكن عن طريقها صنع قنبلة نووية رخيصه بعدها اتي لها دعوه لزيارة الموجهات النووية في كلفورنيا راحت لاكن كان الطريق كلو محاضر وجبال وفجأة ظهرة عربيه نقل قطعت الطريق عليها وحدفتها من فوق الجبل عشان تنزل ميته
كان ممكن اعتبار الحادثه قضاء وقدر لاكن هروب سائق العربية النقل ونفي إدارة المفعل النووي في كاليفورنيا أنها بعتت حد يوصلها كل ده كان محل شك أن إسرائيل هي المتهمه ده غير أن سميره موسي قبل الحادث رفضت الشغل إلي صالح امريكا
العرض كان من راقيه ابراهيم الممثلة اليهودية اللي كانت شغاله مع المخابرات الإسرائيلية وقتها وده اتأكد مؤخرا
اعلان حفيدة راقيه ابراهيم اشتراك جدتها في الاغتيال
يتبع………. الجزء الثاني