في قلب النهضة الفرنسية، حيث تسارعت الأحداث وتغيرت المعتقدات، كان هناك عائلة نبيلة تعيش في قصر ضخم يتوسط أرياف فرنسا
تأخذنا الرواية إلى عام 1567، في الفترة الزمنية المضطربة للإصلاح البروتستانتي. تُعيد الكنيسة ترتيب أمورها لاستيعاب التغييرات الدينية الهائلة
في قرية صغيرة، حيث يعيش الناس في سلام وهدوء، حل وباء غامض. لم يكن هناك من يعلم كيف دخل الوباء هذه القرية النائية
في قرية صغيرة، حيث يعيش الناس في سلام وهدوء، حل وباء غامض.
يحمل الليل في ثناياه أسرارًا لا تكشفها أشعة الشمس، ويظهر القمر في سماء الليل كمصدر للضوء والإلهام
تبدأ الرواية بشاب يُدعى "أليكس" يجد نفسه يستلم رسائل غامضة من مرسل مجهول يُشبهه إلى حد كبير.
في قلب الغابة الكثيفة، وبين أشجار تتداخل فروعها وورقها، كان هناك جسر يبدو عاديًا للمارة. هذا الجسر، الذي يمتد عبر نهر صافٍ
في قلب المدينة الصاخبة، حيث يتقاطع الزمان والمكان، كان هناك ساعة فريدة من نوعها تُعرف بـ "الساعة الحمراء"
انت فكرته تتمحور حول فتح أبواب العقل للقوى الخارقة، واستكشاف إمكانيات العقل البشري المتاحة فعليًا ولكن لم تظهر بعد.
في قلب الصمت والضباب، تقف المكتبة المهجورة، معبأة بأسرار لا يجرؤ أحد على كشفها. الرائحة القديمة للورق تعلو في الهواء
في قرية صغيرة تعيش على هامش الغابة الكثيفة، يقع منزل قديم يتميز بشيء غريب - بابٌ محظور. لا يعرف الكثيرون عنه شيئًا
في ليلة هادئة، اكتشف البطل عينًا غريبة في مكان غير متوقع. كانت العين تتلألأ بلون أحمر وتبدو وكأنها نافذة إلى عالم مظلم.
في بلدة صغيرة تحاط بجبال شاهقة وغابات مظلمة، كان السكان يعيشون حياة هادئة وسالمة.
في عمق الغابة، يقف الضوء الباهت يلمع في الليل، يظهر في الأفق هيكل قديم ومهجور ينبثق من بين الأشجار
قصة هزت اليمن والعرب كلهم عن شاب يقتل جنى والجن يأخذوه ويعرضوه للمحاكمة عندهم
تميزت رانيا يوسف بجرأتها الشديدة من خلال أدوارها التى جسدتها وبتصريحاتها فى الكثير من البرامج وظهورها بملابس جريئة وكان فى حياتها العديد من الأسرار
الفنانة هيفاء وهبي تميزت بإطلالتها الجريئة ، وكان في حياتها العديد من الأسرار والحكايات والمواقف المؤثرة والأزمات والتي نستعرضها في السطور القادمة.
انا بت شيخ بنت الستر والمستور اسمي بالحصاد ومنجلي مكسور
روايات الإثارة والتشويق فن الجذب الأدبي الذي يثير التوتر ويشعل حماس القارئ
قصة بارصيص هي إحدى القصص الشهيرة التي تعود إلى الأدب الشرقي، وهي جزء من كتاب "ألف ليلة وليلة