قصة فيلم رائعة ستخسر إن لم تقرأها
البداية
تبدأ احداث فيلمنا بولد اسمه أحمد و كان يعيش في الإسماعيلية
قد إستيقظ احمد في يوم من أيام علي صوت امه للذهاب إلي المدرسة و أعدت له بعض السندوتشات للمدرسة كان لأحمد جار يمارس رياضة الملاكمة و في كل صباح كان يسلم عليه و عندما وصل أحمد المدرسة فوجد ثلاثة أولاد قد تعرضوا عليه و ضربوه و أخذوا منه السندوتشات
حزن أحمد مما حصل
عاد أحمد و هو حزين و مكتئب من المدرسة
فرأته امه و قالت: ماذا بك يا أحمد
لم يرد أحمد خجلا و حزنا علي ما صار له في المدرسة
و في الصباح التالي و عندما كان أحمد يفكر علي ما حصل له في المدرسة فرأي جاره و هو يتمرن و يلاكم كيس الملاكمة فأذهل أحمد و اراد ان يتعمل ذلك
فذهب إليه أحمد ليعلمه
تعليم احمد
ظل أحمد يتمررن و يتمررن كل يوم و إكتسب مهارات كثيرة
إنتقام أحمد
و في يوم من أيام ذهب أحمد إلي المدرسة فوجد ثلاثة أولاد الذين ضربوه في المرة السابقة و كانوا يريدون تكرير ما فعلوه و لكن قد علم أحمد هؤلاء الاولاد درسا لم ينسوه و عاد أحمد فرحا و طموحا و كد أخبر مدربه علي ما حدث فأعجب به المدرب و اراد ان يعلمه أكثر و ظل أحمد يتعلم و يتعلم لسنين إلي ما كبر أحمد
أحمد و هو كبير
كبر أحمد و مات أباه و المدرب و كان لديه امه و اخته الصغيرة و صديق له يدعي تايسون
و كان أحمد في نهائي بطولة الملاكمة في الإسماعيلية و قد فاز في المباراة
كلام أحمد مع تايسون
في الليل ظل أحمد و تايسون يتناقشان و كان أحمد فرح و لكن تايسون لم يكن كذبك لأن تايسون يري إن الحلم الحقيقي و البطولة الحقيقة ليست في الإسماعيلية بل في القاهرة فإقتنع أحمد بفكرته فأخذ أحمد أمه و أخته الصغيرة و صديقه تايسون و ذهبوا إلي القاهرة و فتحوا هنالك محل موبيلات
أحمد في القاهرة
ذهب أحمد و تايسون إلي نادي كبير للملاكمة و كان هناك ضابط مرور و ذهبا ليسؤلونه و في أثناء الحديث معه جاءت سيارة و كان من يركبها ضابط متكبر و مغرور و كان اسمه اكرم
فذهب إليه ضابط المرور و يعتذر له انه لن يفتح له الباب بسب التعليمات تمنع دخول السيارات و فقد وافق الضابط المغرور علي ذلك فرجع بسيارة و إنطلق بأقصي سرعته و كسر باب الدخول و لم يستط ضابط المرور فعل شئ له بسبب خوفه الشديد منه
فذهب أحمد و تايسون مع الضابط ليرهما المدرب و عندما كانوا في الطريق رأي أحمد فتلة جميلة تدعي نور كانت تعمل بائعة ورد في النادي و رأي فيها موصفات فتاة أحلامه و فإلتقي أحمد و تايسون بالمدرب و إتفقا معه كان في ذلك الوقت كانت نور تمشي مع صديقتها في النادي و يقابلا الضابط المغرور و يتضح ان نور بنت رجل غني جدا و لديه شركات و فيلا و إن الضابط يعمل مع أباها فقد لتخليص أوراق حكومة بإستخدام سلطته و قال لها و لصديقتها ان يأتيا لرؤيته و هو يتمررن فتوافق مور و صديقتها
وكان أحمد و تايسون يتمران في نفس النادي و لسوء الحظ يواجه تايسون أكرم في التمرين و كان هناك تبادل نظرات بين أحمد و نور و ليتفاخر أكرم امام نور فقد قصي علي تايسون و أعطها بعض اللكمات المؤلمة في مفصل كتفه و كان تايسون يصرخ من الألم و عندما رأي أحمد ذلك فدخل أحمد و أعطي لأكرم ضربة مؤلمة في وجه و كان هناك عراك كبير حتي جاء المدرب و سيطر علي الأمور
احمد و تايسون في المستشفى
ذهب أحمد المستشفى للإطمنان علي صديقه بمساعة نور و بعد فحوصات إتضح أن تايسون لم و لن يستطيع لعب ملاكمة مرة أخري و لم يتقي إلا ان يحقق أحمد هذا الحلم
فماذا فعل أحمد
ماذا سوف يحدث
ما مصير نور
ما مثير أكرم
هذا ما سنعرفوا مع بعضنا لكن في الجزء الثاني فإنتظرونا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته