تعليم الضحك الاصيل

فاطنه الشعب المضحك

يقال أنه كان هناك رجل ثري أقام مأدبة كبيرة ودعا الجميع بما في ذلك عامة الناس  وعندما كان الجميع على وشك الأكل ، إذا تأخر أحد ، أمر مضيف المأدبة بالسماح له بالانتظار بالخارج حتى يعطي تحذير. شره الحاضرين ، ذكر لهم أنه إذا جاء أي شخص إلى المائدة ، فإنه سيختار أفضل طعام  ولا يملك شيئًا ، وبمجرد دخوله البرلمان ، سيختار أكبر سمكة ليأكلها ، فيسرع الجميع. لهذه السمكة الكبيرة. تم إخفاء السمكة ووضعها على طبق كبير بجوار الرجل الغني. وعندما دخل الناس  بدأ الجميع بدعوته لتناول الطعام ، لكنهم لم يضعوا أيديهم على الطعام لأنه لم يفعل مثل السمك ، وأوضح أن السبب في ذلك هو أن والده غرق السمكة ، وأكلته الأسماك عندما مات في البحر  لذلك سخر منه الجمهور انتقامًا لوالده ، وأكل السمك مثل والده. [2] استمعت أذناه كأنها تخبره بسر ، وصعد إلى الناس وأخبرهم بما أخبرته به السمكة لأن أخآب ادعى أن السمكة أخبرته أنها لم تأكل أبيه ، وأنه أكلت السمكة الكبيرة وكانت الأسماك مختبئة في مكان قريب

فنون البخل

وبحسب سجلات الجاحظ جاءت مجموعة من الناس إلى منزل أحدهم ، فلما حل الليل واشتد عتمة الليل لم يضيء الناس مصابيحهم لأنهم بخيل. أخذوا النقود لتكوين المصباح ، وقرروا تقسيم النقود بالتساوي. وعندما حان وقت تحصيل النقود ، رفض أحدهم الدفع ، فغطوا عينيه بمنديل حتى لا يرى ضوء المصباح الذي لم يساهم فيه ، حتى لو أرادوا النوم ، سيفتحون عينيه.

حكايه جحا 

اراد جحا ان يهدي الامير اوزه مشويه و في الطريق الي القصر كان يشعر بلجوع واخذته راحه الاوزه ولم يسطيع مقاومه الراحه والتهم احدي اجنحاتها وعندما قدمها الي الامير ساله عن الجناح الناقص

وقال جحا ان الاوز في بلاد الامير بجناح واحد فقط فتوجها فورا الامير الي النافظه وراي سربا من الاوز يمشي علي الارض مخبا للجناح من اجنحاته في وقت الراحه فاراد الامير ان يثبت لجحا كذبه فامر

الامير احد حراسه بتخويف الاور وضربه بعصا كيبره واذا بلاوز يطير بي جناحين وذهب الامير لجحا بلدليل القاطع ان الاوز في بلاد الامير يطير بجناحين ورد جحا علي الامير قالا لو اخفت انسان بتلك العصي ا

لهربا باربعت ارجل