اضحك مع احلي القصص قصص مضحكه للبنات قصة مضحكه للبنات
مجموعة من القصص والنكت المضحكة
في يوم من الأيام ذهب الأب لاصطحاب ابنه من المدرسة كعادته كل يوم وهو عائد من العمل وانتظر أما مدرسته بسيارته ونظر إلى باب المدرسة.
فوجد ابنه خارج ويبدوا عليه علامات القلق والحيرة فاستغرب الأب واخذ يدور في رأسه ألف سؤال وسؤال حتى فتح له باب السيارة وقام الولد بالجلوس بجانب أبيه.
وسأل الأب ابنه في دهشة عجيبة ما بك يا ولدى هل أذاك أحد اليوم في فصلك أو في مدرستك، أجاب الولد وعينه تملئها الحزن بهز رأسه لا يا أبى فقال له أبيه وماذا بك فقام بسؤله لا كان على البال ولا على الخاطر.
فسال الولد أبيه من أين أتيت أنا يا ولدى ضحك الأب وسكت برهة من الوقت، ولكنه أراد أن يرد عليه بشكل مقنع فقال له .
قال له يا ولدى إننا نؤتى إلى الدنيا بطريقة معينه يساعدنا بها الله عز وجل، وأخذ يشرح له الطريقة العلمية والبيولوجية للإنجاب ولكن بطريقة لا تخدش براءته وحيائه كطفل.
فسال الأب ابنه ولماذا تسال هذا السؤال ألان فرد الطفل قائلا، وهو يبكى فان (صدقي في المقعد يقول أنه أتى من لبنان ).
الدروس المستفادة من قصة الأب وابنه
قصص مرتبطة:
أولا عندما يسألونا الأطفال عن أي شيء يجب أن نعطيهم الإجابة التي تتناسب مع سنهم ولا ننكرها منهم .
عدم الاستعجال في اخذ السؤال أو فهمة جيدا .قصة مضحكة قصيرة القردان والموز من قصص الأطفال المشهورة، يُحكى أنه كان في الغابة قردان صديقان أحدهما منحوس والأخر محظوظ بكل الأشياء، وفي يوم من الأيام اتفق القردان على أن يذهبا إلى مزرعة على مقربة منهما لجلب الموز وتناوله، ووضعا خطة لذلك تقتضي أن يبقى القرد المنحوس على الأرض فيما يصعد القرد المحظوظ إلى شجرة الموز ليقطفه ويلقيه للمنحوس في الأسفل. رأى المزارع القردان وهما يسرقان الموز فأمسك القرد المنحوس وأبرحه ضرباً فيما هرب القرد المحظوظ وهو يمسك قطف الموز، وفي المرة الثانية تكرر ما حصل وأبرح المزارع القرد المنحوس ضرباً أيضاً، إلى أن قرر القردان أن يتبادلا الأدوار فصعد القرد المنحوس ليقطف الموز هذه المرة، فيما بقي المحظوظ على الأرض، وعندما رآهما المزارع أمسك القرد المحظوظ ليضربه، إلّا أنّه قرر أن يضرب القرد الموجود في أعلى الشجرة هذه المرة لا الموجود في أسفلها كما يفعل دائما، وبذلك أُبرح القرد المنحوس ضرباً للمرة الثالثة على التوالي فيما فرّ القرد المحظوظ ضاحكاً. العجوز ذو الذقن الطويل يحكى أنّ شاباً ثرثاراً رأي شيخاً كبيراً ذو دقن طويلة غزاها الشيب يجلس مرّة على باب سوق، فأراد هذا الشاب أن يبدأ معه حديثاً يسليه به، فأتى إليه وسلّم عليه وقال له: هل بسؤال يا عم؟ فقال له الشيخ الكبير: تفضّل يا بني، فقال الشاب: أتضع ذقنك هذه فوق اللحاف عند نومك يا عمّاه أم تحته؟ سكت العجوز برهة ولم يعرف لسؤال هذا الشاب جواباً؛ ذلك لأنّه لم يتفطّن لما يفعله به عند نومه من قبل، لكّنه وعده أن يلاحظ ما هو فاعل به عندما ينام الليلة. في الصباح انطلق العجوز باحثاً عن الشاب في السوق بكل عزمه، ولمّا لقيه سلّم عليه وانهال عليه ضرباً وقال له: أربعون عاماً وأنا أحمل ذقني أينما حللت ولا أشعر منه بثِقل لا في نوم، ولا في طعام ولا في شراب، أمّا الليلة فقد جافاني النوم ولم أعرف له طريق، إن رفعتها فوق اللحاف أحسست بأنني مشنوق، وإن وضعتها تحت اللحاف أحسست بأنني مخنوق، فاذهب لا بارك الله في أعدائك ولا سلّطك بثرثرتك هذه على أحد. فيديو قد يعجبك: حبلٌ بطول الرّمح قَدِم رجل مرّة لقاضٍ ليحكم في أمره، فسأله القاضي: ما تهمتك يا رجل؟ فقال له الرجل بهدوء: لا شيء يا سيدي سوى أنّني سرقت حبلاً بطول الرّمح، فقال القاضي مستغرباً: وهل قُدّمت للمحاكمة بتهمة سرقة هذا الحبل القصير؟ فطأطأ الرجل رأسه وقال: نعم يا سيدي، فقد كان في آخر الحبل بقرة. الخليفة والشاعر يُذكر أنّ خليفةً أنشد قصيدة أمام مدعوويه وحاشيته، وكان بينهم شاعر، فبعد أن انتهى الخليفة من إلقاء قصيدته التفت إلى الشاعر وسأله: هل أعجبتك القصيدة يا شاعر؟ أليست بليغة؟ فأجابه الشاعر: لا أشم بها رائحة البلاغة والله! فغضب الخليفة وأمر أن يُحبس هذا الشاعر في الإصطبل مع الخيول والحمير، فظلّ الشاعر محبوساً في الإصطبل شهراً كاملاً، ولمّا أُفرج عنه الخليفة وعاد إلى مجلسه عاد الخليفة إلى إلقاء الشعر، وقبل أن ينتهي من الإلقاء نهض الشاعر وهمَّ بالخروج من المجلس خلسة، فلمحه الخليفة ثم سأله: إلى أين يا شاعر؟ فأجاب الشاعر: إلى الإصطبل يا مولاي!