من مؤلف كتاب ألف ليلة وليلة
كتاب ألف ليلة وليلة
الليالي العربية المكونة من تسعة مجلدات ، والمعروفة أيضًا في الدوائر الغربية باسم الليالي العربية ، هي طبعة ترجمها الشاعر البريطاني جون باين بين عامي 1842-1916 م ، ونشرتها جمعية Fionn في لندن. تعود جذور هذه القصص إلى قرون من الزمن ، وألغاز وفولكلور من بلاد فارس وبغداد والقاهرة والهند ، عن التجار والمسافرين الذين يمرون عبر البلاد لأغراض تجارية منذ القرن التاسع
نبذة عن كتاب ألف ليلة وليلة
كتاب ألف ليلة وليلة هو مجموعة قصص من الشرق الأوسط والهند ، وهي غير معروفة إلى حد كبير ، بما في ذلك قصص علاء الدين وعلي بابا وسندباد ، والتي أصبحت الآن جزءًا من التراث الشعبي الغربي ، [2] والتاريخ. ظهرت الأولى في إيران عام 900 بعد الميلاد ، وفيها حوالي 264 قصة جمعت في هذا الكتاب ، وأضيفت قصة شهرزاد ، وهي القصة الرئيسية للكتاب ، لإعطاء المزيد من التفاصيل والشروحات لكل شيء. قصة
مؤلف الكتاب الرأي والاول
يعتقد بعض النقاد أن مؤلف الكتاب هو ألف ليلة وليلة ، في عام 1839 م ، قام البروفيسور إدوارد ويليام لين بترجمة عدة كتب من ألف ليلة وليلة وكتب في بداية ترجمته عن بداية الكتاب. يوضح المستند أن هناك مالكًا واحدًا فقط
الرئ الثاني
يعتقد النقاد والعلماء أن مؤلف كتاب ألف ليلة وليلة ليس مجرد شخص واحد ، لكن العديد من الكتاب شاركوا في كتابته بمرور الوقت ، لأن الكتاب يتنوع بشكل كبير من حيث المنطقة ، مثل الأحداث. . تقارير في اليونان وتركيا ومصر والعراق ، لكنهم قالوا إن هذه الزيادة في المفردات وبساطتها وسيطرتها على العديد من الأخطاء في اللغة والمفردات لن تكون للكاتب العربي ، فظنوا أنه تم استخدام الوثيقة تنتقل معاً. منذ البداية ، يشيرون إلى المترجمين المسؤولين عن ترجمة قصص معينة إلى لغات أخرى. ثم تغير ترتيب القصة بعد سلسلة عدة قرون من الإضافات والقصص من أماكن مختلفة بشكل عشوائي في أوقات مختلفة ، حتى وصلت إلى ستة مسلسلات في منتصف القرن العشرين
قصه الكتاب
وتستند قصة الكتاب على الملك شهريار ، بعد أن علم بخيانته زوجته ، يقتله ، ويتزوج شخصًا آخر ، ويقتلها في الليل ، ويستمر هذا الزواج ، الذي تلاه القتل في نهاية كل ليلة. . ، حتى حان الوقت لواحدة من أشهر النساء في ذلك الوقت ، أو ابنه ، وزير ، اسمه شهرزاد. لكنه ذكي ، فوجد طريقة لمنعه من قتله ، وبدأ يروي له قصة لا تنتهي ، حتى ينقذ حياته لينهي القصة في اليوم التالي. هو ، وقد فعل ذلك حتى الليلة الألف ، كان ذلك الوقت كافياً ليغير رأيه ولا يقتله.تعرف على
