ملخص احداث مسلسل سفاح الجيزه

• اراء الجمهور في مسلسل سفاح الجيزه 
• تفاعل عدد كبير من الجمهور بعد عرض أول حلقتين من مسلسل سفاح الجيزه، وأعرب الجمهور عن تقديرهم لأداء الممثل أحمد فهمي في العمل، وينتظرون الحلقة القادمة

• .ملخص اول حلقه 

سلسلة سفاح الجيزة هي قصة بوليسية مسلية، مستوحاة من بعض النواحي من أحداث حقيقية. تدور أحداث الفيلم حول حارس أمن مجرم يطارد أحد أخطر المجرمين وأكثرهم وحشية وعنفًا، والذي يمتلئ بالخداع طوال حياته الإجرامية. والسرقة وانتحال الشخصية والقتل المتسلسل بدم بارد.

تبدأ الحلقة ببطاقة واضحة ودقيقة من جابر أحمد فهمي، الذي يطبخ بتركيز شديد وغريب، قبل أن يسير إلى الثلاجة في المنزل، يفتح الباب ويؤكد وجود الجثة. ألقيت المرأة، فتحرك بمنتهى العفوية، وكأن النظر إلى هذه الجثث والتواجد في منزله أمر طبيعي ومألوف بالنسبة له. وفي مشهد لاحق يتخلص من الجثة التي تبين أنها جثته، فقتل زوجته ودفنها في البئر العميق أمام منزله، وتوجه إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن الحادثة، وبعدها وأرسل والده رسالة على هاتفه المحمول الشخصي، مفادها أنها تركت زوجها جابر، ومضت في حياتها مع رجل آخر.

وفي سلسلة أحداث، نكتشف أن والدة جابر، حنان يوسف، أم متسلطة، تملي كل شيء في حياة ابنها، وصولاً إلى أصغر التفاصيل مثل طريقة جلوسه وملابسه أحمد فهمي ليس فقط في شخصية جابر بل هو في شخصيات متعددة لذلك استخدم اسمه الخاص الذي يختلف عن كل مجموعة يقابلها في حياته لذلك نجده يظهر بشخصية اسمها "جابر". يعمل يوسف مع الفنان صلاح عبد الله في محل الملابس الخاص به، ويتشارك مع زوجته الأولى نجلاء - جيهان الشماشيرجي) في علاقة غير شرعية، لكنه يعامله كصديقه وكشخص يقلق عليه. ومن ناحية أخرى، تظهر الفنانة راكين سعد في دور زينة، التي يسجنها أحمد فهمي ويعاملها بـ "محي" — — من غير الواضح سبب حبسها، ويبدو أنه يحبها ويكن لها مشاعر، وشخصية الشرطة يخرج الضابط باسم سمرة، الذي يحقق في قضية مجهولة الهوية، وهو في حالة زينة دموية، في غرفة الفندق التي كانت تقيم فيها مع صديقتها. ويقول موظفو الفندق إنهما غائبان الآن، ويبحث المسؤولون في الأمر، بينما تقيم زينة راج سعد في منزل موشي أحمد فهمي.

وفي نهاية الحلقة سجل أحمد فهمي ضحية جديدة في قائمة ضحاياه، قتلها بسبب مجزرة نقرا جيهان شماشيرجي، وفجأة قتل عشيقته، وزوجة الرجل الذي كان يعمل لديه صلاح عبدالله، واستمرت في طلب المساعدة منه، لكنه تجاهلها.

الحلقه الثانيه 

تبدأ الحلقة الثانية من مسلسل "سفاح الجيزة"، بتخطيط يوسف أحمد فهمي لاستكمال جريمة القتل التي ارتكبها في نهاية الحلقة السابقة، وهي إنهاء عشيقته ناجيرا جي حياة خان شماشيرجي، حيث أرسل رسالة لزوجها صلاح عبد الله على هاتفها الخاص تأمره بالعودة إلى المنزل فورًا، وعندما عاد زوجها اتهم بقتلها، وليس يوسف.

وبالفعل عندما حضرت الشرطة لم تجد سوى صلاح عبد الله الذي تحمل تبعات هذه الجريمة التي لم يرتكبها ولم تصدق الشرطة أنه كان يحاول إنكارها، لذلك نعود إلى حادثة أحمد فهمي "محيي" بحسب قوله. والحقيقة أنه في المشهد التالي برفقة زينة (ركين سعد) التي تتعامل مع الشخصية ويقوم بإعداد وجبة لهم، ويأكل معها، كما حبسها في الغرفة ولم يسمح لها بالخروج.

يتذكر محيي وزينة حدثًا جمعهما منذ أربع سنوات، ويفهمان طبيعة العلاقة التي جمعتهما، فيتضح أنه يكن لها مشاعر محبة وهي على العكس لا تحبه، بل هي على علاقة بشخص آخر، ومن أجل الانتقام منها، تقرر موشي الزواج من أختها سلمى -داليا شوكي والآن، لأسباب مجهولة، حبسها في المنزل، وأما أهلها فيعلمون أنها مسافرة خارج مصر بسبب عملها في التمثيل، ونادرا ما تتحدث معهم هاتفيا، مما يزيد من اهتمامهم بها. . بعد تعدد وجوه أحمد فهمي وتواجده في الحلقة السابقة وهذه الحلقة، تضم هذه الحلقة ثلاث شخصيات هم: جابر ويوسف وموشي، كما ظهرت الشخصية الرابعة، لمجموعة جديدة من الأشخاص في حياته، هناك كانت شخصية اسمها حسن عندما جلس مع الفنانة لبنى فاناس وابنتها، ومن حديث الأم وابنتها، تبين أن أول من تعرف عليه هو سائق تاكسي يريد الزواج من ابنتها.

كما تظهر الفنانة ميمي جمال، التي تلعب دورها جابر عمة أحمد فهمي، وهو الاسم الذي تطلقه عليه عائلته، تشاجرت مع والدته التي اشتكت لاحقًا لجابر وقررت الانتقام من خالته. كانت على طريقتها الخاصة، وفي تجاوز أحمد فهمي طلبت من أحد أقاربه أن يسمح له بإنفاق بعض المال لها، ولكن كانت هناك نظرة شريرة في عينيه أخفاها لها.

وفي مشهد يجمع موشي بزوجته سلمى (داريا شوش)، تستمر سلمى في تحذيره، وغالبًا ما تغيب بسبب سفره إلى الخارج - على حد علمه - وتخبره أن قضايا الضابط الغيابية يجري التحقيق فيها. زينة - لاكين سعد - أختها وصديقتها، وهددته وأغضبته، ثم ذهب إلى ضابط الشرطة الذي حقق في القضية وأكد له أنه لن يعرف مكان زينة أبدًا.

وفي نهاية الحلقة ينتقم جابر من عمته التي تشاجرت مع والدته، وتخنقها أثناء نومها، ثم يقبل راحتها، ممثلاً الشعور الحزين بغيابها، المشغلة هي سارة عبد الله، مما أثار دهشة أسياده، أخذ مكانه في الحكومة بعد القبض عليه بتهمة قتل زوجته، وبذلك أطلق سراح أحمد فهمي من ساراواك، ووراء ادعاءات راه عبد الله وإقالته يحظى بالتأييد، يكتمل المشهد الأخير عندما يتلقى أحمد فهمي رسالة هاتفية من رقم مجهول يقول: أعرف كل شيء.