قصه الحب البائس

قصه الحب البائس

0 المراجعات

غريب قوي الحب ده ليه وعشان ايه تحب حد مش بيفكر فيك او حتى لو فكر فيك بيبقى نشوى او حب لحظي مشكلتنا لما نيجي نحب نحب قوي بندخل بقلبنا كل حاجه مشاعرنا بشعرنا بتودي في سكه ممكن نتعب بعدها سنين ومع ذلك بندخل ونحب ونحب قوي قوي على قد حبك هيكون المك على قد حبك هيكون عذابك على قد بعده هتنكوي بنار الفراق مش عارف ليه الدنيا بتعمل فينا كده الساعه ما نيجي نحب بنحب الشخص الغلط حتى ساعه ما نيجي ندور على اصدقاء بندور على الناس الغلط مش عارف بصراحه احنا الغلط ولا الناس الغلط عوزين نعيش حياه مثليا وعوزين نقابل ناس مفيهومش غلطه طب مش يمكن احنا الي غلط طب مش يمكن احنا الي فاهمين الحياه غلط طب مش ممكن اصلا نطلع غلط والله ما بقيت عارف مين صح ومين غلط بس الي انا عارفو اني انكويت بنار الحب ومش قدر انسي هو صحيح الحب قاسي علينا اوي كده ولا الدنيا هيا الي جات علينا كل وحده فينا ليه حكايه وكل وحد. فينا ليه قصه وقصه كل وحد فينا غير التاني كل وحد فكر انو هو لوحده الي بيتعذب بس فعلا كلنا بنتعذب  دي قصه بس اكيد في قصص كتير منذ اللحظة الأولى التقى فيها أحمد وليلى، شعرا بتواطؤ شديد بينهما كما لو أنهما اجتمعا في قدر مشترك. كان أحمد رجلًا صادقًا ومحبًا للمغامرات، يعيش حياة مليئة بالحرية والحماس. وكانت ليلى امرأة جميلة ومرهفة القلب، تنجذب إلى تفاصيل الحياة الصغيرة وتبحث عن الرومانسية في كل لحظة.

قابلوا بالصدفة في معرض فني، حيث تناثرت الألوان والأشكال في كل زاوية، واصطدمت أعينهما للحظة ما قبل الأبد. دقق أحمد نظره في عيني ليلى وشعر بكلمات غير قابلة للتعبير تتراقص في قلبه. وابتسمت ليلى بصمت تشع من خلال عينيها بهدوء.

انطلقوا في رحلة من اللقاءات الصدفية، وقصصهما الشخصية بدأت تتعاقب بسرعة. كانت تجلسان على الشاطئ في ذلك المساء، حيث تراقصت الأمواج بلطف على قدميهما والنجوم تتلألأ في سماء الليل. ابتسم أحمد ونظر إلى ليلى وسألها: "هل تصدقين بأننا سنبقى معًا إلى الأبد؟"

أجابت ليلى بنبرة ثابتة: "نعم، أنا أؤمن بقدرتنا على تخطي كل التحديات وإيجاد السعادة الحقيقية معًا."

تحققت توقعاتهما، حيث نمت قصة حبهما بصورة جميلة وقوية. تشاركوا في الأوقات السعيدة والحزينة، وسطعت شمس الحب بشدة في حياتهما. قطعوا مسافات طويلة معًا، واكتشفوا العالم من خلال عيون بعضهما البعض.

أقبل أحمد على ركبتيه أمام ليلى، في ختام رحلة فريدة من نوعها

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

articles

4

followers

0

followings

1

مقالات مشابة