قصص حقيقه مرعبه

قصص حقيقه مرعبه

0 المراجعات

في البداية، دعني أخبرك قصة مرعبة حدثت لي عندما كنت طفلا. كنت أعيش في منزل قديم في ضواحي المدينة. كان المنزل يبدو قديمًا ومهجورًا، وكانوا يقولون إنه مليء بالأشباح.

تذكرت عندما كنت أتجول وحدي في هذا المنزل، أشعر بوجود كائنات غريبة حولي. كانت هناك أصوات تحرك الأثاث، وأشباح صامتة تراقبني في الظلام. كنت أكون باردا من الخوف، وكنت أعاني من الحكة والقشعريرة في كل مرة أتجول في المنزل.

في إحدى الليالي الظلماء، قررت استكشاف الطابق العلوي من المنزل. تأملت في الدرج المهجور الذي يؤدي إلى الطابق العلوي. ومع ذلك، كنت مترددًا - لقد خفت من ما قد أجده هناك.

وبينما كنت أصعد الدرج، شعرت بتوتر يتزايد داخلي. كانت انفاسي تنقبض وأعيني تتركز على الظلم في ذلك المكان. عندما وصلت أخيرًا إلى الطابق العلوي، شعرت بشيء غريب يجذبني إلى غرفة معينة. نعم، كانت الغرفة مضاءة بشكل غريب مقارنة ببقية المنزل.

عندما فتحت الباب ودخلت الغرفة، رأيت شيئًا لا يمكنني نسيانه. كان هناك شخص معين في الغرفة، شخص غريب مغطى بالسواد وينظر إليّ بعيون حمراء مرعبة. كنت مشدود العضلات وعاجزا عن الحركة، فقط قدرت أن أسمع تنفسي السريع وقلبي المنتظم الذي كان ينبض بسرعة فائقة.

وفجأة، بدأ الشخص ذو العيون الحمراء يقترب مني بسرعة. أغلقت عيني خائفا، وبعدها سمعت ضوضاء وصراخ يسمع على طول المنزل. عندما فتحت عيني مرة أخرى، اختفى الشخص ذو العيون الحمراء، وكان المنزل هادئًا مرة أخرى.

غادرت الغرفة بسرعة وأمضيت الليلة في قلق وخوف شديدين. عند الصباح، تذكرت أن أسأل سكان الحي حول هذا المنزل المهجور. وتبيّن لي أنه كان مستودعاً قديمًا للأسرار والأرواح الشريرة. كنت شاهداً على مظهر شبح امرأة قتلت في هذا المنزل قبل سنوات عديدة.

وهكذا تنتهي قصتي المرعبة. للأسف، الكلمات لا يمكن أن تصف تجربتي بشكل كامل. لقد انتهت بالطبع بسلام، ولكنها تركت في قلبي ذكريات مرعبة لم أتمكن من نسيانها منذ ذلك الحين. القصه الثانيه  الغرفة المخفية:
في إحدى المنازل القديمة، اكتشفت عائلة صغيرة غرفة صغيرة مخبأة في النصف السفلي من المنزل. دخل الأب الغرفة ووجد سجل يكشف عن أن الغرفة كانت تستخدم كمختبر لعمليات غامضة. بينما كانوا يستكشفون المكان، سمعوا صوت غريب وشعروا بهواء بارد يعصرهم. لم يستمروا في استكشاف الغرفة لفترة طويلة، لكنها كفيلة بأن تترك لديهم تساؤلات وخيالًا مفتوحًا.

2. العين المشؤومة:
تدور هذه القصة حول شخص يكتشف أن لديه قدرة فريدة في العين اليسرى. اتضح أن يتبع هذه العين الناس الردية وتكشف من خلالها السمر بهدوء تام، فجأة اصطدامها بروح شريرة تقدم له تحذيرًا قبل وقوع حدث سيء. تتعقد القصة عندما يكتشف صاحب العين أن الروح الشريرة قد تحكمت فيه وتغيرت الأحداث إلى الأسوأ.

3. المرآة الملعونة:
انتقلت عائلة شابة إلى منزل جديد وبصورة عامة كانت تجربة إيجابية. ومع ذلك، بدأت الأمور تنزلق عندما لاحظت الأم انعكاسها في مرآة في القاعة يبدو متربكا ومخيفا. بعد فترة وجيزة، تفضحت الحقيقة المروعة: إنها ليست هي، بل كان هناك كائن شرير يحاول أن يستخدمها للدخول إلى هذا العالم. في سبيل النجاة، عليها الكشف عن الطقوس القديمة التي ستقطع الاعتراض بين عالمين.

4. الأصدقاء المجهولين:
رجل صغير الشك مع جيرانه، ذهب في نزهة إرضاء لاستجمام بعد يوم عمل طويل. في رحلته، شعر بنية غريبة تتبعه. عند العودة إلى المنزل، قابل صديقه المفضل بالشرفة. استغرب الرجل وسأل الصديق عن أنواع الأشياء الشائعة لوجوده في الحي، فصفصها بكل هدوء. المفارقة: صديقه توفي قبل عدة أشهر! وكان ذلك قصرًا نصيرًا لبعض الأموات الذين سيأتون بشكل دوري لمراقبة الناس الأحياء.

هذه كانت بعض القصص الرعب الحقيقية القصيرة. أتمنى أن تكون قد أعجبتك وأثارت مخيلتك المرعبة!

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

6

متابعين

0

متابعهم

1

مقالات مشابة