رواية حب كبيرة

رواية حب كبيرة

0 reviews


رواية حب كبيرة

الفصل الأول: اللقاء الأول

في أحد شوارع القاهرة المزدحمة، تصادف عينا "مريم" عيني "زياد". كانت مريم فتاة جميلة ذات شعر أسود كثيف و عيون عسليّة نافذة. زياد شاب وسيم ذو شعر بني وقامة فارعة. تبادلا نظرات سريعة، شعرا فيها بجاذبية غريبة، كأنّ شعلة خفية قد اتّقدت في قلبيهما.

الفصل الثاني: التعارف

بعد ذلك اللقاء، لم يستطع زياد نسيان عيون مريم، فقرّر البحث عنها. سأل أصدقائه عن تلك الفتاة الجميلة، حتى عثر على من يعرفها. اتّصل بها ورتب لقاءً في أحد المقاهي.

في اللقاء، تعرّفا على بعضهما البعض أكثر. تحدّثا عن أحلامهما و طموحاتهما و تبادلا الضحكات. شعر كلّ منهما بأنّه قد وجد أخيرًا الشخص المناسب له.

الفصل الثالث: الحب

مع مرور الوقت، ازدادت مشاعر الحبّ بين مريم و زياد. تعلّقا ببعضهما البعض بشكل كبير، و أصبحا لا يتخيلان حياتهما بدون الآخر. كانا يمضيان ساعات طويلة في التحدث و الضحك و مشاركة كلّ تفاصيل حياتهما مع بعضهما البعض.

الفصل الرابع: التحديات

لم تكن قصة حبّ مريم و زياد سهلة، واجهت العديد من التحديات. عارضت عائلة مريم علاقتهما، لأنّ زياد كان من عائلة فقيرة. واجه زياد أيضًا صعوبات في حياته المهنية، ممّا جعله يشعر بالقلق و الإحباط.

الفصل الخامس: الصبر و الدعم

رغم كلّ التحديات، صبر مريم و زياد على بعضهما البعض. دعمت مريم زياد في أوقات صعوباته، و ساعدته على تجاوزها. و ظلّ زياد سندًا لمريم في كلّ الأوقات، و لم يتخلّ عنها أبدًا.

الفصل السادس: النصر

بعد صبرٍ و مثابرة، تغلّبا مريم و زياد على كلّ التحديات. أقنعت مريم عائلتها بصدق مشاعرها تجاه زياد، و وافقوا على زواجهما. و نجح زياد في حياته المهنية، و أصبح من أهمّ رجال الأعمال في البلاد.

الفصل السابع: النهاية السعيدة

تزوج مريم و زياد و عاشا حياة سعيدة مليئة بالحبّ و التفاهم. رزقا بأطفال جميلين، و أصبحوا عائلة سعيدة. و ظلت قصة حبّهم مثالًا للصبر و المثابرة و الإيمان بصدق المشاعر

الخاتمة

الحبّ الحقيقيّ لا يعرف المستحيل. مع الصبر و المثابرة، يمكننا التغلّب على كلّ التحديات و الوصول إلى السعادة. قصة مريم و زياد هي خير دليل على ذلك

comments ( 0 )
please login to be able to comment
article by

articles

6

followers

6

followings

13

similar articles