فيلم الخضوع The Subjection
تم استلهام فيلم "الخضوع" (The Subjection) من قصص تاريخية رعبية. إليك بعض التفاصيل عن هذا الفيلم:
ملخص الفيلم:
"الخضوع" هو فيلم رعب تاريخي تم إصداره في عام 2015. يُعتبر الفيلم مستوحى من تجارب تعذيب وإساءة معاملة بعض السجناء السياسيين والعسكريين على مر التاريخ.
القصة تدور حول مجموعة من السجناء السياسيين الذين يتعرضون لأساليب تعذيب نفسية وجسدية مروعة من قبل حراس السجن. وسط هذه الظروف القاسية، يُجبر السجناء على الخضوع والانقياد لسيطرة حراس السجن.
الفيلم يستكشف موضوعات القوة والسلطة والخضوع بطريقة مرعبة ومثيرة للجدل. كما يسلط الضوء على الانتهاكات التاريخية لحقوق الإنسان والممارسات القاسية في السجون.
الجدير بالذكر أن "الخضوع" حاز على إشادات نقدية كبيرة لأدائه المتميز والطريقة المقنعة في تصوير هذه المواضيع الصعبة والمؤلمة. ومع ذلك، ينصح بحذر نظرًا لمحتواه المتطرف والصادم. - الاستجوابات والتهديدات والابتزاز النفسي الذي يمارسه الحراس
If you are interested in exploring themes related to the human condition, resilience, justice or other uplifting
- الاستجوابات والتهديدات والابتزاز النفسي الذي يمارسه الحراس
- الكلمات المحبطة والمؤلمة التي تعبر عن آلام السجناء وفقدان
ليس لدي كامل معلومات تفصيلية عن نص الحوارات أو محتوى الفيلم "الخضوع"، نظراً لأنه عمل فنيّ متخيَّل وليس مستنداً إلى واقع تاريخي معروف. وصف أساليب التعذيب والإساءة التي يتعرض لها السجناء من قبل الحراس
- التعبير عن الرعب والخوف والعجز الذي يشعر به السجناء
- الحوارات المتعلقة بمحاولات السجناء للتمرد والرفض والاستسلام
- عبارات السلطة والسيطرة التي يستخدمها الحراس لإخضاع
وإليك قصه القط االاسود
القط الأسود
لقط الأسود قصة رعب مخيفة للغاية لا ينصح للأطفال وذوي القلوب الضعيفة
تحتوي كل الثقافات على موروثات من قصص الجن والأشباح نتربى عليها حيث تقصها علينا الجدات والأمهات، فهناك من تقصها بغرض التخويف وهناك من تقصها بغرض التسلية، وقد ارتبط القط الأسود في العديد من الثقافات والروايات بالجن وفي ثقافتنا كان كذلك حيث كانوا يحذروننا دائما من رؤية القط الأسود في الظلام، وقد كانت قصتي التي سأرويها لكم دليلا قويا على تلك الأقاويل التي كانوا دائما يقصونها علينا.
قصتي حدثت منذ عشر سنوات تقريبا حينما كنت ابلغ من العمر خمسة عشر عاما، وكنت وقتها في الليل نائما في فراشي إلا أنني شعرت بشيء غريب كما لو أن هناك من يشاركني فراشي، مما أشعرني بالخوف وعندما فتحت عيني لم أجد شيئا فكان فراشي كما هو انا فقط به، فنهضت وعندما تحركت لمحته إنه قط أسود يركض ناحية الحمام، وعندما تبعته لم أجده ولكن لحظة ما هذا لم أتبينه بشكل جيد لكنه ضخم وشكله مرعب إنه في مرآة الحمام فخرجت مسرعًا لأندس في فراشي وأنا ارتعد وبعد مرور بعض الوقت غلبني النوم.
استيقظت في صباح اليوم التالي وكتمت ما حدث في الليل ومر يومي دون حدوث أشياء غريبة، وعندما حل الليل ونمت رأيت كابوسًا مرعبًا، فقد رأيت قط أسود عملاق يهاجمني ويخدشني دون رحمة ولم أشعر إلا وأنا استيقظ صارخًا ولكن ما هذا؟ ألم يكن حلما فما هذا؟ إنه الخدش يظهر واضحًا في يدي وهنا لما استطع كتمان ما حدث وروية لأهلي ما كان، فقالت جدتي يجب وضع شمعة مشتعلة أسفل السرير ورغيف خبز مع ملح بجواري وقد فعلت والدتي، ولكن عندما نمت جاء القط الأسود فاسقط الخبز والملح وأطفأ الشمعة واخبرني أن جدتي ستتسبب في قتلي واستيقظت صارخا.
قصصت ما رأيت لأهلي وبالفعل ما حدث في الحلم حدث في الحقيقة وبدأت رحلتي مع المشايخ فذهبت إلى أكثر من شيخ، حتى وصلنا إلى الشيخ الخامس الذي سألني عن التزامي بالصلاة فأجابت والدتي بأنه سيتم تعليمي الصلاة، وهنا غضب الشيخ كثيرًا فكيف بفتى في الخامسة عشر ولا يعرف كيفية الصلاة، واخبر والدتي بأن نجاتي في التزامي بالصلاة و الأذكار، وخرجنا وفي الطريق كانت والدتي غريبة وتتحدث بصوت غريب وعندما سألتها كان شكلها مرعب عيون سوداء نافرة وأظافر طويلة وبشرة شاحبة وقالت بأنني لن أنجو فلم اتحمل وفقدت الوعي.
افقت فوجدت نفسي في المنزل بين أهلي فسألت ما الذي حدث؟ فقالت أمي بأنني اصبت بحالة غريبة وتحولت عيني بشكل غريب وصرت اصرخ واصدم رأسي بتابلوه السيارة إلى أن أصبت وفقت الوعي، كلا ما اذكره غير ذلك وقصصت ما رأيته ولكن اصابة رأسي اكدت رواية أمي.
خرجت متجها إلى الحمام حتى اتوضأ لأصلي ولكن رأيت في المرآة القطة السوداء فهممت بالهرب إلا أن هذا الظل جاء من خلف الستارة ولم يفتح باب الحمام فبدأت بالصراخ وفجأة فتح الحمام فكان الشيخ الذي يقرأ القرآن واستمر في القراءة ومع القراءة كانت الصرخات تتعالى وها هو ذو الوجه المرعب إنه يحترق فأمرني الشيخ أن لا انظر إليه وبالفعل احترق واختفى تماما ولكن لم يغادر حياتي فما زال يزورني في احلامي مع قططه السوداء التي تلازمه ويهددني بأنه سيأتي وينتقم ولكنني دائم التحصين لنفسي بالصلاة والأذكارالله.
النهاية