
الحب المقتول في مكب الحياه الدنيا
الحب المقتول :
يدعي شاب اسمه احمد كان شاب يدرس في كليه الخدمه الاجتماعيه كان يعمل كمساعد ف المستشفي ليصرف علي نفسه ويذهب الي الكليه في الصباح ليوافق بين الاتنين الشغل والعمل .
يدعي فتاه اسمها هايدي كانت هذه الفتاه في الثانويه العامه كانت هي وأحمد جيران طرقه البلكونه في وجه البلكونه وكانت تحبوا كثيرا .
كانت هايدي تفتح تطبيقات السوشيال ميديا فاتحدثت مع احمد وتحدثوا مع بعضهم لبعض وتقابلوا ثم حبوا بعض حبا شديدا ،احمد أتحدث مع اهلها ليخطبها قالت الأم ابنتي تخلص الثانويه العامه ونشوف هذا الموضوع لكن عندما انتهت هايدي من الامتحانات لم توافق ورفضت بشده زواج وخطوبه هايدي من احمد ،ثم اتفق احمد وهايدي علي الذهاب من المنزل وهم غاضبين من أهل الفتاه وقالت الفتاه لنذهب وتتزوج معا ونعيش حياه هنئيه ملئيه بكل الخير ،ثم رفض احمد أن يخرج من البيت ويغضب ربنا ثم قال أحمد ل هايدي انا لا أذهب ولكن هايدي غضبت وابكت بسبب سوء معامله والديها .
قال الأبوين :
اتركي احمد يا هايدي فقالت هايدي لا والله لن اتركه فقال الاب احمد ليس يشبهنا احمد من الارياف وليس من الحضر قالت الابنه تدعي هايدي سوف اعيش معاه في منطقه قالت الأم انا لا اوافق عليه زواجك من احمد اتركي احمد فقالت لا انا لن اتخلي عنه فقامت الفتاه في انهيار شديد .
هروب الفتاه من المنزل :
هربت الفتاه من المنزل عندما رفض احمد أن يهرب معاها هربت هايدي مع شاب يدعي محمود .
ثم هربوا مع بعضهما وتزوج محمود من هايدي بسبب حديث أبويها بأبشع الألفاظ وضرب ابيها فيها .
تزوجوا وعاشوا حياه ليس لها طعم بعد فتره من الزمن
اتصلت هايدي بحبيبها الأول ويدعي احمد لتطمئن عليه اتصلت به مرتين ولم يرد عليها ، وابتدا رحله النسيان .
رحله النسيان والتعافي:
بدأ احمد رحلة النسيان والتعافي ولكن في أوقات كانت تأتي ع باله ،ولكن العقل يسيطر علي القلب .
بدأت حيات احمد مستقره وبدأت رحله الاستشفاء من الوجع ومن الحزن وتبدو حياته هنئيه ثم اتعرف احمد علي فتاه أهل لها ناس طيبين واثرياء وبدأت قصة حب جديده صافيه خالصه من الحب والعشق ثم خطبها احمد من أهل لها ولكن كان فيه قبول من أهل لها في الأول ولكن حدث شئ غريب كانت فيه حاله من الرفض وحاله من الذهول ، وبعد كل هذا خطب احمد الفتاه .
في قلب مدينة دمنهور، حيث تتراقص أوراق الشجر على أنغام النيل، التقى (سهيله) و (احمد) صدفةً. كانت (سهيله ) فتاةً مرحة وذكية، بينما كان (احمد) شابًا طموحًا ووفيًا. بدأت قصة حبهما بابتسامة عابرة، ثم تحولت إلى نظراتٍ طويلة، ثم إلى كلماتٍ مُهذبة، ثم إلى أحاديثَ لا تنتهي.
مرت الأيام، وازداد حبهما عمقًا، وتعلقت قلوبهما .
فراق الأحبة صعب، ولكن حب (احمد) و (سهيله) كان أقوى من المسافات. اتفقا على البقاء على تواصل دائم، وأن ينتظرا عودة (احمد) بفارغ الصبر. في كل ليلة، كانا يتحدثان عبر الهاتف، ويتبادلان أحلامهما وآمالهما. وعندما عاد (احمد) إلى دمنهور، استقبله (سهيله ) بدموع الفرح.
أدرك (احمد) و (سهيله) أن حبهما هو أجمل ما في الحياة، وأنهما لا يستطيعان العيش بدون بعضهما البعض. قررا الزواج، وبدأا حياتهما الجديدة معًا. عاشا في سعادةٍ وهناء، وأنجبا أطفالًا، وظل حبهما يزداد يومًا بعد يوم، كأنه نهرٌ متدفق لا ينضب."
بداية القصة:
"التقيا صدفةً"، "نظراتٌ خاطفة"، "كلماتٌ عابرة"، "بداية حبٍّ بريء".