قصه ع الحب الحقيقي

قصه ع الحب الحقيقي

0 المراجعات

                             المقدمه

القصه عباره عن شب يبحث عن الحب الحقيقي يقع ف صعاب كتيره بس لا يستسلم ويكمل رحلته للبحث عن الحب: 

                                  البدايه

في شب عمره 18 سنه كانت حياته مجرد رحله انه يلاقي بنت تعرف معنا الحب وتكون طيبه ورقيقه الشب ده كان طيب جدا وبيحب بجد لكن شاف ظلم كتير من كل اللي كانوا حاوليه كان بيشوف ابوه وامه بيتخانقوا وابوه بيطرد امه من البيت ساعتها الولد الصغير قرر انه يبحث عن بنت تعرف معنا الحب ويغير الفكره اللي هو واخدها عن الحب وعن ان مفيش حد بيتجوز بالحب وقرر انه هيتجوز البنت اللي تحبه وهو هيحبها لان والدوا اتجوز والدته وهي بتحبوا لكن هو مش كان بيحبها وكانت عائلتوا غصبت والده يتزوجها ومن هنااا قرر انه هيتجوز بنت تحبه ويعطيها كل السعاده والحب ويغير اللي حصل مع والدته وفعلا الشب فضل يبحث كتير جداا لغايه ما يلاقي البنت اللي تحبه ارتبط كتير جدا وم لاقي البنت اللي تحبه بجد كانت كل البنات اللي ارتبط بيهم مش عرف يتعامل معاهم ومحدش فيهم حبوا زي ما هو بيدور وفي يوم كان خلاص هيصدق فعلا ان مفيش حد بيحب حد وان ده مجرد كذبه المجتمع قالها ان في حب من طرف واحد لكن بعد مرور شهر ظهرت بنت ف حياتوا وهو رايح الجامعه وكانت ورده بتلمع عينيها وجمالها كان قوي لكن الشب لما يهتم لانه لم يكن يهتم بالفتيات ولكن عند دخوله المحاضره استطدم فيها وعتذر وذهب لكن البنت اعحبت بيه لانه لم ينظر ولم يعطي اي اهتمام وهي كانت بتدور ع شب يحبها ويصونها ومش يبص لاي بنت مهما حصل وفعلا بدات تحبه ومن هنااا بدا فعلا اللي الشب كان فاكر انه مش هيحصل وبدات تقرب من الشب وهو يبعد لكن البروفسيور عمل مسابقه كل اتنين ف فريق والقدر جمعهم سوااا وفعلا الشب مع الوقت لاحظ انها بتحبوا وقرر انه يتجوزها ويغير كل اللي حصل مع والدته واخبرها انه يحبها وهو لم يكن يحبها ولم يعلم كيف هيحبها لكن قرر انه يحارب وده كان غلط كبير واتزوجها لم يستطيع حبها ولما يستطيع تقديم لها شئ وساعتها عرف انه فعلا الحب من طرف واحد صعب وحس بشعور امه ذهب لامه لانه لم يكن يسكن معها بعد طرد والده ليها وقبل رجلها واعتذر ع العذاب اللي حست بيه مع والده ولكنها اتصدمت من فعل ابنها ليه بيعتذر هو ايه ذنبوا اخبرها فعلا الحب من طرف واحد صعب لكن امه اتصدمت وقالتلوا مالك حكالها كل حاجه امه ضربتوا بالقلم ع وشوا وقالتلوا انتا مش ابني اللي ربيتوا قالتلوا لو م حبيتها واديتها الحب اللي تستاهلوا انتا لا ابني ولا عاوزه اشوف وشك وساعتها الشب عرف فعلا انه غلطان وقرر انه يرمي كل اللي ف تفكيره وقرر انه يسافر معاها ويكونوا لوحدهم البنت اتصدمت لانه مش كان بيحب يخرج معاها ولا يتكلم معاها وفعلا بدا يحبها ويتقرب منها ومش بيعرف يبعد عنها دقيقه وبيفضل ف حضنها وبيفضل يعيط وحبها جدا وخلفوا بنت وي ولد وعايشين مبسوطين وي والده قبل م يتوفي قال للشب انه اسف علي كل حاجه حصلت وكل حاجه شافها ف صغره واعتذر لي والدته وتوفي وتعيش امه معاهم وعايشين ف سعاده.

اتمني ان تنال اعجابكم القصه

التعليقات ( 0 )
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقال بواسطة

المقالات

3

متابعين

3

متابعهم

5

مقالات مشابة