قصة فيلم الخيال العلمي dune “كثيب”

ريدج فيلم خيال علمي في ضوء الرواية التي تحمل اسمًا مشابهًا لفرانك هربرت ، والتي تروي قصة الأسطورة بول أتريدس ، وهو قدرة شابة رائعة تم تقديمها بشكل طبيعي لمجموعة من الأرستقراطيين على كوكب بعيد.

ومع ذلك ، فهو مجبر على الخروج مع عائلته إلى الكوكب الأكثر خطورة في الكون ليجد أنه تم نصب شرك لعائلته ، وتبدأ معركة من أجل التحمل والسيطرة على الكوكب ، والفيلم هو مجرد الجزء الأول من الرواية كما تم ملؤه كمقدمة للأسطورة وأقاربه.

قوبل الفيلم بمشاعر غير متسقة من الجمهور ، حيث يرى البعض أنه من أكثر أفلام الخيال العلمي إثارة للعقل والتي تناقش صراعات الكواكب ، بينما يتخيل البعض الآخر أنها هائلة أو ليست بقدر الافتراضات ، خاصة منذ يضم الفيلم مجموعة ضخمة من النجوم.

فريق Hill Film:

الفنانون:

تيموثي شالاميت في دور بول أتريدس
زنديا في دور تشاني.
ريبيكا فيرجسون في دور السيدة جيسيكا.
أوسكار إسحاق بدور الدوق ليتو أتريدس.
جيسون موموا في دور دنكان ايداهو
خافيير بوردوم في دور ستيلجر.
ديف باتيستا بدور جلوسو رابان.
السيناريو: دينيس فيلنوف ، إريك روث ، جون سباهتس.

الرئيس: دينيس فيلنوف.

قصة فيلم صاعد

تبدأ مناسبات الفيلم بصوت القاص ، تشاني ، أحد أبناء فريمن ، أول سكان كوكب أراكيس الصحراوي ، حيث المياه شحيحة ، لكن النكهات وفيرة في رمال الكوكب. من كوكب الصحراء

كان الفريمن يحاولون إزالة Harkonnen من كوكبهم ، ولكن دون الكثير من النتائج ، ولكن من العدم قام الإمبراطور باديشا شادام الرابع بترتيب Harkonnen لمغادرة كوكب Arakis ، ويتأمل Chani الذين سيكونون الحكام الجدد المسؤولين عن جمع النكهات.

في مكان آخر في الكون ، يعيش بول أتريدس الشاب على كوكب الماء كالادان وهو ابن زعيم الكوكب ، دوق ليتو أتريدس. والدته ، السيدة جيسيكا ، هي فرد من الترتيب الزائف الصارم لبيني جيسرت. تحاول جيسيكا أن تُظهر لطفلها قواها الخاصة بهدف أن يكون لديها بعض السيطرة على من تحتاجه أو ما تحتاجه من خلال صوتها

يحاول بول التعرف على كوكب أراكيس وأقاربه ، حيث إن المنبع الرئيسي للنكهات ذات التأثير النفساني يسحب الحياة والتمييز ، علاوة على ذلك ، تعد النكهات ضرورية للسفر بين النجوم لأنها تتيح وعيًا موسعًا للطيارين الذين يمكنهم الوصول بشكل أسرع عن طريق أخذ مزيج من ارتداد الضوء والنكهات هي بالمثل مبرر لظلال العيون الزرقاء للعلامة التجارية لجمهور فريمن.

يظهر ممثل الإمبراطور في العالم كالادان لإعلام الدوق بأن الإمبراطور قد اختاره للبحث عن نكهات في العالم أراكيس بدلاً من هاركونين ، ويكتشف ديوك ليتو أن الإمبراطور يخشى تأثيره في جمعية لاندراد ، وهي منطقة غامضة من الأماكن المحترمة في النظام الكوني.

إنه يدرك أن الملك يضعه في فخ من نوع ما ، لكنه لا يستطيع رفض الصفقة الرائعة وهو مجبر على الموافقة على ترتيب مع الحاكم.

فيما يتعلق ببول ، يتوق إلى كوكب أراكيس ، حيث يجد في تخيلاته تشاني ، الذي لم يلتق به أو يعرف عنه حتى الآن ، علاوة على ذلك يرى المحارب دنكان إيداهو ، وهو فرد من الدرجة الأولى من جيش والده ، والذي أرسله إلى استكشف الكوكب وقابل أفراد الصحراء ، يرى بول بالمثل معركة قتل فيها دنكان.

في اللحظة التي عاد فيها دنكان ، وهو بالقرب من بول ، قام بتثقيفه فيما يتعلق بمشاعر الرهبة التي يشعر بها ، ومع ذلك يضمن له دنكان أنه عرف أفراد الصحراء وتقاليدهم وذهب إلى بلدتهم واتضح أنه قريب منهم.

يفحص بول مع والده ليتو وهو يقوم برحلة إلى كوكب الصحراء ، ومع ذلك يضمن ليتو لطفله أنه يريده حقًا بالقرب منه ، ويخبره كيف يحاول الإمبراطور إقامة نزاع بين آل أتريد وهاركونينز ، وذلك هذا الخلاف سوف يضعف سلطته للإمبراطور.

يتوقع ديوك ليتو إقامة شراكة مع أفراد من الصحراء بدلاً من قبول النكهات قسرًا كما فعل هاركونين ، لاستغلال قوتهم الصحراوية لعرقلة ترتيب الإمبراطور ، وإعلام طفله بأنه يهيئه ليكون خليفته الرئيسي والاستبدال.

قبل مغادرته ، حضرت الوزيرة المركزية لجيسرت ، جيسيكا ، ووالدتها ، جايوس هيلين موهيام ، إلى كالادان لإجراء اختبار التبول ، نظرًا لأن والدته وشخصيتها التي لا تضاهى سيكون الشخص المختار إلهياً ، وفقًا لعلم جمعية بيني جيسرت .
قبل أن يلتقي بولس بالوزير ، يحذره طبيب الرعاية الأولية لوالده ، سوك والتون يوه ، من أن الكاهن محيام لديه خطة استثنائية. ليتحول إلى الفرد المختار إلهياً.
عندما سأل بول والدته عما قاله محيام ، أخبرته أن الجمعية قد أحرقت سنوات عديدة في مشروع تربية خاص لأطفال العائلات غير العادية لتقديم نفسية لا مثيل لها ، يمكنها رؤية الماضي وفي المستقبل ، وأن قوى بيني جيسرت أكثر بروزًا مما يشك بشكل طبيعي في أنها تدير النظام الكوني سراً.
يذهب الدوق مع أسرته وقواته المسلحة إلى كوكب الصحراء ، وعندما يهبطون في العالم ، يغني سكان الكوكب عبارة "الصوت من بقية العالم" وتعلم جيسيكا طفلها أن هذا هو البصيرة وأن السكان المحليين يقبلون أنه الممسوح.
يحاول الدوق بشكل مباشر التحدث مع رئيس ساكني الحي "ستيجلر" من خلال الضابط دنكان ايداهو ، ليخبرهم أنه يحتاج إلى ميزة مشتركة ، ويعلم ليتو أن مستأجري الصحراء "فريمن" يعيشون في شبكات منهارة تسمى sich ، وذلك أعدادهم جديرة بالملاحظة أكثر بكثير مما قبله رئيس محاربي هاركونين.
يدرك ليتو أن الفريمين قد صاغوا طرقًا لمساعدتهم على العيش على هذا الكوكب ، بما في ذلك البدلات التي تعيد استخدام المياه المفقودة من أجسادهم. بالإضافة إلى ذلك ، قاموا بتعليم طرق التنزه عبر الرمال لإيهام دودة الصحراء ، والتي من المحتمل جدًا أن تكون من أكثر الحيوانات خطورة على وجه الأرض ، وابتكروا أدوات لإرباكها.
يذهب للتحقيق في أماكن الحفر بحثًا عن النكهات ، فقط ليجد أن الهاركونيين تركوه معدات ضعيفة ، وأنه على الأرجح لن يكون قادرًا على تجميع الكميات المتوقعة من النكهات.
أثناء الرحلة ، يلاحق جهاز مخترق دودة صحراوية جالوت تتخلص من الرمال لتلتهم المعدة ، ولكن قبل أن تظهر ، تحمي ليتو مجموعتها ويأمرهم بترك كومة النكهات التي جمعوها لإنقاذهم. .
عندما يغادر الدوق ليتو ورجاله ، يهاجم هاركونين ، بالتعاون مع قوى الإمبراطور ساردوكار ، كوكب أتريدس ، يقتلون رجال الدوق ، الذين يكتشفون أن طبيب الرعاية الأولية الخاص به قد خدعه ، ومع ذلك ، أخبره الأخصائي أنه بحاجة إلى ذلك. افعل ذلك في ضوء حقيقة أنهم يحتفظون بنصف أسير أفضل ، ويتعهدون بمساعدة بولس في الهروب.
يضع في فم الدوق وعاءًا يفرغ غازات ضارة ويطلب منه أن يستخدمها عندما يلتقي البارون بأعلى عائلة هاركونين لقتله ، وللتأكد من استخدامه ، ومع ذلك يسود مراقبو البارون فيما يتعلق بإنقاذه من الموت.
فيما يتعلق ببول وأمه ، يمكنهم الهروب بمشاكل والوصول على المدى الطويل إلى مدن فريمان ، التي لن تساعدهم في النهاية ، لكنهم يحصلون عليها بعد معارك بول وقتل أحدهم ، ويلتقي بشاني ، الذي هو وجد في تخيلاته بشكل مثير للاهتمام ، ثم ، في تلك المرحلة ، يذهب معهم هو وأمه.