تاريخ مصر العريق
تاريخ مصر
1.كيلوبترا السابعه
قصة الملكة كليوباترا السابعة: تعتبر كليوباترا السابعة واحدة من أشهر وأبرز الملكات في التاريخ المصري والعالمي. وُلدت في عام 69 قبل الميلاد وكانت تنتمي إلى الأسرة البطلمية الغريقة المصرية. أثارت كليوباترا اهتمام العديد من السادة الرومان، بما في ذلك يوليوس قيصر ومارك أنطونيو.
وصعدت كليوباترا إلى الحكم في مصر بعد وفاة والدها بطلمى الثاني. بسبب الصراعات الداخلية والصراعات الخارجية مع روما، اضطرت كليوباترا إلى التحالف مع يوليوس قيصر ثم مع مارك أنطونيو، اللذين كانا زعماء روما في ذلك الوقت.
وقد شهدت حياة كليوباترا نهاية مأساوية. بعد هزيمة مارك أنطونيو في معركة أكتيوم عام 31 قبل الميلاد، انتحرت كليوباترا بعدما فشلت محاولاتها للتفاوض مع أوكتافيان، الذي أصبح فيما بعد أول إمبراطور روماني باسم أوغسطس. انتحرت بطريقة مشهورة بواسطة الأفاعي.
قصة كليوباترا تجسد القوة والألق الذي كان يميز الحكام المصريين القدماء، وتعكس أيضًا التحالفات السياسية والصراعات التي كانت مصر جزءًا منها خلال تلك الفترة التاريخية الهامه
اهم اعمال كليوبيرا السابعه
وكانت لها دور كبير في السياسة والتاريخ في تلك الفترة. استخدمت كليوباترا سلطتها وحكمها للحفاظ على مصالح مصر والحفاظ على مكانتها كمملكة مستقلة.
على الرغم من عدم كونها فرعونًا بالمعنى التقليدي، فقد كان لها دور كبير في تاريخ مصر والتاريخ الروماني. توفيت كليوباترا بعد الهزيمة في معركة أكتيوم والتي أدت إلى انتهاء حكمها وانضمام مصر إلى الإمبراطورية الرومانية.
وايضا ان كيلوبترا لم تكن مصريه اصيلة
2.بناء الاهرمات
بناء الأهرامات في مصر يعتبر واحدًا من أبرز الإنجازات الهندسية والمعمارية في التاريخ بالنسبه للعالم، وهو يمتد للفترة القديمة جدًا من تاريخ مصر. يرجع بناء الأهرامات إلى الحضارة المصرية القديمة ويشكل جزءًا لا يتجزأ من التراث والثقافة المصرية القديمه والعريق
لبناء الأهرامات في مصر القديمة، كانت القواعد والأسس الهندسية تشكل جزءًا حاسمًا من عملية البناء. إليك بعض النقاط المهمة حول هذه القواعد والأسس الهندسية:
وانا ايضا في الحضاره الفرعونيه لمتكن هناك طرق حديثة
اختيار الموقع المناسب: كان يتعين على المهندسين والمخططين اختيار موقع مناسب لبناء الأهرامات. يجب أن يكون الموقع مستويًا وقوامه قويًا ومستقرًا لتحمل الهيكل الضخم للأهرامات.
تحديد الزوايا والأبعاد: قام المهندسون بتحديد الزوايا والأبعاد الأساسية للأهرامات باستخدام أدوات مثل الميزان والمثلث لضمان تناغم وتوازن الهيكل.
التنسيق بين العناصر البنائية: كان يتطلب الأمر تنسيقًا دقيقًا بين العناصر البنائية المختلفة لضمان استقامة الجدران وتوافقها.
التحقق من الاستواء والتوازن: تم استخدام التقنيات الهندسية للتحقق من استواء الأسطح وتوازن الهرم ككل، وذلك لتجنب الانحرافات والتشوهات التي قد تؤثر على هيكل الأهرام.
استخدام العلم والتجربة: تمتلك الحضارة المصرية القديمة معرفة وخبرة طويلة في بناء الأهرامات، واستفاد المهندسون من التجارب السابقة والمعرفة المتراكمة في تطوير تقنيات البناء والقواعد الهندسية.
باستخدام هذه القواعد والأسس الهندسية، تمكن المهندسون في مصر القديمة من بناء الأهرامات بدقة واستقامة، وأثبتت هذه الهياكل الضخمة قوة واستدامة عبر العصور القديمه.
الكتابة الهيروغليفية
الكتابة الهيروغليفية هي نظام كتابة استخدمته الحضارة المصرية القديمة لتسجيل النصوص والرموز والنقوش على الجدران والأقراص
والمعابد والأواني والمومياوات وغيرها من الأسطح. يعود تاريخ استخدام الهيروغليفية إلى أكثر من 5000 سنة.
الهيروغليفية تتألف من عدد كبير من الرموز والرموز الصغيرة التي تمثل أصواتًا وكلمات ومفاهيم. تشمل هذه الرموز صور الأشياء اليومية، مثل الحيوانات والنباتات، والأشخاص، والأشياء الرمزية والرموز اللغوية التي تعبر عن الأفكار والمفاهيم.
النقوش والرموز المكتوبة على جدران الأهرامات والمعابد والأضرحة في مصر القديمة تتضمن مجموعة متنوعة من النصوص، بما في ذلك النصوص الدينية والتاريخية والسياسية والأدبية والقوانين والنصوص السحرية.
النقوش الهيروغليفية تساهم في فهم حضارة مصر القديمة وتاريخها وثقافتها وديانتها وحياتها اليومية، وهي مصدر غالي لدراسة الحضارات القديمة ولفهم التطورات التاريخية والثقافية في المنطقة.
