هخاف من اي رعب

هخاف من اي من الدنيا ماليش غيرك بق عشانك مستعد اعمل حبيبي كتير عشانك اي حاجه تقول مكانك جوا قلبي ماليني فرح و خير حنانك عندي يسوا الكون
مره واحده دخل عليها خالها و قال بغضب...""
شريف بغضب: انتي ي زفت الطين فاكره نفسك فين يروح*** ف ذافويس واقفه عماله تغاني و تتزفتي ع دماغك
اسراء بخوف: اا.. اي ب.. بس ي خالو انا عملت اي انا كنت بذقي الزرع و... 
شريف بغضب: و اي يحبيبتي و اي و رافعه صوتك و عماله تغاني فاكره نفسك مين يابت حتت حشره لا راحت ولا جات 
اسراء بدموع: طب اعرف بس انت لي بتعاملني كدا انا مش عملت حاجه بالعكس بعمل كل ال حضرتك بتطلبه مني و بسمع الكلام و مش بعصي امرك حرام عليك بق ال بتعملو فيا دا اتقي الله فيا 
شريف بغضب رفع ايده و نزل عليها بالقلم و قال: اول و اخر مره ترفعي صوتك عليا سامعه ي بنت تفيده ولا لااا قومي ي زباله غوري روحي ع مدرستك الاهي ماترجعي ي شيخه منها الاهي تروحي ماترجعي زي امك
اسراء بدموع: متجبش سيرت امي ع لسانك
شريف بغضب: كمانن بتردي عليا طب قومي بق
و مسكها من الحجاب و الحجاب اتشال من عليها و بان شعرها الحرير ال نزل ع ضهرها و ظل يضرب فيها و يشدها من شعرها جامد تحت انظار مراته و ابنه و قعد يضرب فيها و هي تصرخ و تحاول تبعده عنها و لكن مش قادره و راحت مراته نحيتها... "" 
مراته: سيبها بق سيبها حرام عليك البنت هتموت كل دا عشان كانت بتغاني ابعد عنها ي ظالم ي مفتري ابعد
شريف: ابعدي انتي بدل م اخدك جنبها بت ناقصه تربيه وانا بق هربيكي
ابنه: ابعدي ي امي بدل م تاخدي الضرب انتي
مراته بدموع: حرام عليك البيت هتموووووت ابعد عنها حرام عليك ي قاصي ي مفتري
شريف مسك شعرها جامد و قال: اول و اخر مره اسمعك تردي عليا ف حاجه فاهمه و ال اقول عليه تقولي حاضر و طيب و نعم سامعه يروح ***ولا لااااء
اسراء بتعب و عياط: س.. سامعه
شريف: و مافيش روح مدرسه انهارده هتقدعي تشوفي شغل البيت و مش هتروحي 
اسراء: لا لا ارجوكي ي خالو ونبي دا اول يوم ف الدراسه و دي اخر سنه ليا ارجوك سبني اروح و هعمل كل ال تطلبه مني اول م ارجع والله العظيم والله العظيم بس سبني ارجوك
شريف بشراره: قلت مافيش روح و هتقعدي تعملي شغل البيت وكلمه كمانن هقعدك من المدرسه خالص لحد م يجي حد يخدك هو انا هفضل اصرف عليكي لغايت امتا يختي دتك القرف
اسراء بعياط: خلاص خلاص ونبي خلاص مش هروح انهارده بس ونبي متقعدني منها خالص
شريف: يبق تسمعي الكلام و لو فكرتي تعصي اوامري متلوميش الا نفسك سعتها
اسراء بعياط: حاضر 
شريف بغل: الله يخدك ي شيخه غوووري
و سابها و مشي و ابنه الكبير مشي وراه و مراته راحت نحيتها و خدها ف حضنها و ظلت تطبطب عليها... "" 
(دق دق تعو معايا ي اصحابي اعرفكم ع الاشخاص)
اسراء ايمن محمود: بنوته جميله جداً من جواها و براها بشرتها بيضاء و خدودها و شفايفها وردي و عيونها زرقاء و يبلغ من عمرها 18 سنه وحيدت الاب و الام و ياتيمت الاب و الام بردو بابا و مامتها ماته ف حادثه عربيه و هي عندها 11 سنه و عايشه مع خالها ال دائماً بيضرب و يعذب و يهين فيها قدام ابنه و مراته ف تالته ثانوي عام و دي اخر سنه ليها و هنشوف سوا ف الاحداث هتدخل الجامعه ولا لا

شريف: يبق خال اسراء معاملته معاها زفت ع الاخر رجل ف اول الاربعينات و لكن صحته كلها ع اسراء ف الضرب و الاهانه و التعذيب دائماً بيتلكك عشان يطلع عليها انها غلطت و يمد ايده عليها و دا مش من حقه بس هو بيكرها و بيكرهه امها ال هي المفروض اخته و ف الاحداث الجايه هنعرف لي هو بيكرهم و لي دائماً يعذب فيها كدا

على  الا