قصة عودة دنهش الإنسي الفصل السابع
هل تبحث عن قصص رعب خيالية؟
فى هذا المقال على موقع أموالي سوف نقدم لكم الفصل السابع من قصة عودة دنهش الإنسي| قصص رعب خيالية وسوف تتابع الأحداث تطورها.
قصة عودة دنهش الإنسي الفصل السابع|قصص رعب خيالية
” الفصل السابع “
دورت ع الراجل ولا الراجل موجود ولا البيت فين وفين لقيت
ايد علي كتفي:مش قلت لك هتيجي لي
انا:ابوس ايدك فهمني انا مش عارف اعمل اي
انا: اي اللي حصل؟
الراجل:هو عادته انه مش بيخرج من البيت و ف يوم سمعنا صرخه استغاثه منه كلنا رفضنا ان حد يساعده لحد ما اترمي من البلكونه و مات ماسك كتاب
انا:بني كدا
الراجل:لا كتاب اسود مكتوب عليه صفقه الموتي دنهش اللي كان كاتبه عدي شهر و الدنيا تمام لحد ما جاه العمده حزرناه من الارض و العماره بس الفلوس غرته قوي و اشتراها ولما حس بحاجه مش طبيعيه باعها ليكم ومات.
انا:اه قريت الخبر دا بيقولو كمان انه في اعضاء معينه مش موجوده، دنهش بقي الكتاب اللي ماسكه فينه
الراجل:محدش قدر يشيله من ايده اهل الخير اتجمعو و اتفقو انهم يدفنو الجثه ب الكتاب و دفنوها فعلا
انا:يعني انا اعمل اي واخلص ازاي من اللي انا فيه انا اهلي هيموتو
الراجل:بص يا بني انت حلك كتاب دنهش دا اكيد كاتب فيه حاجه تفيدك
انا:وانا اجيبه ازي من القبر!
الراجل سكت شويه وقال:كدا انا عملت اللي عليا رغم اني ممكن اتأذي بسببك بس انا ولادي ماتو خلاص مش عاوزك تخسر اهلك زي
انا:ما كنتو تجيبوه انتو
الراجل:واحنا مالنا احنا خسرنا خلاص يا تلحق نفسك يا هتندم
الراجل سابني و مشي وانا محتار لقيت مريم قدامي بس بشكل حلو
مريم :متسمعش كلامه يا سلطان دا عاوز يقتلك
انا:والله وانتي عاوزه تقتلي اهلي دا اكبر دليل اني اسمع كلامه.
مريم اتحولت ل حيوان غريب:مش هسيبك توصل هناك حي
و اختفت فكرت كتير لقيت اني لازم اروح و فعلا رحت القبر بتاع دنهش الساعه 1 بعد نص الليل و وصلت هناك اي كان قلبك جامد او دخلت مقابر المكان ليه راهبه غريبه جدااا خوف انا عارف اني داخل قبر مرعووب جداا
ماشي وسط المقابر بترعب مش عارف انا داخل علي اي وصلت لحد قبر دنهش ، شفت مريم
مريم بس كانت بتعيط:بلاش يا سلطان بلاش ارجوك هتأذيني بلاش
الكلام دا اثبت لي ان اللي بعمله صح مهتمتش و فتحت القبر
مريم من بره:مش هتعرف تخرج تاني هتندم هتندم
دخلت القبر و طلعت كشاف سمعت صوت باب القبر بيترزع دا معناه اني هتحبس هنا لالا اكيد هيتفتح
قربت من الجثه و كانت بقايا بس الجثه دي جديده يعني مش من سنه اتوفت ركزت فيها قوي
عبدالله!
اي اللي جابه هنا.
قعدت ادور ع الكتاب لقيته اخدته بسرعه من و سط كفن كان محطوت بس الكفن لونه اسود مش تراب لا دا اسود مفهمتش حاجه لان اول ما الكتاب بقي ف ايدي صوت صرخات طالع من كل حته و المكان فيه غيوم و كملت ب ان الكشاف فصل...
حضنت الكتاب لانه الامل الوحيد اللي اخرج بيه و احمي اهلي شفت اضاءه بسيطه جايه اتعكس عليها كم الاشياء البشعه اللي حواليا انا واقف مرعووب بس محدش قرب مني ايد ع كتفي وقعت ف الارض بصيت وانا يااارب
راجل:اي يابني اللي دخلك التربه ب الليل
اخدت نفسي و قلت:انت جيت لي من السما
الراجل طيب يلا نطلع وفهمني كنت بتعمل اي و اي معني اللي كنت بتقوله دا
طلعنا كانت الشمس طلعت
انا:هي الساعه كام
الراجل:الساعه 8 الصبح
انا:نهار اسود اهلي وسيبت الراجل وجريت ع العماره بس وانا هناك شفت امي واقفه بتشاور بتستنجد ب اي حد طلعت جري بس العماره من غير السلم
اه يعني ولا سلم ولا اسانسير
مريم :الكتااب اللي ف ايدك مقابل اهلك
انا:متقدريش لان لو اذيتي اهلي هحرق الكتاب
مريم بهدوء:سلطان حبيبي انا مريم اختك تقتلني
انا:طلعيني فوق و هسيب الكتاب بس نمشي من هنا بخير
مريم طلعتني فعلا بس انا مرحتش ل امي انا جريب ع الشقه 3 اوضه دنهش و دي مريم بتخاف تدخلها اصلا سمعت صرخات و تهديدات بس انا قررت ان حتي لو همووت هنقذ ناس تانيه وفعلا فتحت الكتاب و بدائت اقراه
ضجه ف المكان و سمعت صوت امي بتقولي: سلطان الحقني تعاله تعاله
بصراحه سيبت اللي ف ايدي وجريت بره الشقه مريم كانت بتعمل كدا طلعت كميه تعابين غريبه قدام الباب
اشكال غربيه و حجمها مفزع
مريم :مش قلت لك مش هتهرب مني ههه
انا:وانا مقلتش ان الكتاب معايا طلعت الكتاب و ولاعه
مريم صرخت صرخه رهيبه هزت العماره اشياء كتير بتصرخ و امي وابويا شايفهم مسلوبين الاراده بيمشو نحيه البلكونه لحقت و حبستهم ف اوضه مخزن
و النور قطع مش عارف اعمل اي الكتاب حاسس انه بيتقل هو دا الحاجه اللي هتنقذني بس مش قادر اشيله حضنت الكتاب و بقيت اجري بيه حسيت ان حاجه بتشدني ف الارض الكتاب وقع مني وقع وسط كميه تعابين بشعه و مريم بتضحك
مريم: مش قلت لك انك مش هتقدر تعمل حاجه
قربت عليا بمنظر بشع ...
يتبع...
