في منزل مهجور على أطراف المدينة، اختفت عائلة فجأة. يوسف يقرر العيش فيه لفضح الخرافات، لكنه يكتشف أسراراً مظلمة، أصواتاً غريبة وظلالاً تتحرك… هل سيخرج حيًا أم سيبتلعه المنزل؟
لكن الأمر يتجاوز مجرد الإخافة. هناك شيء ما محتجز في المنزل، في القبو والجدران المغلقة، شيء يحاول التواصل مع لينا. وعندما تكتشف أن هذا الكيان ليس شبحاً طائفاً بل مُحتجَز يائس يسعى لـ'رفيق'... تدرك لينا أن هدفهم ليس طردها، بل ضمها إلى عائلتهم الأبدية.
ماذا لو لم يكن خوفك مجرد وهم؟ لينا، ثماني سنوات، تنتقل إلى منزل ريفي قديم، حيث الجدران لها آذان، والظلال لها أصابع. لم تعد الأشباح بالنسبة لها مجرد حكايات؛ لقد أصبحت كيانات حقيقية، تخترق عزلتها وتجعلها تشعر بالبرد حتى تحت أشعة الشمس.
"بين رفوف الكتب .. لقاء العيون" في مكتبة هادئة، تبدأ القصة بنظرات عابرة بين فتاة عاشقة للكتب وشاب يجد في المكان ملاذه. تتحول الصدفة إلى رابط صادق، وبين المطر والابتسامات ينمو حب يتحدى العوائق وينتهي بوعد عمر كامل