أعلى و أعمق درجات شوقي لك💔💜

بالمتخصر المفيد...
اشتقت لك...
اقولها بكل صراحة وكلاقة اقولها بكل جدية وحنية أقولها دون نزاع ودون كبراياء ...لست أنا من يقول رغم هدا
قلبي الدي يتكلم ياريته كان ينطق ،لقد تعب من البعاد عوضا عني ..
إشتقت لك..
رغم الجراح التي صببتها لي،رغم المعاناة،رغم الدموع والألام والأحزان والمشاكل والنزاعات والنقاشات الحادة المليئة بالكلام الجارح،رغم طعنتك لي في ظهري حيث انصدمت حين عرفت أنه أنت،من أحببته وسلمته قلبي وروحي وكياني،حبيبي حقا لم اتوقعها منك رغم هدا!
إشتقت لك...
بعد كل ما قضيناه معاً من دكريات حلوة والهدايا واللقاءات المرحة والمزحات والضحكات والمواقف التي فعلا قلت أنني أحببت صح هدا هو هدا من أريد أن أكمل معه دنياي ،من أشيب معه وأموت معه حتى في الأخرة تمنيت أن نلتقي أنا وأنت،أرأيت مدى حبي لك؟لدرجة ان الدنيا لم تسعني ولم تكفيني لاعيشها معك أردت الأخرة أيضا!
دللتني وعودتني عليك انت السبب فلقد تعودت على رؤيتك طيلة الأسبوع على الاقل ثلاثة مرات حفظت ملامحك الصغيرة وأنفك الطويل البارز وشفايفك الرقيقة وعينيك المشفرة وشعرك المجعد 
اشتقت لرؤيتك..
لشم رائحة عطرك القوية الحلوة كانت تسبب لي الزكام لكن لابأس ما دامها كانت منك فأنه أمر مقبول فكل ما يأتي منك أريده.. أحبه ...أدمنتك كثيراً
فهلا تقول لي الأن كيف أنساك كيف أستطيع تحمل بعادك من ثلاثة ايام في الأسبوع الى ثلاثة أشهر غياب!
مؤلم أليس كدالك ؟في القول فقط أما الفعل فأنا أدرى بدالك.
أحببتك وكنت أول حب حقيقي في حياتي، لم أتوقع أن يرتبط بك قلبي كل هذا الإرتباط وأن تتعلق وتتشبث بك روحي بهذه القوة حتى أنني لا أشعر بطعم الحياة إلا معك ولا تستقيم حياتي ولا أشعُر إنني بخير إلا بجانبك مهما إبتعدت أعود إليك لا يُغنيني عنك شيئًا ولا أستبدلك بأحد ،أنت الجميع.
إشتقت لك هلا تأتي لزيارتي ولو في المنام!

أرى تفاصيل وجهك التي لا تفارق خيالي ونضراتك الحادة التي تدكرني بغضبك الدائم ،عصبي انت فلهدا كنت أحب إستفزازك دوما كان مزاح فقط ،لا بدا انك اشتقت له أيضاً،كنت تقول ان أبتسامتي تسحرك وتأخدك لعالم أخر،تعالا وخدها وخدني منها …

هلا تأتي إشتقت لك💔

من كتاباتي.