الى حبيبتي المميزة عن غيرها وسكرتي💜
أنت مدهشة حقا
وعيناك رائعتان
وبيضاء
ونظيفة
وترتدين ملابس بسيطة
لكنها جميلة
ومتناسقة
وجهك لا يشبه القمر
وعيناك لا تشبه النجوم
هذا كلام فارغ
يقوله الشعراء الحمقى
الذين لا يرهقون أنفسهم
في البحث عن تشبيهات لائقة
لحبيباتهم
أنا تائه
ومضطرب
لذا دعيني أشبهك بالمدينة
المدينة التي أمشي في شوارعها
ولا أصل..
أحب فيك كل ما بيننا
صمتنا الطويل، خصامنا الدائم.
لحظاتنا المُتكررة
حتى ذلك الذي يسمونه بالعادي
أنا لا أتخطاه
أردتُ أن أكون معك..
إلى وقتٍ لا يعُد..
أردتُ التواجُد بقربك إلى أن ينتهي العالم أو أنتهي أنا..
المهم ألا يترك أحدنا الآخر..
خشيتُ من أن أظل عالقًا في الذكريات، أن أبحث عنك في وجوه الآخرين، أن أتذوق مرارة غيابك، ولم يتحقق شئ مما ذكرته..
سوى كُل ما كنت أخشاه ...
لكن..
لا تخافي...
حتى بعد ان افترقنا لازلت اخصص لك جزء من يومي..
على امل ان تعودي
أصبحت أشاهد المٌسلسل لتشتيت نفسي..
أتناول قطعة الحلوى لتشتيت نفسي
أنام وأنهض وأتحدث عن الطقْس..
وألوان السماء..
لتشتيت نفسي، وفي لحظة فراغٍ واحدة فقط ! أجد نفسي قد عُدت إلى نقطة الصفر ...
لحظة هيامي بك وشوقي لك..
صغيرتي وحلوتي وسكرتي..
احبك..
لا بأس فرغم كل الذي حدث بيننا الا أنك ستجدينني أول الذين يقفون بجانبك حين تشعرين بالضعف والحاجة
دون أن أجعلك تطلبين ذلك…
لست من الذين يردون الجراح بجراح.
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳُﻘﺎﺗﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻷﺳﺘﺤﻮﺍﺫ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺩﻭﻟﺔً ﺩﻭﻟﺔ، ﺃﻧﺎ ﻫُﻨﺎ ﻭﺟﻞُّ ﻣﺎ ﺃﺗﻤﻨﺎﻩ ﺃﻥ ﺗﻀﺤكين ﻟﻲ، ﺗﺨﻴﻞي؟
هل ادركت مدى حبي لك ..
ولماذا هِي؟
سؤال طرح عليا كثيرا …
مند أن همت في عشقك ..
لا أعرف، لكنّها تساهم مساهمة فعّالة في شفائي، أستطيع أن أصف شكل قلبي بِدقة كبيرة عندما أنغمسُ في الحديث معها إنه يُضيء ..
أحبك بقدر التشتت الذي بيننا الآن..
أحبك بقدر السكوت المفاجىء بيننا…
أحبك رغم هذه العقد التي بيني و بينك.. أحبك حتى و إن ظهر لك عكس ذلك…
ولا زلت على عهدي ووعدي ألا تفارقين كبدي وروحي يا سيدة أحلامي وأنامي وألامي