فهم الغرض يعزز عمل كتّاب الروايات
هل انت كاتب هل أنت مفهوم حقًا عن الغرض من كونك كاتب روائي؟
يلعب فهم أهدافك دورًا مهمًا للغاية من أجل اختيار الأشكال والأنماط الدقيقة لكتابتك. يجب أن تدرك أن هدفك يلعب دورًا مهمًا في توصيف أعمالك وأنه يتم تصنيفها. إذا تفكرت في النقطة ما مدى أهمية الغرض من كتابتك الخيالية ، فستجد أن النوايا يتم استغلالها بقوة لأسباب عديدة على سبيل المثال ، للإبلاغ أو الإقناع أو الابتكار أو قد تكون هناك عدة أسباب أخرى.
الرواية هي قصة يفقسها الكاتب بناءً على تخيلاته. يمكنك وضع بصرك على العمل الخيالي عندما يتعلق الأمر بالأفلام والكتب والأوبرا والمسرحيات. القصة الخيالية مدعومة بالشخصيات والمؤامرات والحبكات الفرعية ، إلى جانب أسلوب الكاتب في النقش. صحيح أن هذا النوع من الكتابة يُتوقع أن يكون كتابة إبداعية حيث يبني الكاتب قصة بناءً على إبداعه وعينه. إذا ألقينا الضوء من منظور كاتب روائي ، فإن السؤال الذي يطرح نفسه هنا هو "من أين يأتي الكتاب بأفكارهم؟" سواء كان الكاتب مبتدئًا أو خبيرًا ، فإن بناء شبكة من الأفكار يمكن أن يكون مهمة شاقة للغاية. ومع ذلك ، فإن فكرة دقيقة تكفي للكاتب ليغرق في محيط من الخيال.
تعد كتابة الروايات مهمة ممتعة حيث يشعر الروائي بالفخر العميق بمجرد انتهائه من إنشاء شخصيات لمخططه وحبكته الفرعية. يمكن أن يكون مسعى مجزيًا أيضًا لأولئك الذين يرغبون في اعتبارها مهنة وكسب العجينة. ومع ذلك ، هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يحتاجون إلى فهم النقطة من حيث الموارد المتاحة لهم حتى يتمكنوا من التمييز بين الموارد والتأثيرات ، مما يمكنهم من تدوين تحفة فنية.
لأولئك الذين يحبون كتابة الروايات أو أولئك الذين لديهم افتتان عميق عندما يتعلق الأمر بكتابة مفاهيمهم. على سبيل المثال ، يمكنك توجيه انتباه عقلك والبدء في الكتابة المتعلقة بما تختبره في حياتك الدنيوية لأنها المورد الأكثر استنارة وإبداعًا. ترى زوجين عجوزين يمشيان على الشاطئ أو يتجولان في مدينة ، يمكن أن يوفر لك صورًا ومفاهيم مبتكرة متنوعة يمكنك استخدامها لشخصياتك أو مشاهدك أو بداية القصص.
