الاعضاء الVIP
أكثر الأعضاء تحقيق للأرباح هذا الاسبوع
Ahmed Adel Vip Founder المستخدم أخفى الأرباح
MUSTAFA Hatam حقق

$1.99

هذا الإسبوع
Azezasayed المستخدم أخفى الأرباح
ABDELATIF OUAATINA حقق

$1.71

هذا الإسبوع
Mohamed حقق

$1.51

هذا الإسبوع
MOHAMED ESSAM حقق

$1.34

هذا الإسبوع
Ramy Ayman حقق

$1.27

هذا الإسبوع
Ahmed حقق

$1.10

هذا الإسبوع
ايمان خشاشنة المستخدم أخفى الأرباح
taha saber حقق

$0.90

هذا الإسبوع
رواية عشقنى عفريت من الجن

رواية عشقنى عفريت من الجن

فهمس مرة اخرى .."انا لن اكرهك على شىء ولو كنت اريد لفعلتها من قبل ..كل ما اردته ان تشعرى بى ..كنت امووت وانا اراكى لا تعرفين كم اعشقك واظل بجوارك كل ليلة حتى تنامين احاول ان اقتحم احلامك قلا استطيع … احاول حتى لمسك فأخشي ان اؤذيكى.. كل ما تمنيته ان تعرفى ان هناك رجلاا من سادة الجن يعشق كل خلية فيكي ويتمنى من الله ان تكونى لى ومعى لو اردتى!!.."

فتحت عينيها برعب حين شعرت بيد تهزها فوجدتها احد الشيوخ المتواجدين وهى نائمة على الارض يحاولون افاقتها فقال احدهم .."حمد لله انكى عدتى بنيتى… هل انتى بخير.."

نظرت حولها بعدم استيعاب قائلة…"اين ريم.."

فأجابها لا تقلقى.."هى بخير الان ولا تتذكر شىء مما حدث ولكن اختها اعطت لها مهدىء حتى تنام قليلا… اين كنتى انتى ؟؟وماذا فعل بكى الجنى؟؟

اعتدلت واقفة وهيا تقول …"لا شىء شكرا لكم.." ثم خرجت دون ابداء اى ردة فعل ….

ظلت تفكر حتى وصت بيتها لتدلف الى غرفتها فقذفت بحذائها بعيدا عنها … ثم ارتمت على سريرها منهكة الى اقصي حد… سمعت صوت انفاس حادة فزفرت بقوة وهى تغمض عينيها بألم قائلة.."من انت ؟وماذا تريد؟؟.."شعرت بحرارة جسدها تعلو بشدة فستغفرت وظلت تتلو بعض ايات القران حتى هدأت قليل لتكمل بضيق وهى تبكي   

…" كنت بدأت انساكم وامضى فى طريقى ماذا حدث لتعودوا الى مرة اخرى …"

جاءها صوت فتاة لتقول لها بلطف بالغ …"اعتذر عن ازعاجك..انا لا اريد اذيتك…انا كنت ابحث عن صديقة لى اتكلم معها قليلا … وبالصدفة وجدتك… هل توافقين ان تكونى صديقتى؟…"

اعتدلت فى مجلسها وهى تقول …"لما اختارتيني انا تحديدا…"

اجابتها الفتاة…"لم اكن اعلم قبل  اليوم ان بأمكانى ان اصاحب احد من البشر…انا أراكم دائما وكنت اعتقد انه لا يوجد انسي يسمعنا او يشعر بنا.."..

شعرت انها تريد التحدث الى شخص ما يفهمها شخص لا يخاف منها او ينظر اليها على انها مجنونة تعانى من خطب ما….

تنهدت براحة قائلة…"اشعر بانك فتاة لطيفة وانا موافقة انك نكون صديقتين…"

ابتهجت الفتاة قائلة…"حسنا سأجلس بجوارك …لتحكى لى حكايتك.. لانى الى الان لم افهم كيف تستطيع الشعور بى وسماعى …"

ابتسمت وهى تنظر اليها قائلة.."هذة حكاية طوييلة جدا هل تريدين سماعها؟!.."

اجابتها بحماس شديد .."مؤكد اريد سماعها.."

قالت لها روهان.." حسنا سأرويها لكى .. ولكن قبل ذلك اخرجى من الغرفة حتى ابدل ثيابى.." .

التعليقات (0)
الرجاء تسجيل الدخول لتتمكن من التعليق
مقالات مشابة
...إخلاء مسئولية: جميع المقالات والأخبار المنشورة في الموقع مسئول عنها محرريها فقط، وإدارة الموقع رغم سعيها للتأكد من دقة كل المعلومات المنشورة، فهي لا تتحمل أي مسئولية أدبية أو قانونية عما يتم نشره.